شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن يعود الى القرن الأول قبل الميلاد العثور على رأس تمثال لملك من الإغريق، السومرية نيوز منوعاتاكتشف علماء الآثار خلال الحفريات في مستوطنة إغريقية قديمة بالقرب من كيرتش بشبه جزيرة القرم رأسا من الرخام.وافترضوا .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات يعود الى القرن الأول قبل الميلاد.

. العثور على رأس تمثال لملك من الإغريق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

يعود الى القرن الأول قبل الميلاد.. العثور على رأس...
السومرية نيوز- منوعاتاكتشف علماء الآثار خلال الحفريات في مستوطنة إغريقية قديمة بالقرب من كيرتش بشبه جزيرة القرم رأسا من الرخام. وافترضوا أن هذا هو جزء من تمثال ملك دولة البوسفور على شكل كبير الآلهة زفس ("زيوس"). ويعود تاريخ القطعة الأثرية إلى القرن الأول قبل الميلاد. وقال نيقولاي فينوكوروف، رئيس البعثة الأثرية والأستاذ في قسم تاريخ العالم القديم والعصور الوسطى في جامعة موسكو الحكومية للتربية، إن هذا المستوى من الاكتشافات لم يكن ليتحقق من قبل في فترة دراسة مملكة البوسفور. واكتشف في موقع مستعمرة (الأرتوازية) بين أساسات معبد زيوس وقاعدة مذبح ضخم من الرخام، رأس تمثال رخامي صلب. ويبدو أن الرأس يمكن أن يعود، حسب فينوكوروف، إلى ملك البوسفور فرنقة، الذي تم تمثيله على شكل إله الرعد القوي زيوس. ويعود تاريخ القطعة الأثرية إلى النصف الثاني من القرن الأول قبل الميلاد.

وأضاف أن هناك تجاويف خاصة في الجزء العلوي من التمثال. وأوضح قائلا: "ربما تكون مصممة لغطاء رأس أو إكليل من الزهور". وقال العالم إن الحفريات في المستوطنة لا تزال مستمرة.

والارتوازية هي مستعمرة يونانية قديمة، تحولت فيما بعد إلى مستوطنة محصنة في المنطقة الريفية من مملكة البوسفور.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رحيل الكاتب العراقي أحمد خلف.. رائد السرد القصصي في القرن العشرين

توفي أمس القاص والروائي العراقي القدير أحمد خلف، في بغداد تاركاً نتاجاً أدبياً كبيراً ومهمّاً، ويعتبر الراحل صاحب مكانة بارزة ومرموقة كبيرة بين الأدباء العراقيين والعرب المعاصرين باعتباره من أبرز الساردين العراقيين في القرن العشرين.

ويعد خلف من الجيل القصصي الستيني الذي عرف بالتفرد الريادي والتأثر بما بعد الحداثة والتي ألقت بظلال نجاحاتها على الأجيال التي تلتها من خلال التأسيس لمنظومة جمالية وإبداعية في عوالم السرد.
وهو من مواليد الشنافية إحدى نواحي محافظة القادسية عام 1943، فيما نشر عام 1966 أولى قصصه القصيرة بعنوان "وثيقة صمت" في ملحق صحيفة الجمهورية ببغداد، وما بين عامي (1978 و1985) عمل مشرفا على الأقسام الثقافية في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون ومن ثم انتقل إلى العمل في مجلة الأقلام الأدبية.
وفي عام 1974 أصدر خلف كتابه القصصي "نزهة في شوارع مهجورة"، ثم أصدر الكتب القصصية التالية “القادم البعيد”، “منزل العرائس”، “صراخ في علبة”، “خريف البلدة”، “في ظلال المشكينو”، “تيمور الحزين”، و”مطر في آخر الليل”.
أما “الخراب الجميل” فقد صدرت عام 1980 تبعتها الروايات التالية “موت الأب”، “حامل الهوى”، “الحلم العظيم “، “الذئاب على الأبواب”، “محنة فينوس”، “عصا الجنون” و”عن الأولين والآخرين”، وفي العام 2012 صدر له كتاب "الرواق الطويل"، كما أصدر عن منشورات اتحاد الأدباء أعمالاً عدّة آخرها روايته "في الطريق إليك" وطبعت له دار الشؤون الثقافية العامة أعماله القصصية الكاملة.
يعدّ رحيل خلف خسارة كبيرة للأوساط الأدبية العراقية والعربية، فهو البصمة الإبداعية المتفرّدة، والصوت الثقافي البارز.

مقالات مشابهة

  • “إسرائيل” تندد بتدمير تمثال لنتانياهو في المكسيك
  • فيديو منسوب لوزير الدفاع السوري الجديد لتحطيم تمثال السيدة مريم.. ما صحته؟
  • تحطيم تمثال لنتنياهو في المكسيك
  • زاهي حواس: المتحف المصري الكبير أهم مشروع ثقافي في القرن الـ 21
  • رحيل الكاتب العراقي أحمد خلف.. رائد السرد القصصي في القرن العشرين
  • بهجلي: أبواب السلام مفتوحة إلى النهاية
  • البرغوثي يشارك في تقديم وسام القائد لملك البحرين الممنوح له من البرلمان العربي
  • إحياء رواية نادرة من القرن التاسع عشر.. "محمد علي" تعود في نسخة محدثة بعد أكثر من 150 عامًا
  • العلاج بالصدمة للتعددية
  • حدث في مثل هذا اليوم.. ميلاد زكريا أحمد ومحسن سرحان ونجوي فؤاد