مارفل تطرح الإعلان التشويقي لفيلم “Deadpool and Wolverine”
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
طرحت استديوهات مارفل الترفيهية الإعلان التشويقي الأول للجزء الثالث من فيلم الحركة “Deadpool” والذي يحمل اسم “Deadpool and Wolverine”، ومن المقرر طرحه في مايو المقبل بصالات السينما.
تدور أحداث الجزء الثالث حول عودة (ولفيرين) للعمل من جديد بعد تعافيه من إصابته، إلا أنه لا يعمل وحده حيث يتعاون مع شخصية (ديدبول) لمحاربة عدو مشترك لهما.
وكانت شخصية "Deadpool" واحدة من الشخصيات القليلة المميزة التي يمتلكها استوديو آخر بخلاف "ديزني"، لكنه دخل تحت مظلة استديوهات "مارفل" التابعة للمملكة السحرية، عقب صفقة شراء "فوكس توينتي سينشري" بقيمة 71.3 مليار دولار في مارس الماضي.تُعد السلسلة واحدة من أكثر الامتيازات نجاحًا في هوليوود، حيث حصد الجزئين الأول والثاني إيرادات بلغت 1.5 مليار دولار.
تدور أحداث السلسلة حول شخصية القاتل المأجور وايد ويلسون (ديدبول)، وقصة تحوله إلى واحد من أبرز الأبطال الخارقين.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
جمال وزوجاته نجوى ولمياء وسعاد(3)
#جمال_وزوجاته نجوى ولمياء وسعاد(3)
من قلم د. #ماجد_توهان_الزبيدي
……………………………………..
أثارت تصرفات جمال مع زوجته الثانية “لمياء” من خلال فتح الباب لها، وإضفاء معطفها الشتوي ،على ظهرها كل صباح على مرأى من زميلاتها المعلمات عند بوابة مدرستها، غيرة كثير منهن وحسدهن ،وهو ما أثار تحديداً الآنسة سعاد ،التي هي معلمة بمدرسة خاصة وفي مرحلة الماجستير النهائية في الفصل التطبيقي الأخير الذي تتولى تطبيقه على عينة من طالبات مدرسة “لمياء “،وهي طالبة بكلية التربية بجامعة اليرموك ،أصابها إندهاش كبير، وهي تلحظ كل صباح ،نزول “جمال” من سيارته، وتوجهه لفتح الباب لزوجته، ثم وضعه لمعطفها على أكتافها مع إبتسامة عريضة منه لها ،وهي حالة لم تر، في مثل جمالها وروعتها ـ على حد وصفها ـ طيلة 27 سنة من عمرها، الأمر الذي جعل المنظر كل صباح يُدغدغ أحلامها وتمنياتها،وتركها تتمنّى يومياً ان يهلًّ الصباح سريعا، لتعيش متعة ذلك المنظر الجميل بالنسبة لها .
مقالات ذات صلة بنات الجيران 2024/12/27صارحت ” سعاد” زميلتها “لمياء” أن تصرفات زوجها معها صباحاً، تستحق الكتابة عنها، من أجل أن يتم الإحتذاء بها، من قبل النوعين من الأزواج العرب ،في ضوء الجفاف الذي يغلب على علاقة المتزوجين العرب العلنية في الشارع العام،حتى داخل السيارات ،قلما ترى زوجا يبتسم مع زوجته صباحا ،او عصرا ،اثناء مشاوير الأزواج،أو ،حتى إبان التنزه، في الحدائق العامة على الرغم من قلتها،
وقلة الحدائق ذاتها،إلّا أن” لمياء” لم تتحمس للفكرة ،إعتقاداً منها ،أن ماتطلبه “سعاد” قد يُصيب علاقتها مع زوجها بالحسد!وهو إعتقاد تتساوى فيه المتعلمة والجاهلة معا !
