نظمت مؤسسة القاهرة للتنمية والقانون لقاءا توعويا حول العنف الإلكتروني القائم علي النوع الاجتماعي ضمن برنامج العنف ضد النساء، وقد حضر اللقاء مجموعة من الفتيات والسيدات.

 

مستشار شيخ الأزهر: تمكين المرأة يسهم في نهضة مجتمعاتنا المسلمة فؤاد: المرأة المصرية هي البطلة الحقيقية وحائط الصد الأول في التصدي لآثار تغير المناخ

 

تناول اللقاء مفهوم العنف الإلكتروني ضد النساء والاسعاف النفسي الأولي والاثار المترتبة علي العنف الالكتروني تجاه النساء كما تناول أيضا حماية أجهزة المحمول من الاختراق ونصائح للسيدات والفتيات حول تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي ومنع حدوث اختراقات وكيفية تأمين كلمة السر والتطبيقات التي لها صلاحية استخدام المعلومات الخاصة بالفيس بوك وحساباتهم وكيفية عدم ظهور اعلانات مزعجة وعدم استخدام البيانات الشخصية والتحذير من فتح روابط غير معلومة المصدر وعدم الدخول علي مواقع غير معلومة الهوية.

وتناول اللقاء أيضا عقوبات العنف الالكتروني ضد النساء ورفع الوعي باهمية معرفة الاجراءات القانونية ودعم الاسر للفتيات اللاتي يتعرضن للعنف الالكتروني وسبل المواجهة 

جدير بالذكر ان مؤسسة القاهرة للتنمية والقانون  تقوم بتقديم استشارات وخدمات الدعم التقنى للناجيات من العنف الإليكترونى على الرقم 01210008985 

كما تستسقبل المؤسسة الطلبات من خلال استقبال الناجين/ الناجيات في مقرها، وأيضا عن طريق الواتساب علي نفس الرقم وكذلك عبر مراسلتنا على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:-

https://www.facebook.com/CFDL.Eg

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: لقاءا توعويا العنف الإلكتروني برنامج العنف ضد النساء والسيدات

إقرأ أيضاً:

أميركا تقرر مراقبة صفحات المهاجرين على منصات التواصل الاجتماعي

قالت الحكومة الأميركية، الأربعاء، إنها ستبدأ في فحص صفحات المهاجرين وطالبي التأشيرات على منصات التواصل الاجتماعي وإنه سيتم إلغاء تصاريح الإقامة أو التأشيرات لمن ينشرون محتوى تصنّفه إدارة الرئيس دونالد ترامب معاديا للسامية.

وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فستُعتبر معادية للسامية أنشطة التواصل الاجتماعي الداعمة لمجموعات مسلّحة تصنّفها واشنطن إرهابية، بما في ذلك حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني والحوثيون في اليمن.

يأتي ذلك في أعقاب إلغاء إدارة ترامب تأشيرات طلاب في الولايات المتحدة، ما أثار كثيرا من الجدل بالنظر إلى أن التعديل الأول للدستور الأميركي يكفل حرية التعبير.

وقالت إدارة خدمات الهجرة والجنسية الأميركية التابعة لوزارة الأمن الداخلي في بيان "ستبدأ اليوم دائرة خدمات الهجرة والجنسية الأميركية في اعتبار نشاط الأجانب المعادي للسامية على منصات التواصل الاجتماعي والتحرشات الجسدية بالأفراد اليهود كأسباب لرفض طلبات الحصول على مزايا الهجرة".

كما قال بيان صادر عن وزارة الأمن الداخلي أن الوزيرة كريستي نويم "أوضحت أن كل من يعتقد أن بإمكانه المجيء إلى الولايات المتحدة والاحتماء بالتعديل الأول للدفاع عن عنف معاد للسامية أو إرهاب، عليه أن يعيد التفكير في ذلك. أنت غير مرحب بك هناك".

إعلان

وستدخل التدابير حيّز التنفيذ على الفور وتطبّق على تأشيرات الطلاب وطلبات الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة (غرين كارد).

إلغاء تأشيرات

وقال وزير الخارجية ماركو روبيو نهاية الشهر الماضي إنه ألغى تأشيرات نحو 300 شخص، وإنه يفعل ذلك على نحو يومي.

