مصر ترفع أسعار السجائر للمرة الثانية خلال أشهر!
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أعلنت مصر، عن رفع أسعار جميع المنتجات من التبغ المسخن والسجائر التقليدية.
وقالت شركة فيليب موريس مصر، إن أسعار السجائر ارتفعت بنسب تتراوح بين 14 و18%.
واضافت أنه وبموجب الزيادات، ارتفع سعر عبوة سجائر من صنف ميريت “Merit” بأنواعها، إلى 85 جنيهاً، بينما كانت 74 جنيهاً، بنسبة زيادة 14.8% تقريباً.
كما تضمنت الزيادات، رفع سعر عبوة “Marlboro” بأنواعها إلى 79 جنيهاً، بعد أن كانت 69 جنيهاً، بنسبة زيادة 14.
وبحسب الشركة، تضمنت الزيادات رفع أسعار عبوة “L&M” بأنواعها إلى 59 جنيهاً، بعد ان كانت 50 جنيهاً، بنسبة زيادة 18%،و بلغ سعر عبوة التبغ المُسخن بأنواعه المختلفة بموجب الزيادات الأخيرة 64 جنيها، بعد أن كان 56 جنيهاً.
أسعار السجائر الجديدة في مصريذكر أن آخر زيادة في سجائر فيليب موريس مصر، كانت في نوفمبر الماضي2023.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أسعار السجائر ارتفاع الأسعار الأسعار الأوضاع المعيشية الدخان في مصر السجائر الإلكترونية شركة فيليب موريس مصر بنسبة زیادة سعر عبوة
إقرأ أيضاً:
للمرة الثانية .. مقاضاة ترامب لمنع نقل مهاجرين إلى جوانتانامو
رفع محامو الحقوق المدنية دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم السبت، لمنع نقل 10 مهاجرين محتجزين في الولايات المتحدة إلى قاعدة جوانتانامو في كوبا.
ويعتبر هذا ثاني طعن قانوني لهم خلال أقل من شهر ضد خطط احتجاز ما يصل إلى 30 ألف مهاجر هناك بهدف ترحيلهم.
وتنطبق الدعوى الاتحادية الأخيرة فقط على عشرة رجال يواجهون النقل إلى القاعدة البحرية في كوبا.
وعلى غرار الدعوى السابقة التي رفعها نفس المحامون هذا الشهر للمطالبة بالوصول إلى مهاجرين محتجزين بالفعل هناك، فقد تم رفع القضية في واشنطن بدعم من الاتحاد الأميركي للحريات المدنية.
وحتى الآن، تم نقل ما لا يقل عن 50 مهاجرا إلى جوانتانامو، ويعتقد محامو الحقوق المدنية أن العدد قد ارتفع الآن إلى حوالي 200 شخص.
وأشاروا إلى أن هذه هي المرة الأولى في تاريخ الولايات المتحدة التي تحتجز فيها الحكومة أجانب على أساس تهم الهجرة المدنية في جوانتانامو، وهي القاعدة التي كانت تُستخدم لعقود بشكل أساسي لاحتجاز الأجانب المرتبطين بهجمات 11 سبتمبر 2001.
وكان ترامب قد صرّح بأن غوانتانامو، المعروفة باسم "جيتمو"، لديها القدرة على استيعاب ما يصل إلى 30 ألف مهاجر يعيشون في الولايات المتحدة، وأنه يخطط لإرسال "الأسوأ" أو "المجرمين الأجانب" ذوي المخاطر العالية إلى هناك.
ولم تكشف الإدارة عن تفاصيل محددة حول هوية الأشخاص الذين يتم نقلهم، مما يجعل من غير الواضح ما هي الجرائم التي يُتهمون بها داخل الولايات المتحدة، وما إذا كانوا قد أدينوا رسميا أم أنهم مجرد متهمون أو موقوفون.