هذه المرة يشكو من قلة رقائق البطاطس في الأكياس.. بايدن في فيديو جديد
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
نشر الرئيس الأمريكي جو بايدن، فيديو على منصة "إكس"، اشتى خلاله من أنشطة الشركات الأمريكية التي تقلل كمية المنتجات الغذائية في عبواتها، بما في ذلك رقائق البطاطس. وقال بايدن: "عندما اشتريتم مقبلات لمشاهدة كرة القدم على الأغلب لاحظتم أن زجاجات المشروبات أصبحت أصغر حجما وهناك عدد أقل من رقائق البطاطس في أكياس البطاطس، على الرغم من أن السعر هو نفسه.
While you were Super Bowl shopping, did you notice smaller-than-usual products where the price stays the same?
Folks are calling it Shrinkflation and it means companies are giving you less for every dollar you spend.
I’m calling on the big consumer brands to put a stop to it. pic.twitter.com/wL1NsEh78F
ودعا بايدن شركات الأغذية إلى "التوقف عن خداع المستهلكين ووقف ما يسمى بالـ"التضخم الانكماشي" (أي قيام الشركة المصنعة بتخفيض كمية أو حجم أو وزن المنتج مع الحفاظ على سعر المبيع).
وذكرت "بلومبيرغ" في وقت سابق أنه في السنوات الأخيرة، واجه المستهلكون الأمريكيون زيادات قياسية في الأسعار منذ عقود. حيث أن سعر شراء نفس السلع والخدمات التي كانت الأسرة تدفع مقابلها 100 دولار قبل الوباء، أصبح الآن 119 دولارا.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: الجزائر ستتابع تنفيذ كل مراحل إتفاق وقف إطلاق النار بغزة
كشف وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف. أن الاجتماع المقرر اليوم الإثنين حول “الوضع في الشرق الأوسط” يرتكز على بحث وقف إطلاق النار بغزة.
وأضاف وزير الخارجية في حوار لقناة الجزائر الدولية، من مقر بعثة الجزائر الدائمة لدى الأمم المتحدة بنيويورك”. أن الجزائر من موقعها كرئيسة الدورة الحالية لمجلس الأمن ستسهر على متابعة تنفيذ الاتفاق بجميع مراحله. مذكرا بمساعي الجزائر المستمرة والمستميتة لرفع المعاناة عن قطاع غزة.
وقال أحمد عطاف في حوار خص به قناة الجزائر الدولية، هذا الإجتماع يأتي غداة الوصول إلى اتفاق دولي طال انتظاره حول وقف إطلاق النار بغزة. والذي دخل حيز التنفيذ يوم الـ19 جانفي. ولقد سعت الجزائر منذ انضمامها إلى مجلس الأمن لإعطاء الأولوية القصوى للقضية الفلسطينية. بخصوص موضوع وقف إطلاق النار ورفع المعاناة عن غزة.
كما أضاف في السياق ذاته الجزائر ستأخذ على عاتقها كرئيسة لمجلس الأمن في هذا الشهر متابعة هذا الاتفاق. الذي يشمل 3 مراحل الحرص على متابعة تنفيذه وتقييمه مرحليا وكذلك التدخل لرفع الحواجز أوالاختلالات إن ظهرت في تطبيقه.
وفي معرض حديثه، قال أحمد عطاف أن هذه ليست المرة الأولى التي تنضم فيها الجزائر إلى مجلس الأمن كعضو غير دائم وهي المرة الرابعة. ونجاح بلادنا في هذا وفي ظرف قصير منذ الاستقلال يعد أمرا لافتا وهذه المرة الخامسة التي تترأس فيها الجزائر مجلس الأمن منذ الاستقلال. وهذا كون لنا تقاليد وأعراف في التعاطي مع رئاسة مجلس الأمن والتي تعد مسؤولية تفرض أعباء على من يتحملها.