كانت “سعاد” قد قرأت الكثير من روايات مترجمة من الأدب الرومنسي الفرنسي مثل :”البؤساء” للروائي “فيكتور هوغو” الذي أمضى 14 سنة متواصلة في كتابتها،و”ماجدولين، او، تحت ظلال الزيزفون” للروائي “الفونس كار” وترجمة مصطفى لطفي المنفلوطي،تدور أحداثها حول البطل “ستيفن” ووفاءه لمحبوبته “ماجدولين” التى تبيع حُبه مقابل المال، فتتزوج من صديقه” إدوار” الثري، الذى كان يتشارك مع “ستيفن” فى المسكن والمأكل والمشرب، فيفلس “إدوار” وينتحر، وتبقى “ماجدولين” فقيرة وحيدة، تبحث عن المال والثروة التى فقدتها ،وتحاول الرجوع إلى حبيبها الأول “ستيفن” الذى ورث ثروة كبيرة ،ورواية “أحدب نوتردام” للروائي الفرنسي الكبير “فيكتورهوغو”،والتي تدور حول العلاقة بين
“الأحدب” الذي يعيش في “برج نوتردام” معزولاً عن العالم، والغجرية الجميلة والشجاعة” إزميرالدا” “التي هي امرأة شابّةجميلة غجرية مرحة ومفعمة بالحيوية؛ فهي تحب حريتها وقدرتها على الرقص والتجول أينما تشاء. وكثيرًا ما تتم مقارنتها بالطيور والحشرات الطائرة في جميع أنحاء الرواية، والتي تمثل رغبتها في الحرية”،ورواية”غادة الكاميليا” من تأليف الكاتب الفرنسي “الكسندر دوماس الإبن” تم نشرها عام 1848،” تتحدث في الأصل عن حكاية فتاة كانت تدعى “مرغريت غوتييه “عاشت حياة اللهو والعبث، وتشتهر بحبها لأزهار “الكاميليا”، تعرفت على الشاب “آرمان دوفال” ابن عائلة أرستقراطية ثرية، فتهيم به عشقا ويهواها ويبدآن في حكاية غرام حقيقية سامية عن الغرائز، وتريد “مرغريت “عبرها، أن تبتعد عن عالم الليل، والفسق ،الذي تعيشه أملا أن يعطيها الحب طهراً
تشتاق إليه” ،ورواية”الفضيلة، أو، بول فرجيني”، للكـــاتب الفرنســــي “برناردين دي ســــان بيير”، عربّها “مصطفى لطفي المنفلوطي” بلغته العذبة ومفرداتــــــه الأنيقة، تدورُ أحداث قصتها على جزيرة” موريس” التي تقع قرب جزيرة “مدغشقر”، وموضوعها الرّئيس هو الحب العذريّ الذي ينشأ بين “بول “و”فرجيني”، وكيف يمكن أن يبقى الحبّ خالدًا إلى الأبد”،وغيرها ،فضلا عن الكثير من روايات رومنسية باللغة الإنجليزية مترجمة للعربية مثل: ” كبرياء وتحامل” رواية إنجليزية للكاتبة “جين أوستن”،”
تدور احداثها حول عاشقين، لايعترفان بحبهما بسبب الغرور والكبرياء، لكن في نهاية المطاف يتغلبان على هذه الحواجز،ورواية”قصة حب” ، وهي رواية أمريكية للكاتب” إيريش سيغال”، تدور أحداثها حول شاب وفتاة يقعان في الحب ويُقرران الزواج على الرغم من معارضة عائلتيهما،ورواية ” ذهب مع الريح” للكاتبة الأميركية “مارغريت ميتشل” تدور أحداثها حول فتاة عاشت قصة حب قديمة دمرت حياتها وأصبح لديها رغبة بالانتقام، وقع في حبها رجل آخر فبادلته الكراهية، بدايةً ،إلا أنها وقعت في حُبّهِ، في النهاية.ورواية” جين آير”رواية إنجليزية للكاتبة” تشارلوت برونتي” تدور أحداثها حول شابة عاشت طفولة بائسة،
وعندما كبرت أصبحت مربية في منزل عائلة “ريفيرز” ووقعت في حب صاحب المنزل،
يتقدم لطلبها إبن عمها ،وهو رجل دين، وتعيش صراعًا، ما بين إختيارها لحبيبها وبين إبن عمها،وغيرها العديد من روايات الأدب العربي الرومنسي، كرواية”نادية”ل”يوسف السباعي،و”حبيبتي بكماء”ل”محمد السالم” ،”أنت لي”ل”منى المرشود” ،و”أعلنت عليك الحب”ل”غادة السمان” و”الأسود يليق بكي” ل”أحلام مستغانمي”،و”أحببتكي أكثر مما ينبغي”ل”أثير عبدالله النشمي”،و”الأبدية لحظة حب”ل”غادة
السمان”،و”قطة في عرين الأسد”ل”منى سلامة”،و”ذاكرة الجسد”ل”أحلام مستغانمي”،و” رحيق الحب لا يموت” ل”أمال الشرابي”،و” أسير عينيها” ل”دينا جمال”،و” انتقام النرجس” لحنين رياض،و” قيد من ذهب” ل”رونا فؤاد”، و”في قلبي أنثى عبرية” ل”خولة حمدي” التونسية وغيرها العديد من الروايات.(يتبع)