تفاصيل تخصيص 64 وحدة سكنية لأعضاء نقابة الإعلاميين في العلمين الجديدة
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أعلن الدكتور طارق سعده، نقيب الإعلاميين وعضو مجلس الشيوخ، تخصيص عمارتين، بإجمالي 64 وحدة سكنية، ضمن مشروع «سكن مصر» بمدينة العلمين الجديدة.
وأشار «سعدة»، إلى أن الإعلاميين الراغبين في الحصول على وحدة سكنية عليهم استيفاء الأوراق المطلوبة، وهي تقديم ما يفيد علاقته الرسمية بالنقابة، وصورة بطاقة عضوية سارية، أو صورة تصريح مزاولة مهنة سارية، وبطاقة تثبت علاقته بالعمل.
وقال نقيب الإعلاميين، إن النقابة ستطرح هذه الوحدات بأسبقية الحجز، بدءً من اليوم الاثنين حتى 28 فبراير الجاري.
وأكد نقيب الإعلاميين، أن الوحدات بمساحات 110م و120م و130 مترا، و133م، وسعر المتر 7970 جنيها، على أن تُسدد النسب التالية، وهي 20% من إجمالي قيمة الوحدة كمقدم حجز، و1% مصاريف إدارية، و5% مجلس أمناء، و5% مصاريف إدارية للنقابة.
وأضاف، أن سدادا باقي ثمن الوحدة سيكون بنحو 10%، من إجمالي قيمه الوحدات عند الاستلام، إضافة إلى وديعة الصيانة المقررة بواقع 5% من قيمه الوحدة، و1% لأعمال الصيانة عن العام الأولى من تاريخ الاستلام، وتُسدد مقدما عند التعاقد، على أن يُسدد باقي ثمن الوحدة وهي 70% على أقساط ربع سنوية متساوية، بحد أقصى على سبع سنوات محملة بالأعباء البنكية.
شروط استلام الوحدةوأوضح «سعده»، أن سعر الفائدة المعلن من البنك المركزي + 1% ووزاره المالية، إضافة إلى 5 % مصاريف إدارية، ويُستحق القسط الأول منها بعد ثلاثة أشهر من تاريخ استلام الوحدة، على أن يقوم المستحق بتقديم شيكات آجلة بقيمه الأقساط قبل الاستلام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة الإعلاميين طارق سعدة العلمين الجديدة
إقرأ أيضاً:
المطران شيحان: وحدة الميسحيين ليست مجرد شعار بل دعوة سماوية ووصية المسيح
ألقى المطران جورج شيحان، رئيس أساقفة إيبارشية القاهرة المارونية لمصر والسودان، والزائر الرسولي على شمال إفريقيا، كلمة في إطار فعاليات اليوم الثالث من أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين، والذي استضافته مساء أمس، الكنيسة الكاثوليكية بمصر، ممثلة في الكنيسة المارونية، بكاتدرائية القديس يوسف، بالظاهر. وقال سيادة المطران في كلمته:
المسيح هو الرابط الأبدي“الوحدة ليست مجرد شعار نرفعه، بل هي دعوة سماوية ووصية المسيح الذي صلّى لأجلنا جميعًا، أن نكون واحدًا”.
اليوم، ونحن نصلي معًا، ندرك أن المحبة هي الجسر، الذي يعبر بنا فوق خلافات الماضي، ويقودنا إلى مستقبل مشرق حيث الكنيسة تكون شاهدًا حيًا للمسيح في العالم.
وأكد الأب المطران، أننا مختلفون في تقاليدنا وطقوسنا، لكننا متّحدون في محبتنا للمسيح. وعلينا أن نتجاوز ما يفرقنا، ونتمسك بما يجمعنا: محبتنا للمسيح ورسالتنا في خدمة الآخرين.
وفي ختام كلمته، قال رئيس أساقفة إيبارشية القاهرة المارونية لمصر والسودان: الوحدة ليست مجرد أمنية، بل هي واقع يتحقق، حين تمتد الأيدي في المحبة، وتلتقي القلوب في الصلاة، ويصبح المسيح هو الرابط الأبدي، الذي يجمع الكنائس المختلفة.