بوريل يهاجم نتنياهو: لا يصغى لأحد، ويريد منا تصديق الادعاءات دون أدلة
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
#سواليف
قال الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو “لا يصغي لأحد”، مضيفا إن نتنياهو “يريد منا تصديق الادعاءات بلا أدلة وإغلاق أعيننا عن الالتزام بالقانون الدولي”.
وأضاف بوريل في مؤتمر صحفي مشترك مع وزيرة التنمية البلجيكية ومفوض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “اونروا”، أن هناك توافقا مع المفوض العام للأونروا على أن دعم الفلسطينيين في قطاع غزة وخارجها من مهام الوكالة.
وأكد بوريل أن الأونروا تقدم مساعدات لملايين الفلسطينيين في الأردن وسوريا ولبنان والضفة، وأن توقفها عن تقديم تلك المساعدات والخدمات يتسبب في كارثة لملايين الأشخاص.
مقالات ذات صلة الكشف عن مخطط صهيوني لترحيل النازحين من رفح! 2024/02/12وأشار بوريل إلى أن دولا أوروبية كثيرة لم توقف دعمها للأونروا، بل قررت تكثيف مساعداتها للوكالة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: نتنياهو وجيشه يرتويان بدماء الفلسطينيين في قطاع غزة
قال الدكتور شفيق التلولي، المحلل السياسي، إنّ المجزرة الإسرائيلية في بيت لاهيا ومواصلة تدمير المباني تعد عملية جديدة تُضاف إلى سجل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الحافل بالمجازر، موضحا أنّ هذا يؤكد أنه مازال نتنياهو وجيشه شهيتهم منفتحة على قتل الفلسطينيين والارتواء بدمائهم بهذا المستوى غير المسبوق على مدار تاريخ البشرة.
نشرة التوك شو.. أمريكا تحبط العالم بشأن حرب غزة وأسباب تراجع البورصة الرئيس الصيني يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة خطة الجنرالاتوأضاف «التلولي»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي رعد عبدالمجيد، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ الاحتلال الإسرائيلي يسعى إلى تنفيذ خطة الجنرالات في شمال قطاع غزة وتحديدا في جباليا، بهدف إخلاء المنطقة الشمالية من المواطنين الفلسطينيين وإقامة منطقة عازلة تُضاف إلى الخطط التي ينفذها نتنياهو على مستوى القطاع بدءا من محور نتساريم وعدة محاور أخرى سينفذها لفرض وقائع جديدة على الأرض في قطاع غزة.
المجزرة الإسرائيلية في بيت لاهياوتابع: «المجزرة الإسرائيلية في بيت لاهيا أسفرت حتى اللحظة عما يزيد عن 100 شهيد، فضلا عن مئات الجرحى والمصابين، كما يوجد مواطنين لم يُعرف مصيرهم موجودين تحت الأنقاض في محيط مستشفى كمال عدوان وجباليا».