مسلح يقتل 3 أشخاص في أثينا وينتحر
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
قالت السلطات اليونانية إن ثلاثة أشخاص قتلوا بالرصاص، الاثنين، في إطلاق نار حدث داخل مكاتب شركة شحن بالقرب من أثينا، كما انتحر المسلح المشتبه به بينما كانت قوات الشرطة الخاصة تستعد لمواجهته.
وقع إطلاق النار في مقر شركة الشحن في غليفادا، إحدى الضواحي الساحلية للعاصمة. ودخل مطلق النار المشتبه به، وهو موظف مجهول في الشركة، المبنى مسلحًا ببندقية ومسدس، وفقاً لعدد من الشهود.
وقالت المتحدثة باسم الشرطة، كونستانتيا ديموغليدو، إن صاحب الشركة كان من بين الضحايا.
وقالت ديموغليدو: "تم العثور على الجاني المشتبه به، الذي كان يعمل لدى الأسرة، ميتاً في منطقة مختلفة عن الأشخاص الثلاثة الذين لقوا حتفهم في الشركة، كان بجانبه سلاحه الهجومي، ويبدو أنه أطلق النار على رأسه".
مواجهات بين الطلاب والشرطة اليونانية عقب تظاهرات رافضة لإنشاء جامعات غير حكوميةفيديو: مظاهرة ضد مشروع قرار يجيز زواج المثليين جنسياً في اليونانمصرع طيار بعد تحطم طائرته خلال مهمة تدريبية في جنوب اليونانوأضافت أن ضباط الشرطة والقوات الخاصة دخلوا المبنى قبل اكتشاف مطلق النار المشتبه به والتأكد من إجلاء الموظفين الآخرين بأمان إلى خارج المبنى.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تقرير أممي: 44% من الأنواع المهاجرة تواجه خطر الانقراض "جرائم حرب محتملة على غزة"..محكمة هولندية تأمر الحكومة بوقف تصدير قطع غيار طائرات إف-35 إلى إسرائيل طبيب فرنسي عائد من غزة يروي شهادة "كارثية" ويوجه رسالة إلى ماكرون جريمة قتل شرطة حادث شركات اليونانالمصدر: euronews
كلمات دلالية: جريمة قتل شرطة حادث شركات اليونان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني رفح معبر رفح إسرائيل غزة فلسطين قطاع غزة حركة حماس البرازيل فرنسا مظاهرات مصر الصراع الإسرائيلي الفلسطيني رفح معبر رفح إسرائيل غزة فلسطين قطاع غزة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تواصل العربدة وتقصف جنوب لبنان.. والوسطاء يتحدثون عن "بعض التقدم" في مفاوضات غزة
◄ استهداف مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت
◄ الرئيس اللبناني يدعو فرنسا وأمريكا إلى إجبار إسرائيل على وقف هجماتها
◄ قطر: محادثات وقف إطلاق النار في غزة أحرزت بعض التقدم
◄ الوسطاء: الاتفاق حول إنهاء الحرب لا يزال صعبا
◄ آل ثاني يشير إلى عدم وجود "هدف مشترك" بين الطرفين
◄ إسرائيل ترفض تقديم رؤية واضحة لإنهاء الحرب
الرؤية- غرفة الأخبار
تواصل إسرائيل ممارستها الإجرامية سواء في غزة أو في الضفة الغربية أو في لبنان، دون الالتفات إلى القوانين الدولية أو الاتفاقيات المبرمة بضمانات أوروبية وأمريكية.
وبالأمس، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه قصف مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت، مدعيا أنه يُستخدم لتخزين صواريخ دقيقة التوجيه تابعة لحزب الله اللبناني، وذلك على الرغم من سريان اتفاق وقف إطلاق النار "الهش" بين إسرائيل والحزب.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان إن "صواريخ حزب الله دقيقة التوجيه تشكل تهديدا كبيرا لإسرائيل". ولم يصدر تعليق بعد من حزب الله على هذه الضربة.
ودعا الرئيس اللبناني جوزاف عون الولايات المتحدة وفرنسا، بصفتهما ضامنتين لاتفاق وقف إطلاق النار المبرم في نوفمبر الماضي، إلى إجبار إسرائيل على وقف هجماتها فورا.
وقال: "استمرار إسرائيل في تقويض الاستقرار سيفاقم التوترات ويضع المنطقة أمام مخاطر حقيقية تهدد أمنها واستقرارها".
وفي سياق آخر يتعلق بمفاوضات وقف إطلاق النار، قال رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الأحد، إن الجهود المبذولة للتوصل لوقف جديد لإطلاق النار في قطاع غزة أحرزت بعض التقدم، لكن لا يظل الاتفاق بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية حماس صعبا.
وأوضح: "شهدنا يوم الخميس بعض التقدم مقارنة بالاجتماعات الأخرى، لكننا بحاجة إلى إيجاد إجابة للسؤال الأهم: كيف ننهي هذه الحرب؟ هذه هي النقطة المحورية في المفاوضات كلها".
وذكر موقع أكسيوس الأسبوع الماضي أن رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي "الموساد" دافيد برنياع توجه إلى الدوحة يوم الخميس للقاء رئيس الوزراء القطري وسط الجهود المبذولة للتوصل إلى وقف إطلاق نار جديد في غزة.
ولم يذكر المسؤول القطري أي جوانب من محادثات وقف إطلاق النار شهدت إحراز تقدم في الأيام القليلة الماضية، لكنه قال إن حماس وإسرائيل لا تزالان على خلاف بشأن الهدف النهائي للمفاوضات.
وقال إن الحركة مستعدة لإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المتبقين إذا أنهت إسرائيل الحرب في القطاع. لكنه أضاف أن إسرائيل تريد من حماس إطلاق سراح الرهائن دون تقديم رؤية واضحة لإنهاء الحرب.
وأشار في مؤتمر صحفي بالدوحة إلى أنه "عندما لا يكون هناك هدف مشترك بين الأطراف، أعتقد أن فرص إنهاء الحرب تصبح ضئيلة للغاية".