السومرية العراقية:
2024-11-12@19:32:51 GMT

نينوى تعاني نقصاً بنحو 3 آلاف تدريسي

تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT

نينوى تعاني نقصاً بنحو 3 آلاف تدريسي

أعلن محافظ نينوى، عبد القادر الدخيل، اليوم الاثنين، عن نقص في الكوادر التدريسي يقدر بنحو 3 آلاف تدريسي. وقال الدخيل في مؤتمر صحفي، حضره مراسل السومرية، إن "هناك مشاريع قادمة في القطاع الصحي وسعي للوصول إلى 6 آلاف سرير ضمن هذه المشاريع"، مبيناً أنه "تمت المباشرة ببناء مستشفى في ناحية زمار غرب الموصل بسعة 50 سريراً، بالإضافة إلى الشروع بإنشاء 15 مركزاً صحياً في عموم المحافظة".



وأشار إلى أن "استمرار العمل بمطار الموصل بعد صرف الأموال الخاصة به لحكومة نينوى".

وأضاف، "بلغ عدد الطلبة في عموم المحافظة مليون ومائة الف طالب من قطاع التربية"، مؤكداً أن "هناك عجزاً في الكوادر التدريسية بنحو 3 آلاف تدريسي".

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

الأمطار تهدد الموصل بكابوس الغرق وتكرار الكارثة يغضب عراقيين

وتحول هطول الأمطار الذي يعني عادة الغيث لدى كثيرين إلى كابوس أفزع أهالي الموصل، بعد تشكل البرك والمستنقعات في شوارع المدينة.

وبلغ معدل تساقط الأمطار 35 مليمترا خلال نصف ساعة، وهي الكمية التي ربما تكون في بعض المناطق عادية، إلا أنها تشكل في الموصل 3 أضعاف استيعاب شبكات المجاري.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4الأمطار تغرق شوارع بغداد وتكشف هشاشة البنية التحتيةlist 2 of 4أمطار العراق الغزيرة ترفع إنتاج القمح بنسبة 21%list 3 of 4المنصات تدعو للإغاثة واستخلاص العبر بعد كارثة سيول غير مسبوقة باليمنlist 4 of 4بعد فيضانات إسبانيا.. صداع نصفي ودوار بعد تنشق روائح كريهةend of list

ووثق أحد الناشطين سيارة أحد المزارعين تجرفها السيول في منطقة حمام العليل، بينما وجه محافظ نينوى عبد القادر الدخيل بتعطيل الدوام المسائي في عموم مدارس المحافظة.

كذلك وجّه رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بالشروع الفوري في إغاثة متضرري السيول والأمطار في محافظات شمال وغرب العراق، والتنسيق بحشد جهود التشكيلات العسكرية والمدنية والقدرات الهندسية، وتقديم كل المساعدة والعون اللازمين للأهالي بالسرعة المطلوبة.

حوادث سابقة

وليست حوادث الفيضانات جديدة على الموصل، ففي عام 2018 توفي 4 أشخاص وتعرضت المدينة لأضرار جسيمة أُعلنت بعدها حالة الطوارئ في المدينة، بينما انهار جسر حديدي في نينوى عام 2021 بسبب قوة السيول وخرج عن الخدمة.

وأثار تكرر ظاهرة الفيضانات بسبب هطل الأمطار غضبا على منصات التواصل في العراق، ومن ذلك ما كتبه سالم الحمادين "وين المجاري؟ يجب محاسبه البلدية والمقاولين على مدى السنين الطويلة من عمرنا، وين البواري وين المجاري؟".

وبينما غرد إلياس قاسم "دائرة مجاري نينوى صار لكم قرن تحفرون بهالشوارع وتسدون الطرق وتاليها تمطر نص ساعة وتفيض المدينة بأكملها"، كتب أحمد جواد "إذا اسبانيا غرقت بقت علينا عادي.. إذا المطر قوي ما تلحق المجاري تسحب الماء".

أما دريد الحكيم فيرى أن "السبب الرئيسي لانسداد المجاري كمية الأوساخ والنفايات التي ترمى في الشوارع دون حسيب أو رقيب"، مضيفا "حاسبوا أنفسكم قبل تحاسبوا".

وما ذهب إليه الحكيم هو ما أكدته مديرية المجاري في المدينة التي أفادت بأن الكمّ الهائل من النفايات الملقاة من قبل بعض المواطنين هو ما تسبب في حدوث بعض الانسدادات، ونتج عنه تجمعات مائية في مناطق متفرقة من مدينة الموصل.

12/11/2024

مقالات مشابهة

  • الأمطار تهدد الموصل بكابوس الغرق وتكرار الكارثة يغضب عراقيين
  • محافظ نينوى يكشف عن سبب تأخر إحالة مشروع حيوي في الموصل
  • ميقاتي: لبنان تعاني من اعتداء إسرائيلي صارخ ينتهك أبسط قواعد القانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف
  • الكرملين: التقارير بأن ترامب وبوتين تحدثا مؤخرا محض خيال.. وإنذار جوي في عموم أوكرانيا
  • نينوى تعطل دوام المدارس المسائي
  • ستة قتلى بهجمات روسية جنوب أوكرانيا.. تحذيرات جوية في عموم البلاد
  • العراق يدعو تركيا لاعادة اعمار الموصل 
  • الدخيل: نينوى تسعى لتأسيس شركة نفطية لتكون من المحافظات المنتجة
  • «البيئة» ترفع قدرات الكوادر الوطنية الزراعية بالتدريب
  • حمزة: الطرابلسي أساء للمجتمع الليبي عمومًا