"بشرى سارة قبل رمضان": صرف 100 رغيف خبز دون بطاقة تموين - تعرف على الشروط
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
يعد الخبز من أهم السلع الغذائية التي يحتاجها المواطنين بكثرة، حيث يعتبر الخبز من الأطعمة الأساسية التي يتناولها المواطنين بشكل يومي، وذلك بشأن رفع الدعم المقدم على رغيف العيش كونه من إحدى أهم القضايا التي تثير اهتمام كافة المواطنين في كافة أنحاء جمهورية مصر العربية، وسوف نعرض لكم في هذا المقال حقيقة صرف 100 رغيف دون بطاقة.
قامت وزارة التموين بالموافقة على القيام بإطلاق كارت العيش الجديد للمواطنين ووضحت بعض التصريحات الخاصة بشأن المنظومة الجديدة التي يتم تطبيقها على المخابز السياحية، حيث أنها تضم جميع المواطنين الذين لا يحملون البطاقة التموينية وليس لديهم الدعم المقدم على رغيف العيش، والهدف من هذا الكارت هو تقليل العبء على المواطنين نتيجة ارتفاع الأسعار التي تمر بها البلاد.
عند قيام المواطن بشحن الكارت بمبلغ قيمته 100 جنيه مصري سوف يحصل على 125 رغيف.
إذا قام المواطن بشحن الكارت بمبلغ قيمته 50 جنيه سوف يحصل على 62 رغيف.
عند قيام المواطن بشحن الكارت بقيمة 25 جنيه سوف يحصل على خمسة وعشرون رغيف.
كيفية التعامل مع كارت العيش الجديد
يبحث الكثير من المواطنين لمعرفة طريقة التعامل مع كارت العيش الجديد، وطريقة التعامل مع الكارت كالتالي:
عندما يقوم المواطن في شحن كارت العيش سوف يقدر على شراء العيش وذلك وفقا لفئة الكارت الذي قام بشرائه.
بعد ذلك يذهب المواطن إلى المخبز ومعه هذا الكارت لكي يتمكن من صرف الخبز الذي يحتاجه، ثم يقوم صاحب المخبز بإدخال الكارت على الجهاز ويحدد قيمة الأرغفة التي يرغب المواطن الحصول عليها.
يتم خصم الأرغفة من رصيد الكارت.
ومن جانبه أعلن وزير التجارة والتموين الدكتور علي المصيلحى عن مجموعة مختلفة من الإجراءات والترتيبات بهدف إصدار كارت جديد يعتمد على الدفع المسبق، حيث يستطيع المواطن الحصول على هذا الكارت المدعم بأسعاره الحرة للمواد التموينية المعروضة كما يتاح هذا الكارت المخصص لكل مواطن مصري لا يحمل بطاقة تموين تمامًا وكل هذا في مصلحة المواطنين وهذا ما تسعي اليه الوزارة بصفة مستمره.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هذا الکارت
إقرأ أيضاً:
5 اتهامات تواجهها سارة خليفة .. تعرف على العقوبات القانونية
جاء القبض على المنتجة سارة خليفة في أكبر قضايا تصنيع وتوريج المواد المخدرة، ويتسأل الجميع عن الاتهامات التي تواجهها والعقوبات المقررة عليها.. وفي هذا التقرير نوضح هذه الأمور..
المتهمة تواجه مجموعة من الاتهامات، شملت: حيازة مواد مخدرة خام، تصنيع مواد مخدرة (الحشيش والشابو)، الاتجار في المواد المخدرة، حيازة سلاح ناري بدون ترخيص، حيازة نقد أجنبي بطريقة غير مشروعة.
والعقوبات المنصوص عليها في قانون مكافحة المخدرات رقم 182 لسنة 1960 تختلف بحسب الغرض من الحيازة، فإذا كانت بقصد التعاطي، تتراوح العقوبة ما بين سنة إلى ثلاث سنوات، وغرامة لا تتجاوز عشرة آلاف جنيه، أما إذا كانت الحيازة مجردة، فالعقوبة من سنة إلى ست سنوات، وغرامة لا تتجاوز خمسين ألف جنيه.
وفي حال ثبوت نية الاتجار، تصبح العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن ست سنوات وتصل إلى السجن المؤبد وغرامة مالية تبدأ من خمسين ألف جنيه وتصل إلى مائتي ألف جنيه، بينما تصل العقوبة إلى الإعدام في حال ثبوت جريمة جلب المخدرات من الخارج.
