روسيا تصعد إلى المركز السادس عالميا من حيث الاحتياطيات الدولية
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
صعدت روسيا إلى المركز السادس عالميا في تنصيف الدول بحسب احتياطياتها الدولية، ووفقا لأحدث حسابات مجلس الذهب العالمي بلغت احتياطيات روسيا بحلول نهاية العام الماضي 442.5 مليار دولار.
وبذلك تكون روسيا قد تجازت السعودية التي انخفضت حيازاتها إلى أدنى مستوى لها منذ العام 2009 عند 439 مليار دولار.
كما تستحوذ روسيا على المركز الخامس في تصنيف الدول بحسب احتياطيات الذهب، والتي بلغ حجمها في فبراير الماضي 2332.
ورجح محللون احتمال صعود روسيا في تصنيف الدول من حيث الاحتياطيات الدولية في ظل صعود أسعار النفط وإعادة تقييم قيمة العملات والذهب بسبب تغير سعر الصرف.
وفيما يلي أكبر 7 دول بحسب تنصيف الدول وفقا لاحتياطياتها الدولية بناء على بيانات موقع مجلس الذهب العالمي:
1. الصين - 3.301 تريليون دولار
2. اليابان - 1.238 تريليون دولار
3. سويسرا - 0.755 تريليون دولار
4. الهند - 0.574 تريليون دولار
5. تايوان - 0.564 تريليون دولار
6. روسيا - 0.442 تريليون دولار
7. السعودية - 0.439 تريليون دولار
المصدر: RT + إزفيستيا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البنك المركزي الروسي الحكومة الروسية مؤشرات اقتصادية
إقرأ أيضاً:
روسيا تطرد دبلوماسي بريطاني بسبب مزاعم تجسس بحسب تقارير إعلامية
نوفمبر 26, 2024آخر تحديث: نوفمبر 26, 2024
المستقلة/- طردت روسيا دبلوماسي بريطاني بعد اتهامه بالتجسس، بحسب تقارير أعلامية.
ونقلت وكالة أنباء تاس عن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا قولها إن الوزارة استدعت أيضا السفير البريطاني.
وتظهر لقطات سيارة السفير البريطاني وهي تتوقف أمام وزارة الخارجية في موسكو.
وأفادت وكالات الأنباء الرسمية أن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي يتهم الدبلوماسي – الذي عُرضت صورته في نشرات الأخبار التلفزيونية – بتقديم معلومات كاذبة عن وثائقه والقيام بأنشطة تجسس وتخريب.
وأضافت أن الدبلوماسي كان بديلاً لأحد الدبلوماسيين البريطانيين الستة الذين طردوا في أغسطس/آب، أيضا بتهمة التجسس.
ويأتي ذلك وسط تدهور العلاقات بين المملكة المتحدة وروسيا منذ بدء الغزو لأوكرانيا في عام 2022.
وفي الأسبوع الماضي تبين أن المملكة المتحدة رفعت القيود المفروضة على استخدام أوكرانيا لصواريخ ستورم شادو البريطانية على أهداف داخل روسيا لأول مرة.
واستشهد الرئيس فلاديمير بوتين بهذه الخطوة، إلى جانب إطلاق صواريخ أمريكية بعيدة المدى على الأراضي الروسية، باعتبارها السبب وراء قرار روسيا بإطلاق صاروخ فرط صوتي جديد على مدينة دنيبرو الأوكرانية يوم الخميس.
أصبحت عمليات طرد الدبلوماسيين شائعة بشكل متزايد منذ بدء الحرب.
في وقت سابق من هذا العام، مُنح الدبلوماسي البريطاني الكابتن أدريان كوجيل أسبوعًا لمغادرة روسيا، بعد أيام من طرد الملحق العسكري الروسي من لندن بتهمة التجسس باعتباره “ضابط استخبارات عسكرية غير معلن”.