10 أيام متواصلة من الامطار.. وطقس استثنائي للعراق في رمضان
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
أكد الراصد الجوي علي الجابر الزيادي، اليوم الاثنين (12 شباط 2024)، ان الامطار لن تفارق العراق لمدة عشرة أيام مع بدء منخفض جوي خلال الأيام المقبلة.
وقال الزيادي، لـ"بغداد اليوم"، ان "العراق سوف يتعرض ابتداءً من ساعات صباح الأربعاء إلى عبور منخفض ممطر يستمر ليومين"، مبينا ان "المنخفض سيؤدي إلى تساقط أمطار مختلفة الشدة في كافة مدن البلاد".
وحذر "من تشكل أمطار ببؤر غزيرة الشدة خاصة في كركوك والسليمانية وشمال وشرق صلاح الدين، كما هناك حالة ماطرة اخرى تعقبها مطلع الأسبوع القادم ومن المتوقع سقوط أمطار في أماكن مختلفة من محافظات البلاد، وهذا يعني ان الامطار لن تفارق العراق لمدة عشرة أيام متواصلة".
وبين الراصد الجوي ان "هناك ملامح منخفض يعقب ذلك يوم 20 شباط الحالي في المنطقتين الوسطى والشمالية، كما ان الامطار سوف تستمر حتى في شهر رمضان المبارك".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
اجتماع حكومي لتحضيرات مؤتمر القمة العربي في بغداد
آخر تحديث: 17 أبريل 2025 - 3:23 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- ترأس وزير الخارجية فؤاد حسين، اليوم الخميس (17 نيسان 2025)، الاجتماع الـ15 للتحضيرات الخاصة بالقمة العربية في بغداد.وذكرت وزارة الخارجية في بيان، أن “نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية، فؤاد حسين، ترأس الاجتماع الخامس عشر الخاص بالتحضيرات الجارية لاستضافة العراق للقمة العربية، المقرَّر عقدها في بغداد بتاريخ 17 أيار المقبل”.وشهد الاجتماع حسب البيان “تقييمًا للتقدّم المُحرز في الاستعدادات النهائية لضمان نجاح هذا الحدث المهم”.وأضاف، أنه “شارك في الاجتماع كلٌّ من وزير التخطيط، محمد تميم، والأمين العام لمجلس الوزراء، حميد الغزي، ووكيل وزارة الخارجية، أحمد نايف رشيد الدليمي، إلى جانب ممثلين عن عدد من الوزارات والجهات الحكومية ذات الصلة”.وناقش “المجتمعون جدول الأعمال المطروح، وركّزوا على استعراض الخطط التنظيمية والأمنية واللوجستية، بما في ذلك ترتيبات استقبال الوفود المشاركة وتنسيق الجوانب الفنية والإعلامية”.وأكد فؤاد حسين حسب البيان “أهمية تعزيز التعاون بين جميع الجهات المعنية لتحقيق أعلى درجات الجاهزية”، مشيراً إلى أن “استضافة بغداد للقمة تمثل فرصة لتعزيز مكانة العراق، وإبراز دوره في دعم مسيرة العمل العربي المشترك”.وشدد الحاضرون على “ضرورة استكمال جميع الترتيبات ضمن الإطار الزمني المحدد، بما يضمن انعقاد القمة في أجواء من التنسيق الفعّال والتنظيم المتميّز”.