بوارج أمريكية (وكالات)

أعلن الاتحاد الأوروبي، اليوم الإثنين، 12 شباط، 2024،  بدء  نشر أسطوله في البحر الأحمر، حيث تحتدم المواجهات بين قوات صنعاء من جهة، وأمريكا وبريطانيا من جهة أخرى.

هذا و يتزامن ذلك مع تصاعد المخاوف من تصعيد  مع تلويح اليمن بتوسيع عملياتها ردا على  ترتيبات إسرائيلية لمجزرة جديدة برفح.

اقرأ أيضاً مصر توجه رسالة تحذيرية حاسمة إلى إسرائيل بشأن رفح.. تفاصيل 12 فبراير، 2024 مجلة أمريكية تكشف كيف ستنتهي حرب واشنطن في اليمن.. وجنوبيون يدعمون الحوثي 12 فبراير، 2024

وفي التفاصيل، أفاد الاتحاد في بيان نشرته جريدته الرسمية  بان اسطوله العسكري سيتحرك من المنطقة الممتدة من  مضيق هرمز إلى  باب المندب في البحر الأحمر على ان يكون  مقر عملياته في اليونان التي تتخذها بريطانيا قاعدة لشن العدوان الجوي على اليمن.

كما حدد الاتحاد مهمة حماية السفن في إشارة إلى الإسرائيلية من الهجمات المحتملة في البحر الأحمر.

يشار إلى أن بيان الاتحاد جاء بعد أيام على اعلان دول غربية ابرزها المانيا ارسال بوارج جديدة إلى البحر الأحمر للانضمام إلى سفن أوروبية عدة  بينها إيطالية وفرنسية تتمركز حاليا في البحر الأحمر.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: اسرائيل الاتحاد الأوروبي البحر الأحمر اليمن امريكا صنعاء غزة فی البحر الأحمر

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استجابة لتدفق طالبي اللجوء الموزمبيقيين إلى مالاوي، خصص الاتحاد الأوروبي 200 ألف يورو كمساعدات إنسانية طارئة لمساعدة المتضررين على تلبية احتياجاتهم الأساسية العاجلة بطريقة آمنة وكريمة. سيساهم تمويل الاتحاد الأوروبي في دعم جهود جمعية الصليب الأحمر المالاوي (MRCS) لتقديم مساعدات إغاثية ضرورية تشمل المأوى والمياه النظيفة والمساعدات النقدية متعددة الأغراض والرعاية الصحية وخدمات النظافة.

بالإضافة إلى ذلك، سيتم توجيه الجهود لمعالجة تأثير تدفق اللاجئين على المجتمعات المضيفة، بما في ذلك الضغط على موارد المياه وإزالة الغابات والمشكلات الصحية والبيئية.

ويستمر هذا المشروع لمدة ستة أشهر، ومن المقرر أن يتم تنفيذه حتى نهاية أغسطس 2025، ويتوقع أن يستفيد منه جميع طالبي اللجوء المسجلين. ويأتي هذا التمويل ضمن مساهمة الاتحاد الأوروبي في صندوق الاستجابة لحالات الطوارئ التابع للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر.

يأتي هذا التدفق المتزايد من اللاجئين نتيجة للاحتجاجات التي اندلعت بعد الانتخابات في موزمبيق، حيث أدت مزاعم المعارضة بحدوث تزوير انتخابي في انتخابات أكتوبر 2024 المتنازع عليها إلى اضطرابات واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد.

وأجبرت أعمال العنف آلاف الأشخاص على الفرار، حيث تم تسجيل أكثر من 7 الأف طالب لجوء موزمبيقي حاليًا في مالاوي، خاصة في منطقتي نسانجي وديدزا. وفي محاولة لإدارة الأزمة بشكل أفضل، بدأّت حكومة مالاوي، بالتعاون مع شركائها، في نقل طالبي اللجوء إلى مخيم نياميثوثو في 29 يناير.

وأدى تصاعد العنف نتيجة الاحتجاجات العنيفة إلى نزوح جماعي، حيث لجأ آلاف الموزمبيقيين إلى مالاوي المجاورة، مما زاد من الضغوط على جهود الاستجابة الإنسانية في المنطقة. وحتى الآن، لا يتوقع استمرار التدفق بعد انتهاء المهلة التي حددها زعيم المعارضة لمدة 100 يوم. ورغم تباطؤ أعداد الوافدين الجدد، لا تزال الأوضاع السياسية في موزمبيق غير مستقرة، مما يجعل احتمالية حدوث موجات نزوح مستقبلية قائمة.
 

مقالات مشابهة

  • وزير خارجية اليمن: استئناف الحوثيين هجمات البحر الأحمر يهدد المنطقة
  • الضربات الأمريكية على الحوثيين في اليمن: رسائل متعددة وسيناريوهات مفتوحة
  • مباحثات أمريكية روسية بشأن الضربات على الحوثيين
  • بيان عاجل من الحوثيين بعد القصف الأمريكي على اليمن
  • حماقة أمريكية جديدة في اليمن.. ترامب المعتوه يلعب بالنار
  • ترامب يعلن بدء الضربات الأمريكية على الحوثيين في اليمن
  • محدث: غارات جوية أمريكية على مواقع للحوثيين في اليمن
  • الاتحاد الأوروبي يدرس إنشاء شبكة أقمار صناعية جديدة للاستخبارات العسكرية
  • كيف تحدد أزمة حظر السفن في البحر الأحمر مصير الاستقلال الأوروبي؟
  • الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي