خارجية إسرائيل: منع دخول المقررة الأممية لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية لإسرائيل
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أفادت وزارة خارجية إسرائيل، بمنع دخول المقررة الأممية لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية لإسرائيل.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: 50 شهيدا ومصابا جراء عدوان الاحتلال على جنين بالضفة الغربية
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد 10 مواطنين، وإصابة نحو 40 آخرين، جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على مخيم جنين بالضفة الغربية، وذلك وفقًا لنبأ عاجل نقلته قناة «القاهرة الإخبارية».
وأعلن جيش الاحتلال شن عدوان على مدينة جنين ومخيمها، وسط تهديدات من وزراء في حكومة الاحتلال بتصعيد الأوضاع في الضفة الغربية.
وبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، شن عملية عسكرية في مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
ويأتي ذلك بعد تصريحات، رئيس الأركان الإسرائيلي، هرتسي هاليفي، أن الجيش الإسرائيلي سيشن عمليات مداهمة واسعة في الضفة الفترة المقبلة.
ووقعت عملية تفجير عبوة ناسفة، أمس الإثنين، في الضفة المحتلة، أدت لمقتل ضابط إسرائيلي وإصابة 4 عسكريين.
اقرأ أيضاًجيش الاحتلال يعلن شن حملة عسكرية في مدينة جنين بالضفة الغربية
شهداء وجرحى في قصف جوي إسرائيلي على مخيم جنين
الاحتلال يحاصر منزلا جنوبي جنين بالضفة الغربية
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