الرئيس تبون.. الإنتاج الجزائري أصبح مطلوب في الأسواق الخارجية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن الرئيس تبون الإنتاج الجزائري أصبح مطلوب في الأسواق الخارجية، أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، اليوم الخميس، خلال لقائه بممثلي الجالية الجزائرية في الصين أن 8220;الإنتاج الجزائري بدا يتطور 8221;،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرئيس تبون.
أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، اليوم الخميس، خلال لقائه بممثلي الجالية الجزائرية في الصين أن “الإنتاج الجزائري بدا يتطور”. و”يلبي الحاجيات وأصبح مطلوب في الأسواق الخارجية”.
كما نوه الرئيس تبون بـ”الصورة الايجابية” التي تحظى بها الجالية الجزائرية المقيمة بالصين. مشيرا إلى أن اغلب هذه الجالية هي من “النخبة والكفاءات. على غرار جاليتنا المتواجدة في معظم الدول كتركيا والبرتغال وروسيا”. وخلال هذا اللقاء أشاد ممثلو الجالية الجزائرية بالصين بنتائج زيارة الدولة التي يقوم بها رئيس الجمهورية إلى هذا البلد الصديق. مؤكدين “التفاهم” حول مسعى الرئيس تبون في تطوير البلاد .
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
الرئيس تبون.. الإنتاج الجزائري أصبح مطلوب في الأسواق الخارجية النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرئیس تبون
إقرأ أيضاً:
اجتماع رفيع المستوى في قنفودة لبحث آليات ترحيل الجالية البنغلاديشية
انعقد اليوم اجتماع موسع بمركز إيواء قنفودة في مدينة بنغازي، جمع وفداً من وزارة الخارجية والتعاون الدولي وممثلين من سفارة بنغلاديش في ليبيا، لمناقشة كافة الجوانب المتعلقة بترحيل دفعات من أفراد الجالية البنغلاديشية المحتجزين.
وقد ترأس الاجتماع اللواء عبد العالي الخفيفي، معاون رئيس جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية، إلى جانب عدد من المسؤولين على رأسهم مدير إدارة آسيا وأستراليا محمد الحصني، ومدير مكتب مراسم بنغازي عادل الفارسي، والعقيد وليد الجهاني، مدير فرع جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية في بنغازي.
كما شارك في اللقاء من جانب سفارة بنغلاديش الملحق الإداري محمد جهنقيل عالم والملحق القانوني محمد عياد.
وتناولت مداولات الاجتماع أوضاع الجالية البنغلاديشية في ليبيا، مع تركيز خاص على مدينة بنغازي، وبحثت آلية الترحيل التدريجي لفئة من أفراد الجالية المحتجزين في مركز قنفودة، والبالغ عددهم 379 فرداً، تمهيداً لإطلاق المرحلة الأولى من عملية الترحيل.