طريقة عمل الدلكة المغربية بالمنزل لتفتيح الجسم وإزالة الأماكن الداكنة في 30 دقيقة
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
طريقة عمل الدلكة المغربية بالمنزل لتفتيح الجسم وإزالة الأماكن الداكنة في 30 دقيقة، نجد أن كل عروس دائما ما تبحث عن الطرق الصحية التي يمكن من خلالها أن تقوم بالعمل على تقشير جسمها بطريقه أمنه تماما من أجل إزالة أي اسمرار قد يكون موجود عليه.
بالإضافة إلى أنواع التقشير يساهم في توحيد لون الجسم وتبييض البشرة وبعيدا عن استخدام المقشرات الكيميائية أو أحماض الفواكه التي يمكن أن تسبب حروق للجلد، وقد جئنا لكم بوصفه ممتازة تعتبر معجزة في تبييض الجسم ألا وهي الدلكة المغربية، ونجد أن هذه الوصفة سوف تعمل على ترطيب الجلد بالإضافة إلى التغذية، مما يعيد للبشرة النضارة والجمال مرة أخرى وفي هذا الموضوع نذكر لكم كل التفاصيل تابعونا.
يمكن الآن بكل سهولة أن يتم عمل الدلكة المغربية لتفتيح الجسم والبشرة بمكونات طبيعية في البيت وفي هذه الوصفة نحتاج إلى تلك المكونات.
عدد 2 كوب من زبدة الشيا.مقدار كوب ونصف من ورق الغار.كوب كبير من الصابون المغربي.ملح حليب.مقدار 6 ملاعق كبيرة من زيت اللوز. طريقة تحضير الوصفةلكي نقوم بعمل وصفه الدلكة المغربية علينا أن نتبع بعض الخطوات على النحو الثاني:
الخطوة الأولى علينا أن نحضر وعاء متوسط الحجم ونضع فيه ورق الغار بالإضافة إلى الصابون ونعمل على مزج تلك المكونات معا بعدها نقوم بإضافة زيت اللوز وملح الحليب ويعاد الخلط إلى أن يتكون لدينا قوام كريمي.الخطوة الثانية نقوم فيها بإضافة زبده الشيا الإضافة، ويعاد الخلط مرة أخرى إلى أن تتجانس المكونات تماما وبهذا نكون قد قمنا بتحضير الدلكة المغربية.الخطوة الثالثة نحضر وعاء نظيفا محكما العلق ويوضع فيه خليط الدلكة وبعد ذلك نقوم باستخدامها في كل مرة بعد الاستحمام، يدهن على الجسم ويترك لمدة نصف ساعة، ويتم الشطف مما يعزز من تفتيح البشرة ويجدد خلاياها.نقلت بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات السابقة كل ما تبحث عنه السيداتللعناية بالبشرة، ويأتي ذلك ضمن اهتمام البوابة بتوافر المعلومات التي تبحث عنها السيدات دومًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدلكة المغربية لتبييض الجسم طريقة تحضير الوصفة
إقرأ أيضاً:
روبوتات دقيقة تحقق 76% نجاحًا في جراحات الدماغ بدون مشرط .. صور
أميرة خالد
نجح فريق بحثي من جامعة تورنتو بكندا في تطوير أدوات جراحية روبوتية مصغرة تعمل بالمجالات المغناطيسية، ما قد يسهم في إحداث تحول كبير في جراحة الدماغ طفيفة التوغل، عبر تقليل الألم وفترة التعافي والندوب مقارنة بالأساليب التقليدية.
وتتميز هذه الأدوات، التي يبلغ قطرها 3 مليمترات فقط، بقدرتها على الإمساك بالأنسجة وسحبها وقطعها، دون الحاجة إلى محركات داخلية، حيث يتم التحكم بها خارجيًا باستخدام مجالات مغناطيسية.
ويعد هذا الابتكار ثمرة تعاون بين مهندسي جامعة تورنتو وباحثين من مركز ويلفريد وجويس بوسلونس للابتكار والتدخل العلاجي الموجه بالصور في مستشفى الأطفال المرضى (SickKids).
ويتكون النظام من أدوات جراحية صغيرة، تشمل ملقطًا ومشرطًا، إلى جانب طاولة مزودة بملفات كهرومغناطيسية تتحكم في حركتها بدقة، ويتم وضع رأس المريض فوق هذه الملفات، حيث تدخل الأدوات الدماغ من خلال شق صغير، مما يتيح للجراحين تنفيذ العمليات بدقة متناهية عبر تعديل شدة التيار الكهربائي في الملفات المغناطيسية.
ولاختبار كفاءة هذه الأدوات، ابتكر الباحثون نموذجًا يحاكي بنية الدماغ باستخدام مطاط السيليكون، إلى جانب مواد تحاكي الأنسجة الدماغية، مثل التوفو لمحاكاة الجسم الثفني، وتوت العليق لاختبار القدرة على الإمساك وإزالة الأنسجة المريضة.
وأسفرت التجارب عن نتائج دقيقة، حيث حقق المشرط المغناطيسي جروحًا ضيقة بمتوسط 0.3 إلى 0.4 مليمتر، مقارنة بالأدوات التقليدية التي تتراوح دقتها بين 0.6 و2.1 مليمتر، كما سجلت المقابض نسبة نجاح بلغت 76% في التقاط الأنسجة المستهدفة.
ويفتح هذا التقدم العلمي آفاقًا جديدة في مجال الجراحة العصبية، مما قد يعزز من فعالية الإجراءات الطبية ويقلل من المضاعفات المحتملة للمرضى.