شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بدء اجتماعات البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية بشرم الشيخ سبتمبر المقبل، تستعد مصر لاستضافة اجتماعات البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية بمدينة شرم الشيخ، سبتمبر المقبل، بحضور ٣ آلاف من الشخصيات الدولية .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بدء اجتماعات «البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية» بشرم الشيخ.

. سبتمبر المقبل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بدء اجتماعات «البنك الآسيوي للاستثمار في البنية...

تستعد مصر لاستضافة اجتماعات «البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية» بمدينة شرم الشيخ، سبتمبر المقبل، بحضور ٣ آلاف من الشخصيات الدولية المؤثرة، يشاركون في النقاشات الثرية لهذه المنصة العالمية، بينهم ١٠٦ وزراء مالية ورؤساء بنوك مركزية بالدول الأعضاء. 

وتم عقد عدد من اللقاءات التنسيقية والتحضيرية المشتركة بين وزارة المالية، وممثلي البنك؛ من أجل توفير مقومات النجاح لهذا الحدث المهم، الذي يتضمن إقامة معرض للشركات المصرية والأجنبية؛ يسهم في فتح آفاق رحبة لتطوير البنية التحتية. وأكد الدكتور محمد معيط، وزير المالية، محافظ مصر لدى البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية، أن عقد اجتماعات البنك الآسيوي في مصر، تُعد بمثابة انطلاقة قوية، نتطلع أن تساعد في جذب المزيد من التدفقات الاستثمارية، على نحو يُعزز المسار التنموي الهادف لتحسين حياة المواطنين والارتقاء بالخدمات المقدمة إليهم، ويتسق مع جهود تمكين القطاع الخاص وإفساح المجال أمامه ليقوم بدوره المنشود باعتباره قاطرة النمو الاقتصادي، لافتًا إلى أننا نستهدف الاستفادة من خبرات وقدرات البنك الآسيوي في حشد الموارد المالية للاستثمارات الخاصة في القطاعات ذات الأولوية الوطنية؛ بما يحقق أهداف التنمية الشاملة والمستدامة. قال أحمد كجوك نائب الوزير للسياسات المالية، إن حجم التعاون بين مصر والبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية، انعكس في محفظة استثمارية تجاوزت المليار دولار، والمساهمة في تمويل عدة مشروعات منها، محطة بنبان للطاقة الشمسية، وخط أبو قير، وبرنامج النمو الشامل من أجل التنمية المستدامة، إضافة إلى التعاون في إصدار سندات «الباندا» لإقامة مشروعات اجتماعية وصديقة للبيئة خلال المرحلة المقبلة، مؤكدًا أننا نتطلع لتوسيع أنشطة البنك الآسيوي في مصر؛ امتدادًا للمسيرة المصرية الناجحة في تطوير البنية التحتية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سبتمبر المقبل

إقرأ أيضاً:

وزير الأشغال والإسكان الفلسطيني لـ«الاتحاد»: الحرب دمرت البنية التحتية و60 مليار دولار تكلفة الإعمار

شعبان بلال (غزة)
شدد وزير الأشغال العامة والإسكان الفلسطيني، المهندس عاهد فائق بسيسو، على أن دعوات تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، ترقى إلى مستوى الإبادة والتطهير العرقي، مؤكداً أن الشعب الفلسطيني متجذّر في أرضه، ولن يكرّر مأساة نكبة 1948.
وأوضح بسيسو في حوار مع «الاتحاد» أن العالم شاهد عودة أبناء غزة الذين أُجبروا على النزوح من الشمال إلى الجنوب، وعاد نحو 700 ألف شخص سيراً على الأقدام، رغم أن منازلهم قد دُمّرت ولا مأوى لهم، ومع ذلك، أصرّوا على العودة إلى ديارهم، عازمين على خلق بيئة جديدة والعيش والتجذّر في أرضهم.
وثمن وزير الأشغال الفلسطيني جهود الإمارات في دعم الشعب الفلسطيني سياسياً وإنسانياً وإغاثياً، وإنشاء أكبر مخيم شمال غزة.

