الثورة نت/
فرضت وزارة الخارجية البريطانية، ، عقوبات على أربعة مستوطنين متطرفين هاجموا بعنف فلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.
وقالت الخارجية البريطانية في بيان اليوم الاثنين نشرته وكالة “فرانس برس”، إن هذه العقوبات تفرض قيودا مالية وقيود سفر لمكافحة العنف المستمر الذي يمارسه المستوطنون ويهدد استقرار الضفة الغربية.


ونقل البيان عن وزير الخارجية ديفيد كاميرون قوله إنه “على اسرائيل أن تتخذ اجراءات أكثر حزما وأن تضع حدا لعنف المستوطنين.

وكانت كندا، قد أعلنت في الرابع من شهر فبراير الجاري فرض عقوبات على أربعة مستوطنين متورطين باعتداءات إرهابية في الضفة الغربية.
وقالت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي، إن كندا ستفرض عقوبات على المستوطنين الإسرائيليين الذين يحرضون على العنف في الضفة الغربية.

كما فرضت الولايات المتحدة الأميركية في الأول من شهر فبراير الجاري، إجراء مماثلا.
ونفذ المستوطنون 186 اعتداء خلال شهر يناير الماضي، تركزت في محافظة الخليل بواقع 63 اعتداء، ونابلس 38، ورام الله 23، وكان أبرزها إطلاق النار على الشاب توفيق عجاق من المزرعة الشرقية، بحسب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الضفة الغربیة عقوبات على فی الضفة

إقرأ أيضاً:

واشنطن تبحث فرض عقوبات على بن غفير وسموتريتش

أفادت مصادر إعلامية أميركية بأن إدارة الرئيس جو بايدن تبحث فرض عقوبات على الوزيرين الإسرائيليين للأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش، بسبب تدهور الوضع الأمني في الضفة الغربية المحتلة.

وقال موقع "أكسيوس" إن إدارة بايدن تشعر بإحباط عميق من سياسة الحكومة الإسرائيلية في توسيع المستوطنات وإضعاف السلطة الفلسطينية في الضفة.

وقال مسؤول أميركي كبير لموقع أكسيوس إن بايدن رفض مقترح العقوبات على بن غفير وسموتريتش، وبرر موقفه بأن الولايات المتحدة لا ينبغي أن تفرض عقوبات على من وصفهم بالمسؤولين المنتخبين في الدول الديمقراطية.

وأوضح المسؤول الأميركي أن واشنطن اكتفت، بدلا من ذلك، بفرض عقوبات على عدد من أنصار الوزيرين المتشددين والمقربين منهما.

وقبل أيام، ذكرت صحيفة "هآرتس" أن حلفاء إسرائيل يحذّرون من عقوبات غربية جديدة على قادة المستوطنين، بسبب سياسات سموتريتش في الضفة، مؤكدة أن إجراءاته ينظر إليها دوليا على أنها ضم للضفة.

وأصدر بايدن في فبراير/شباط الماضي أمرا تنفيذيا يهدف إلى معاقبة المستوطنين اليهود الذين يهاجمون الفلسطينيين في الضفة، وذلك "بهدف معالجة النشاطات التي تقوّض السلام والاستقرار بالضفة".

وسهّل بن غفير إجراءات الحصول على تراخيص حمل الأسلحة للإسرائيليين بأعقاب عملية طوفان الأقصى، وذكرت صحيفة "هآرتس" أنه منح هو ومسؤولون في مكتبه 14 ألف رخصة سلاح دون رقابة منذ العملية.

ورغم العقوبات، يواصل سموتريتش بدوره خطته -التي كشفت عنها صحيفة "نيويورك تايمز" الشهر الماضي- لضم الضفة إلى إسرائيل وإجهاض أي محاولة لتصبح جزءا من الدولة الفلسطينية.

ورغم وجود السلطة الفلسطينية، تشهد الضفة المحتلة تصعيدا لأعمال العنف من قبل المستوطنين، منذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

مقالات مشابهة

  • اليابان تعتزم فرض عقوبات على مستوطنين متورطين بأعمال عنف في الضفة
  • اليابان تعتزم فرض عقوبات على مستوطنين إسرائيليين فى الضفة الغربية
  • اليابان: سنفرض عقوبات على مستوطنين إسرائيليين بالضفة الغربية
  • اليابان: سنفرض عقوبات على مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية
  • اليابان تعتزم فرض عقوبات على مستوطنين إسرائيليين في الضفة
  • اليابان تخطط لفرض عقوبات على مستوطنين إسرائيليين في الضفة
  • التلفزيون الرسمي: اليابان ستفرض عقوبات على مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية
  • عقوبات يابانية على مستوطنين.. بسبب عنفهم في الضفة الغربية
  • استمرار تسليح المستوطنين المتطرفين.. واتساع دائرة الاعتداء على ممتلكات "أصحاب الأرض"
  • واشنطن تبحث فرض عقوبات على بن غفير وسموتريتش