«السفيرة عزيزة» يعرض قصصا ملهمة لأزواج وزوجات يدعمون شركائهم في الحياة
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
استضاف برنامج «السفيرة عزيزة»، للإعلاميتين شيرين عفت وسالي شاهين، المذاع على شاشة «dmc»، أزواج وزوجات تجمع بينهم علاقة رائعة وملهمة، تظهر في دعم الأزواج لزوجاتهم في نجاح عملهم الخاص.
قالت منى الطحان إحدى الزوجات، إنها تعرفت على زوجها أحمد الجبالي في كلية الصيدلة، وزوجها في كلية العلوم، وجمعهما مكان واحد يدرس فيه طلاب إعدادي صيدلة وطلاب كلية العلوم.
أضافت: «أنا كنت بخلص ماجيستير الصيدلة في جامعة فيينا، وأحمد كان بيشتغل في الأمم المتحدة، كنت حابة مجال التجميل، وعملت كذا دبلومة في فيينا، واشتغلت في التجميل سنة 2004، ولما رجعت مصر، ابني كان في النوبة، وقالي اعملي صابون ليه علاقة بالطبيعة والتراث النوبي المصري، وكل الصابون من مواد طبيعية تمامًا صديقة للبيئة، وحاولت أضيف الصابون اللين والصابون المغربي بإضافات أخرى»
صناعة مستحضرات التجميل
تابع أدهم بهجت، أحد الأزواج: «أنا عرفت سارة توفيق زوجتي وهي عندها 14 سنة، ووقتها مكنش في أي فكرة عن مستقبلنا، خلصنا الجامعة واتجوزنا في 2017، وسنة 2020 سارة خدت بالها أن صناعة مستحضرات التجميل والمعطرات المنزلية، بتسبب مخلفات بتضر البيئة بشكل كبير، وهي كانت مهتمة بالتأثير البيئي، فقررت تعمل منتجات تجميل صديقة للبيئة».
وأكمل: «أنا لاقيت أن سارة كانت محتاجة مساعدة في شغلها، وده دوري المطلوب كزوج، ومساعدتي لها فرق فالشغل كتير، خصوصًا في الحسابات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عيد الحب السفيرة عزيزة
إقرأ أيضاً:
هذا ما قاله وزير التجارة حول إستيراد مواد التجميل
أوضح وزير التجارة الداخلية وضبط السوق، الطيب زيتوني، أن الجزائر لم تُغلق إستيراد مواد التجميل، بل قامت بترشيده للذهاب نحو الإنتاج المحلي تدريجيا.
وقال الوزير، في كلمة له على هامش فعاليات معرض كوسميتيكا بقصر المعارض بالجزائر العاصمة. أن الجزائر لم تغلق الإستيراد فيما يخص شعبة مواد التجميل. بل تم ترشيد الإستيراد للذهاب نحو الإنتاج المحلي.
ولفت الوزير، إلى أننا اليوم نحصي 250 شركة في المجال، شاركت في الطبعة الثالثة لمعرض كوسميتيكا، معتبرا أن هذا يبشر بالخير.
وقال الوزير، أن الجزائر لا تزال تستورد بعض مواد التجميل التي لا يتم إنتاجها محليا. مشيرا إلى تلبية الإحتياجات المحلية بنسبة 70 بالمائة.
وأضاف زيتوني، أن المواد الأولية أصبحت تنتج في الجزائر، حيث تعمل الشركات الناشئة مع خريجي الجامعات وإطارات الجامعات، في مصانع كبيرة، والتي أعطت دفعا كبيرا لهذا القطاع.
وأشار الوزير، إلى أن الجزائر حققت الكفاية في مواد العناية الجسدية، وتم توقيف الإستيراد، لأن هناك فائض كبير في الإنتاج المحلي.
وأكد الوزير، بخصوص مواد التجميل، أن الإستيراد مزال مفتوح، لخلق المنافسة المحلية مع المستوردين، للوصول إلى صناعة 100 بالمئة من إحتياجاتنا الوطنية محليا.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور