- مقتل 3 أشخاص قبل افتتاح كأس العالم للسيدات في نيوزيلندا
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مقتل 3 أشخاص قبل افتتاح كأس العالم للسيدات في نيوزيلندا، كشفت السلطات النيوزيلندية عن حادث ضخم في مدينة أوكلاند قبل nbsp;كأس العالم للسيدات في أستراليا ونيوزيلندا أدى لمقتل 3 أشخاص وإصابة ثلاثة أخرين .،بحسب ما نشر واتس كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقتل 3 أشخاص قبل افتتاح كأس العالم للسيدات في نيوزيلندا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشفت السلطات النيوزيلندية عن حادث ضخم في مدينة أوكلاند قبل كأس العالم للسيدات في أستراليا ونيوزيلندا أدى لمقتل 3 أشخاص وإصابة ثلاثة أخرين بجروح خطيرة.
كان المبنى نفسه يضم عشرات من عمال البناء وتم استدعاء جميع قوات شرطة أوكلاند على الفور إلى مكان الحادث. كما حضر العديد من سيارات الإسعاف.
وأضاف أن "الحكومة أجرت مشاورات مع المنظمين في الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والبطولة ستقام".
في نيوزيلندا ، ستقام مباريات إيدن بارك في أوكلاند واستاد ويلينجتون الإقليمي واستاد دنيدن فورسيث بار واستاد وايكاتو في هاميلتون.
وتعتبر الولايات المتحدة المتنافسين الرئيسيين للفوز بالبطولة والدفاع عن لقبهم بنجاح، كما إنها أنجح فريق في تاريخ كأس العالم للسيدات بعد أن فازت بأربعة من النسخ الثمانية السابقة ، بما في ذلك في فرنسا 2019 عندما تغلبت على هولندا 2-0 في النهائي.
في هذه الأثناء ، تمتلك إسبانيا وألمانيا وفرنسا والسويد وهولندا طموحات خاصة بها على اللقب ، ويتم دعم أستراليا المستضيفة المشاركة للحصول على بطولة ناجحة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مقتل 39 قروياً في هجمات مسلحة غرب النيجر
أحمد مراد (القاهرة، وكالات)
أخبار ذات صلة إيكواس تمهل الدول المنسحبة لإعادة النظر في الخروج من التكتل مقتل نحو 40 مدنياً في هجمات مسلحة بالنيجرقتل نحو 40 مدنياً في النيجر، في هجمات مسلحة متفرقة على مناطق حدودية، حسبما أفادت وكالات أنباء نقلاً عن وزارة الدفاع في البلاد. ووقعت الهجمات بالقرب من بلدتي ليبيري وكوكورو على حدود البلاد مع بوركينا فاسو.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قتل عشرة جنود نيجريين وأصيب سبعة آخرون في هجوم في غرب البلاد، بالقرب من الحدود مع بوركينا فاسو، وذكرت تقارير إعلامية. وتسببت النزاعات وأنشطة الجماعات الإرهابية في تزايد أعداد النازحين بمناطق مختلفة في قارة أفريقيا، ما يجعلها تشهد واحدة من أكبر حركات النزوح على مستوى العالم، وبحسب تقارير موثوثة.
ووصل عدد الأفارقة النازحين داخلياً إلى 35 مليوناً، بعدما أدت النزاعات وأعمال العنف والكوارث الطبيعية إلى زيادة كبيرة في عدد الذين اجبروا على مغادرة منازلهم.
وأوضح الخبير في الشؤون الأفريقية، رامي زهدي، أن أفريقيا تمثل إحدى أبرز بؤر الإرهاب في العالم، حيث تنشط أكثر من 64 جماعة إرهابية في مناطق مختلفة من القارة، مثل «القاعدة»، وجماعة بوكو حرام في نيجيريا، وحركة الشباب الصومالية، وتنظيم داعش، وهو ما تسبب في تدهور الأوضاع الأمنية والمعيشية في العديد من المجتمعات المحلية، ونزوح ملايين السكان من مجتمعاتهم.
وقال زهدي في تصريح لـ«الاتحاد»: «إن هناك فوضى متعمدة تمارسها الجماعات الإرهابية المنتشرة في أفريقيا، إضافة إلى ترهيب سكان المجتمعات المحلية والمناطق الحدودية، وبالتالي لا يجدون مفراً سوى النزوح إلى مناطق أخرى داخل بلدانهم بحثاً عن ملاذات آمنة، وبعضهم يلجأ إلى الهجرة الخارجية عبر رحلات بدائية محفوفة بالمخاطر الشديدة».
ودعا المنظمات الدولية والاتحاد الأفريقي إلى تكثيف الجهود لمواجهة الخطر المتزايد الذي تمثله الجماعات الإرهابية بالقارة، حيث إن خطرها لا يقتصر على أفريقيا وحدها، إنما تتأثر غالبية مناطق العالم بتنامي الأنشطة المتطرفة.
ومن جانبها، أوضحت الخبيرة في الشؤون الأفريقية، وعضو لجنة الحكماء في «الكوميسا»، السفيرة سعاد شلبي، أن نفوذ الجماعات الإرهابية في أفريقيا يتنامى بشكل مقلق في ظل تزايد التدهور الحاد للمستوى المعيشي لملايين الأفارقة، وتدني الخدمات الحياتية.
وقالت شلبي، في تصريح لـ«الاتحاد»، إن الانتهاكات الخطيرة التي ترتكبها الجماعات الإرهابية تدفع ملايين الأفارقة للفرار إلى مناطق آمنة، في الداخل أو الخارج، وفي الحالتين يواجهون ظروفاً معيشية معقدة وأزمات إنسانية حرجة.