سيدة يمنية تبيع حزام فضة من صديقة عمرها فتجد به سحرا منوعات
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
منوعات، سيدة يمنية تبيع حزام فضة من صديقة عمرها فتجد به سحرا،أثار مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن جدلا واسعا، حيث تظهر فيه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سيدة يمنية تبيع حزام فضة من صديقة عمرها فتجد به سحرا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أثار مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن جدلا واسعا، حيث تظهر فيه امرأة يمنية تكتشف أن حزام الصداقة الذي أهدته لها أعز صديقاتها يحتوي على الأسحار بعد 20 عامًا من عدم الإنجاب.
سيدة تكتشف عمل أسحار في حزام هدية من صديقتهاووفقًا لمقطع الفيديو، فإن السيدة قررت بيع الحزام الفضي الذي حصلت عليه يوم زفافها، لكنها تفاجأت عندما اكتشفت أنه مليء بالأسحار.
ومن خلال الفيديو، يظهر رجل يقوم بإخراج الأسحار من داخل الحزام، ما أثار صدمة السيدة وجعلها تبكي.
وتعتبر الأسحار في الثقافة اليمنية عادة شائعة، حيث يعتقد البعض أنها تحمي من الشر وتجلب الحظ الجيد.
وعلى الرغم من ذلك، فإن استخدام الأسحار في بعض الأحيان يتسبب في مشاكل صحية ونفسية خطيرة، وقد يؤدي إلى تفاقم بعض الأمراض المزمنة.
وشكل هذا المقطع في اليمن حديث الساعة، حيث أثار استياء الكثيرين وتساؤلات حول مدى انتشار هذه الظاهرة وما هي الآثار السلبية التي يمكن أن تترتب عليها.
كما أعرب البعض عن دعمهم للسيدة وتمنوا لها الشفاء العاجل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اكتشاف سلالة بشرية غامضة في ليبيا عمرها 7 آلاف سنة
???? ليبيا – “رويترز”: اكتشاف سلالة بشرية غامضة جنوب غرب ليبيا عمرها 7 آلاف عام
???? الصحراء الكبرى كانت خضراء ومليئة بالمياه والحياة قبل آلاف السنين ????
كشف تقرير إخباري نشرته وكالة “رويترز” الأميركية عن اكتشاف أثري وتاريخي مهم في ليبيا، باعتبارها واحدة من 11 دولة تشكل أراضي الصحراء الكبرى، مشيرًا إلى أن المنطقة كانت خصبة وخضراء وزاخرة بالحياة بين 14,500 و5,000 عام مضت، قبل أن تتحول إلى واحدة من أكثر بقاع الأرض جفافًا.
وبحسب ما تابعته وترجمته صحيفة المرصد، فإن الباحثين قاموا بتحليل الحمض النووي لبقايا جثتين بشريتين تم العثور عليهما في ملجأ صخري يُعرف بـ”تاكاركوري” في منطقة نائية جنوب غرب ليبيا، مشيرين إلى أن الجثتين تنتميان إلى سلالة بشرية غامضة كانت منعزلة وراثيًا عن العالم الخارجي رغم نشاطها الزراعي ورعي الحيوانات.
???? تحنيط طبيعي لجثتين يعود عمرهما إلى 7 آلاف سنة ????
وأوضح التقرير أن الجثتين المحنطتين طبيعيًا تمثلان أقدم بقايا بشرية مُحنطة معروفة حتى الآن، وقد دُفنتا في بيئة كانت ذات يوم خصبة وتقع بالقرب من بحيرة، في مشهد يخالف الطابع الصحراوي القاحل الذي تتميز به المنطقة حاليًا.
وقال عالم الآثار “يوهانس كراوس”:
“من المثير للاهتمام أن شعب تاكاركوري لا يُظهر أي تأثير وراثي يُذكر من سكان جنوب الصحراء الكبرى أو من شعوب أوروبا والشرق الأدنى، ما يعزز فرضية أنهم ظلوا معزولين وراثيًا رغم ممارستهم لتربية الحيوانات“.
???? موقع أثري غني بالأدوات والتماثيل وأدلة على الرعي ????
وأشار التقرير إلى أن القطع الأثرية المكتشفة في الموقع شملت أدوات حجرية وخشبية، وعظامًا حيوانية، وفخاريات وسلالًا منسوجة، وتماثيل منحوتة، تدلّ على أسلوب حياة منظم ومتقدم نسبيًا لشعب عاش في عزلة خلال فترة ما قبل التاريخ.
ترجمة المرصد – خاص