واعتبر روبيو أن المواطنين غير الأميركيين لا يتمتعون بالحقوق نفسها التي يتمتّع بها الأميركيون وإن إصدار التأشيرات أو رفضها هو من اختصاصه، وليس من اختصاص القضاة.

وحسب وكالة رويترز، تصف إدارة ترامب غالبا الأصوات المؤيدة للفلسطينيين بأنها معادية للسامية ومتعاطفة مع الجماعات المسلحة مثل حماس وحزب الله والحوثيين الذين تصنفهم واشنطن "إرهابيين".

وتحاول الإدارة الأميركية ترحيل بعض الطلاب الأجانب، وألغت تأشيرات كثيرة، وحذرت الجامعات من خفض التمويل الاتحادي بسبب الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين.

قضية محمود خليل

وتعد قضية محمود خليل الذي قاد الاحتجاجات الطالبية في جامعة كولومبيا في نيويورك، واحدة من أبرز هذه الحالات.

واقتيد خليل إلى لويزيانا تمهيدا لبدء إجراءات ترحيله على الرغم من أنه يحمل تصريح إقامة دائمة.

كما أوقفت إدارة ترامب تمويلا فدراليا بملايين الدولارات لجامعات رائدة، في خطوة برّرها مسؤولون بأن إدارات تلك المؤسسات لم تتصدَّ بالشكل المناسب لاحتجاجات معادية للسامية اندلعت على خلفية الحرب في غزة.

انتقادات

ويقول محتجون، بعضهم من جماعات يهودية، إن إدارة ترامب تخلط بين انتقادهم لأفعال إسرائيل في غزة ودعمهم لحقوق الفلسطينيين وبين معاداة السامية ودعم التطرف.

وندد مدافعون عن حقوق الإنسان وخبراء في حقوق الإنسان بإدارة ترامب، بما في ذلك إعلان الأربعاء الذي يقولون إنه يهدد حرية التعبير وأقرب إلى المراقبة واستهداف المهاجرين.

وقالت مؤسسة حرية التعبير والحقوق الفردية (فاير) إن إدارة ترامب "تضفي الطابع الرسمي على ممارسات الرقابة".

إعلان

وأضافت "من خلال مراقبة حاملي التأشيرات والبطاقات الخضراء واستهدافهم لا لشيء سوى تعبيرهم عن رأيهم المكفول بالدستور، تستبدل الإدارة الخوف والصمت بالتزام أميركا بالخطاب الحر والمفتوح".

وقال مشروع نيكسوس الذي يتصدى لمعاداة السامية إن إدارة ترامب تلاحق المهاجرين باسم التصدي لمعاداة السامية وتتعامل مع معاداة السامية على أنها مشكلة مستوردة.

وعبّر مدافعون عن حقوق الإنسان أيضا عن مخاوف تتعلق برهاب الإسلام والتحيز ضد العرب أثناء الحرب بين إسرائيل وغزة.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: نساء السودان يواجهن أسوأ أزمة إنسانية في العالم
  • الأمم المتحدة: نساء السودان يتحملن وطأة أسوأ أزمة إنسانية في العالم
  • “منشآت” تنظم لقاء “أربعاء طموح للتحول الصناعي” بالتعاون مع وزارة الصناعة والثروة المعدنية
  • أمنستي تتهم الدعم السريع بممارسة الاغتصاب والاستعباد الجنسي ضد سودانيات
  • الحكومة تدرس إضافة اسم الأم إلى بطاقة الرقم القومي وسط جدل على مواقع التواصل الاجتماعي
  • العفو الدولية: العنف الجنسي على أيدي قوات الدعم السريع يحطّم حياة نساء كثيرات
  • أميركا تقرر مراقبة صفحات المهاجرين على منصات التواصل الاجتماعي
  • "القومي للمرأة" يصدر تقريرًا حول صورة النساء في الدراما الرمضانية.. زيادة ملحوظة بمشاهد العنف وصلت لـ 633 مشهدًا.. وأستاذ علم اجتماع: الأعمال تؤثر سلبًا على المجتمع
  • جامعة أسيوط تنظم المؤتمر الثالث لطب الجنين بصعيد مصر
  • قسنطينة: توقيف شخص متورط في النصب والاحتيال على مواقع التواصل الاجتماعي