المنتجة سارة خليفة تزوجت من شخص عربي، إلا أن الخلافات الزوجية أدت إلى الانفصال، لتتجه بعد ذلك إلى العمل في مجال تنظيم الحفلات لبعض مطربي المهرجانات المعروفين، وامتد نشاطها بعد ذلك إلى تنظيم حفلات خارج البلاد، ما ساعدها على بناء شبكة علاقات واسعة في عدد من الدول العربية، والتحريات الأمنية كشفت عن أن المتهمة حاصلة على الشهادة الابتدائية فقط، وعملت في بعض القنوات غير المرخصة، وقدمت برامج تليفزيونية دون الحصول على تصريح أو عضوية من نقابة الإعلاميين، بالمخالفة للقانون.
كشفت تحقيقات النيابة عن واحدة من أخطر القضايا الجنائية المتعلقة بالاتجار في المواد المخدرة في القاهرة، حيث تم ضبط تشكيل عصابي يقوده عدد من المتهمين، على رأسهم المنتجة سارة خليفة، والمتورطين في تصنيع وتوزيع مخدر البودر الحشيش الصناعي باستخدام شقق سكنية كمعامل سرية.
المتهم السادس.. كلمة السر التي فجرت القضيةوخلال التحقيقات، كشف المتهم السادس في القضية تفاصيل مهمة، مؤكدًا أن جميع المضبوطات تعود للمتهمة سارة خليفة، وأنه يعمل تحت إدارتها المباشرة، واعتبرت جهات التحقيق أن اعترافه يمثل نقطة التحول في القضية، حيث ربط المتهمة الأولى بشكل مباشر بعملية التصنيع والتوزيع.
تفاصيل المضبوطات المذهلةخلال المداهمات الأمنية، تمكنت الأجهزة المعنية من ضبط:200 كيلوجرام من مخدر البودر الحشيش الصناعي، مواد خام تدخل في تركيب المخدر، معدات تصنيع مثل خلاطات، معقمات، وعبوات تغليف، كمية كبيرة من المشغولات الذهبية، مبالغ مالية ضخمة بالعملتين المحلية والأجنبية، 5 سيارات فارهة جميعها من متحصلات النشاط الإجرامي، وقدرت القيمة المالية للمضبوطات المخدرة بـ 420 مليون جنيه .
اتهامات موجهة للمتهمة سارة خليفةوجهت جهات التحقيق للمتهمة سارة خليفة عددًا من الاتهامات الخطيرة، أبرزها: حيازة مواد مخدرة بغرض الاتجار، تأسيس وإدارة تشكيل عصابي لتصنيع وبيع الحشيش الصناعي، جلب مواد خام محظورة وتخزينها في شقق سكنية لاستخدامها في تصنيع المخدرات، إخفاء متحصلات إجرامية في صورة أصول (سيارات، ذهب، أموال).
تحقيقات النيابة مستمرةقررت النيابة العامة التحفظ على جميع المضبوطات، بما في ذلك الهواتف المحمولة الخاصة بالمتهمين، لبحث الأدلة الرقمية والمراسلات.
وتواصل جهات التحقيق استدعاء شهود العيان، إضافة إلى تفريغ كاميرات المراقبة بالمناطق المحيطة، في سبيل استكمال أوراق القضية.
وأشارت التحريات التي أجريت عن سارة خليفة وآخرين في عصابة الحشيش الاصطناعي إلى أنهم قاموا باستخدام شقتين سكنيتين في القاهرة معملين لخلط وتهيئة المواد المخدرة- البودر- لاستخدامها بعد ذلك في الحشيش الاصطناعي ثم الاتجار بها.
أكدت معلومات وتحريات قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة تنسيقاً مع الجهات المعنية بالوزارة قيام عناصر تشكيل عصابى بمحاولة جلب كميات من المواد الخام المكونة لمخدر البودر "الحشيش الاصطناعي" واستخدامه شقتين سكنيتين بالقاهرة لخلط وتهيئة تلك المواد تمهيداً للإتجار بها.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط عناصر التشكيل، وبحوزتهم (كمية كبيرة من مخدر الحشيش الاصطناعي بلغت 200 كيلو جرام - المواد الخام والآلات والأدوات المستخدمة فى خلط وتهيئة المواد المخدرة) وكذا (كمية من المشغولات الذهبية - مبالغ مالية "عملات محلية وأجنبية" – 5 سيارات) من متحصلات نشاطهم الإجرامي.
وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة (420 مليون جنيه)، تم اتخاذ الإجراءات القانونية، حيث يأتي ذلك استمرارا لجهود وزارة الداخلية في رصد وملاحقة العناصر الإجرامية المتورطة في عمليات جلب وتهريب المواد المخدرة.