أخبار ذات صلة انفجار 3 حافلات في تل أبيب تسليم جثامين 4 إسرائيليين وبدء دخول «المنازل المتنقلة» إلى غزة

وأشار بسيسو إلى أنه تم تدمير نحو 90% من البنية التحتية في غزة جراء الحرب، وشهد قطاع الإسكان دمار 170 ألف مبنى تضم نحو 330 ألف وحدة سكنية، مما خلّف ما يقارب 50 مليون طن من الركام، وتضرر 3130 كيلومتراً من شبكات الكهرباء، و330 ألف متر من شبكات المياه، و655 ألف متر من شبكات الصرف، بخلاف شبكات الطرق، و34 مستشفى و230 مركزاً صحياً، و485 مدرسة و7 جامعات، ومواقع أثرية، و210 مبانٍ حكومية، تجاوزت نسبة الدمار الكلي 75% في القطاعين الصناعي والزراعي.
وأضاف وزير الأشغال الفلسطيني أن الحرب تسببت في تدمير 700 بئر، ومحطات تحلية المياه، وتضرر شبكات الاتصالات والإنترنت، مما أثر على عمليات الإغاثة والإسعاف، وتعطل مرافق البلديات وأحواض معالجة الصرف الصحي، ما أدى إلى انتشار الأمراض والأوبئة.
وأوضح الوزير عاهد بسيسيو أن هناك خطة شاملة للإغاثة والتعافي وإعادة الإعمار وتنمية القطاع، بمثابة خريطة طريق تهدف إلى إعادة البناء، حيث تقوم وزارة الأشغال العامة والإسكان بحصر أضرار البنية التحتية، بالتعاون مع المؤسسات الدولية والأممية، وهي الخطوة الأساس نحو التخطيط، وتوفير المعلومات لتحديد الأولويات والموارد.
وبيّن أن الخطة تتكون من مراحل متعددة، وأولها الإغاثة والتعافي تمتد لمدة 6 أشهر، وتُقدّر تكلفتها بنحو 3.5 مليار دولار، وتشمل توفير الرعاية الاجتماعية والغذاء وأماكن الإيواء المؤقتة، وإعادة تأهيل مقومات الحياة الأساسية، مثل الكهرباء والمياه، وغيرها.
والمرحلة الثانية، هي مرحلة الإنعاش المبكر التي تمتد ثلاث سنوات، وتُقدّر تكلفتها بنحو 7.8 مليار دولار، وتشمل توسيع قطاع الخدمات، وإصلاح المساكن المتضررة، وإزالة الركام وإعادة تدويره، وفتح الطرق، وإنشاء تجمعات تشمل الوحدات السكنية، وعيادات صحية، ومكاتب حكومية، ومدارس، وتحفيز القطاعات الزراعية والصناعية والخدمية.
أما المرحلة الثالثة فهي إعادة الإعمار والبناء، وتعتمد على حشد الدعم الدولي والعربي، وتُقدّر تكلفتها بنحو 20 مليار دولار، وتشمل إعادة بناء قطاع الإسكان، المباني العامة، المستشفيات المدارس، شبكات الاتصالات والكهرباء والمياه، والخدمات والمجالات أخرى، وتبلغ التكلفة الإجمالية المقدرة لإعادة إعمار غزة نحو 60 مليار دولار.

مقالات مشابهة

  • أخبار جنوب سيناء.. افتتاح معرض أهلا رمضان بشرم الشيخ.. والاحتفال بالأطفال بجامعة سلمان
  • وزير الأشغال والإسكان الفلسطيني لـ«الاتحاد»: الحرب دمرت البنية التحتية و60 مليار دولار تكلفة الإعمار
  • بروتوكول تعاون بين تنظيم الاتصالات والنيابة في دعم البنية التحتية للمعلومات والتدريب
  • محافظ الغربية: مشروعات تطوير الطرق تستهدف تحقيق نقلة نوعية في البنية التحتية
  • القوات الروسية تهاجم البنية التحتية للطاقة في منطقة أوديسا الأوكرانية
  • غدًا.. انطلاق فعاليات الملتقى العربي لرواد الاقتصاد والاستثمار بشرم الشيخ
  • تداعيات كارثية لانهيار مرافق البنية التحتية في غزة
  • استمرار مشاريع التطوير في العاصمة صنعاء لتحسين البنية التحتية
  • وزير النقل يشارك في المنتدى الدولي لتطوير البنية التحتية في نجامينا
  • كامل الوزير يشارك في المنتدى الدولي لتطوير البنية التحتية بتشاد