بلقيس فتحي أول سفيرة عربية لصالح جيرلان الفرنسية
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
في نهاية الأسبوع الماضي، تم تعيين الفنانة الإماراتية بلقيس فتحي كأحدث سفيرة إقليمية لـعلامة الجمال الفرنسية "جيرلان". وباعتبارها أول سفيرة إقليمية إماراتية للدار، فإن هذا الإعلان له أهمية خاصة بالنسبة للمغنية الإماراتية الموهوبة. حيث كانت المغنية من المعجبين منذ فترة طويلة بإبداعات العلامة الفرنسية المشهورة (Guerlain) لابتكاراتها على صعيد الجمال فيما يتعلق بأجمل وأفخم العطور، بالإضافة إلى منتجات العناية بالبشرة والمكياج، مما يجعلها مناسبة تماما لهذا الدور، حيث تشارك بلقيس مشاعرها حول مشوارها الجديد مع منتجات جيرلان المفضلة لديها والتي تحتل مكان مهم في روتين العناية بالبشرة الخاص بها.
واعتمدت العلامة على خيارها هذا، بسبب أن بلقيس من كبار الداعمين لها منذ فترة طويلة، وتتقاسم نفس القيم التي تمتلكها الدار بما في ذلك شغف الإستدامة، وتقدير المهارات الحرفية، وتمكين النساء في جميع أنحاء المنطقة.
ولدورها الجديد كسفيرة إقليمية لـ "جيرلان" في الشرق الأوسط، عبرت بلقيس عن فخرها وفرحتها قائلة: "يسعدني ويشرفني جدًا أن أكون سفيرة العلامة التجارية التاريخية مثل "جيرلان". أنا أتفاعل بشكل كامل مع العلامة التجارية، ولدي هذا الإرتباط العاطفي لأنني أستخدم مستحضرات العناية بالبشرة والعطور التي تقدمها الدار منذ بعض الوقت. في الواقع، يسألني المعجبون والأشخاص من حولي كثيرًا، حيث يمكنهم رؤية أن بشرتي أصبحت أفضل بكثير من حيث الملمس وأكثر إشراقًا مقارنة بما كانت عليه من قبل، مع الأخذ في الاعتبار أن جدول أعمالي مزدحم للغاية. الجواب دائماً هو أن "جيرلان" هي المنقذ. لدي هذا الارتباط الجميل بالعلامة التجارية وأنا متحمسة جدًا لهذه الشراكة".
أبرز القيم التي تتشاركها بلقيس فتحي مع دار جيرلان"طوال مسيرتي الموسيقية على مدار الـ 12 عاما الماضية، كنت دائمًا مدافعة شرسة عن حقوق المرأة وتمكينها وقوتها وتعليمها. وعادة ما تتوافق كل هذه القيم مع قيم علامة تجارية تاريخية مشابهة لعلامة "جيرلان".
اقرأ ايضاًفي كل مرة أشم فيها عطرا، أفهم الفن والحرفية الكامنة وراء هذه المكونات في هذه العطور لأنها تتوافق أيضًا مع كيفية مزج ومطابقة نغماتي الموسيقية وكيف أقوم بتأليف وإنشاء موسيقاي. مع العلم أنني أنحدر من خلفية عائلية ذات جذور وقيم وتاريخ عربي، كانت "جيرلان" Guerlain تستخدم دائمًا هذا المكوّن العربي في منتجاتها. في كل مرة أشم فيها عطورهم، أو أستخدم منتجات العناية بالبشرة الخاصة بهم، أشم رائحة أمي، أشم رائحة جدتي، أشم رائحة العائلة، أشم رائحة التاريخ، وهذا في الواقع يتطابق إلى حد كبير مع 200 عام من تاريخ جيرلان".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جيرلان بلقيس فتحي بلقيس العنایة بالبشرة
إقرأ أيضاً:
الضغط يولد الانفجار .. منشور مثير من فتحي سند عن مباراة القمة
شارك الناقد الرياضي فتحي سند منشورا جديدا عبر حسابه الشخصي علي موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
وكتب فتحي سند: "الضغط .. يولد الانفجار
ما تعرضت له القمة 130 لم يسبق ان تعرضت له كل القمم الماضية والاسباب كثيرة لا تعد ولا تحصى ولكن اولها وثانيها وعاشرها هو الضغط الذى تمارسه معظم الاندية على الحكام وعلى اتحاد الكرة والرابطة منذ بداية الموسم وبالطبع عندما يكون هذا الضغط من الاهلى والزمالك يصبح الضرر بالغا لان القطبين وراءهما ظهير جماهيرى كبير ويساندهما بمنطق وغير منطق «جحافل» من الصفحات والكتائب الالكترونية الكثير منها مدفوع الاجر.
وتابع :"قلت ان القمة 130 تم الاعلان عنها فى ظروف غامضة «نمنا ..وصحينا» على خبر يقول ان الاهلى والزمالك سيلعبان 11مارس ضمن مباريات الجولة الأولى للمرحلة الثانية لبطولة الدورى وكان الخبر "زى الضرب " لان الفارق بين الاعلان «التاريخى» للخبر وبين اليوم الذى تقام فيه المباراة لا يزيد عن أربعة أو خمسة أيام الأمر الذى يعنى صعوبة اتخاذ إجراءات الإتفاق مع طاقم تحكيم اجنبي".
واضاف :" هنا يتبادر إلى الأذهان سؤالا يفرض نفسه: هل كانت الرابطة على ثقة كاملة ان الأهلي تحديدا لن يعترض على اقامة المباراة فى حال اقامتها بدون «خواجات» حتى تضع نفسها واتحاد الكرة فى هذا المازق حتى كانت تفكر فى افساح بعض الوقت امام لجنة الحكام لتحسن اختيار الطاقم الاجنبى الذى يدير واحدة من القمم الأصعب فى تاريخ لقاءات القطبين المؤكد انه كان من الممكن أن يكون التفكير افضل فى هذه المسالة".
وواصل :"البيان الذى اصدره الأهلي ضمن سلسلة بياناته المتكررة كان مثيرا للدهشة والاستغراب لانه صدر صباح يوم المباراة ويطالب فيه رابطة الاندية واتحاد الكرة بضرورة تحمل مسئولياتهما باقامة مباراة القمة بطاقم اجنبى ".
واتم :احمد الغندور كان المرشح الاول لادارة مباراة القمة 130 بسبب «زنقة» ضيق الوقت وتردد اسمه فعلا ولكن رشحه اتحاد الكرة او ..لجنة الحكام لادارة مباراة الترجى وشبيبة العمران فى الدورى التونسى فى اليوم التالى للقمة «12 مارس» غريبة «الخلاصة» هذا الضغط المستمر على الحكام لابد ان يولد انفجارا ربما يصيب الكل ربنا بستر .