«القابضة للمياه»: قطع الخدمة عن مناطق بالصعيد والدلتا لإجراء الصيانة
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أعلنت الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، قطع المياه في عدد من المناطق الواقعة بنطاق الشركات التابعة لها بمحافظتي دمياط والمنيا، لإجراء أعمال الصيانة.
مدة قطع الخدمة عن مدينة راس البرأوضحت «مياه الشرب» بدمياط عبر منشور على «فيسبوك»، قطع المياه عن مدينة رأس البر الأربعاء المقبل، لمدة 6 ساعات، اعتبارا من الساعة التاسعة صباحا، حتى الثالثة عصرا.
وأشارت الشركة إلى أن سبب قطع الخدمة، تركيب أجهزة قياس تصرف على خط 600 مم، لافتة إلى أنها تستقبل شكاوى المواطنين على الخط الساخن رقم 125، وواتس آب على رقم 01013019333.
المناطق المتأثرة بقطع المياه في المنياأعلنت شركة مياه الشرب بالمنيا، انقطاع مياه الشرب يوم الأربعاء المقبل، عن مركز ومدينة ملوي، اعتبارا من الساعة 7 صباحا ولمدة 48 ساعة.
إجراء أعمال ترحيل خط المياهأشارت الشركة إلى أن سبب انقطاع الخدمة عن المناطق المذكورة، إجراء أعمال ترحيل خط المياه المغذي لمدينة ملوي، قطر 900 مم، بسبب أعمال استكمال إنشاء كوبري المشاة العلوي بالملكية البحرية بحي شرق المدينة.
توفير الاحتياجات من مياه الشرب خلال فترة الانقطاعوطالب شركة مياه الشرب في محافظة المنيا، أصحاب المخابز والمؤسسات الحيوية والمستشفيات والوحدات الصحية والمصالح الحكومية والمرافق العامة، بتوفير احتياجاتهم من مياه الشرب خلال فترة الانقطاع، منوهة بأنه في حال وجود أي استفسارات أو شكاوى، يمكن الاتصال على رقم الخط الساخن «125».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مياه الشرب الصرف الصحي قطع المياه انقطاع المياه الخط الساخن محطة مياه اعمال الصيانة میاه الشرب
إقرأ أيضاً:
التوزيع غير العادل للمياه في المغرب يزيد من مخاطر الفقر والهجرة
أثار تقرير حديث صادر عن « المعهد المغربي لتحليل السياسات » مخاوف بشأن مستقبل القطاع الزراعي في المغرب، وذلك بسبب استهلاكه المرتفع للمياه في ظل تزايد ندرة الموارد المائية وتأثيرات التغيرات المناخية.
ودعا التقرير، الذي يحمل عنوان « الانتقال المائي العادل للمغرب » إلى فتح نقاش عام حول مستقبل القطاع الزراعي، مع التركيز على ضرورة تطوير حلول مبتكرة تتكيف مع تحديات ندرة المياه وتغير المناخ.
وأكد على أن الخبراء شددوا على أهمية إعادة تقييم طرق تخصيص الموارد المائية، بما في ذلك المياه المتجددة وغير المتجددة والمياه الافتراضية المستوردة، وصياغة سياسات تأخذ في الاعتبار خصائص كل مصدر مائي.
وحذر التقرير من العواقب الاجتماعية والاقتصادية غير المرئية لغياب نقاش شامل كيفية تعديل القطاع الزراعي الهيدروليكي ليتماشى مع الموارد المائية الشحيحة،
وتشمل هذه العواقب، سواء كانت مقصودة أو غير مقصودة، بحسب المصدر نفسه، إعادة توزيع الموارد المائية بشكل غير عادل، وزيادة الفوارق في الوصول إلى المياه، والنزاعات والمنافسة على استخدامها مما يؤدي غالبًا إلى استفادة الفئات ذات الامتيازات المالية على حساب الفئات الأكثر هشاشة . ويزيد هذا الوضع من مخاطر الفقر، والنزوح، والهجرة للفئات السكانية الأكثر ضعفًا.
كلمات دلالية الجفاف الماء دراسة