إطلاق نار على عدد من المحلات في طرابلس.. ماذا حصل هناك؟
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أفادت مندوبة "لبنان 24" بإقدام ملثمين اثنين على متن دراجة نارية بإطلاق النار من رشاش حربي على عدد من المحلات في محلة شارع المعارض في طرابلس واصابة سيارات في المحلة، ثم لاذا بالفرار".
واشارت الى أن "الاضرار اقتصرت على الماديات من دون وقوع اصابات بشرية".
كما لفتت الى ان "اسباب اطلاق النار لا تزال مجهولة".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
موسكو تشكك في مقترح وقف إطلاق النار بأوكرانيا
قالت مصادر روسية اليوم الأربعاء إنه ليس مرجحاً أن يقبل الرئيس فلاديمير بوتين اقتراحاً أمريكياً بوقف إطلاق نار لمدة 30 يوماً في أوكرانيا وإن أي اتفاق يجب أن يأخذ في الاعتبار التقدم الروسي في ساحة المعركة ويتعامل مع مخاوف موسكو.
وقال مصدر روسي كبير إن موسكو ستحتاج إلى مناقشة شروط أي اتفاق لوقف إطلاق النار والحصول على نوع من الضمانات.
وأضاف المصدر "من الصعب على بوتين الموافقة على هذا المقترح بشكله الحالي، بوتين يتمتع بموقف قوي لأن روسيا تتقدم".
وتسيطر روسيا على ما يقل قليلاً عن خُمس أراضي أوكرانيا، أي حوالي 113 ألف كيلومتر مربع، وتتقدم ببطء منذ أشهر.
واستولت أوكرانيا على جزء من غرب روسيا في أغسطس (آب) كورقة مساومة، لكن وفقاً لخرائط مفتوحة المصدر للحرب وتقديرات روسية فإن قبضتها على هذا الجزء تضعف .
وأوضح المصدر أنه بدون ضمانات إلى جانب وقف إطلاق النار، ربما يضعف موقف روسيا سريعاً وقد يحملها الغرب مسؤولية عدم إنهاء الحرب.
وقال مصدر روسي كبير آخر إن اقتراح وقف إطلاق النار يبدو من وجهة نظر موسكو فخاً، لأن بوتين سيجد صعوبة في وقف الحرب دون بعض الضمانات أو التعهدات الملموسة.
وأشار مصدر روسي ثالث إلى أن الصورة الأوسع نطاقا هي أن الولايات المتحدة وافقت على استئناف المساعدات العسكرية وتبادل معلومات المخابرات مع أوكرانيا وزينت هذه الخطوة باقتراح لوقف إطلاق النار.
وفي يونيو (حزيران) من العام الماضي حدد بوتين شروطه للسلام، وهي أنه يجب على أوكرانيا التخلي رسمياً عن طموحاتها في الانضمام لحلف شمال الأطلسي وأن تسحب قواتها تماما من أربع مناطق أعلنت موسكو ضمها وتسيطر الآن على معظمها.
روسيا تعلن طرد القوات الأوكرانية من 5 قرى في كورسكhttps://t.co/ghc82ifEDq
— 24.ae (@20fourMedia) March 12, 2025وتقول التقديرات الروسية إن موسكو تسيطر الآن على 75 بالمئة من مناطق دونيتسك وزابوريجيا وخيرسون وعلى أكثر من 99 بالمئة من منطقة لوغانسك.