مهما اشتدت.. ملاذك هو الله
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
في ظل كثرة الفتن والابتلاءات والمصائب، إذا أصابتك فاقة أو محنة أو غمِّ أو همّ أو كرب، تذكر قوله تعالى:
{أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ}*
{أَمَّنْ يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَنْ يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ}*
{أَمَّنْ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ}*
وتذكر أن أساس التوفيق الإخلاص هو صدق النية، تأملوا قوله سبحانه:-
{فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِم فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ علَيْهِم}.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
شولتس: الاتصال مع بوتين كان مهما لايصال موقف الغرب
صرح أولاف شولتس، المستشار الألماني، بأن اتصاله الهاتفي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كان مهما من ناحية إيصال موقف الغرب إلى موسكو.
شولتس يرفض إرسال صواريخ" توروس" لأوكرانيا شولتس: بوتين لم يحقق أهدافه في غزو أوكرانياوبحسب روسيا اليوم، قال شولتس، يوم الاثنين، خلال مؤتمر صحفي في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية حيث يشارك في قمة مجموعة العشرين: "علينا أن نعمل ونتحدث. ولذلك أود أن أقول إنه برأيي كان ولا يزال من الصحيح الحديث الآن مع الرئيس الروسي".
وأضاف شولتس، أنه "من الضروري أن توصل أوروبا مواقفها إلى موسكو" رغم عدم تغير موقف بوتين في أعقاب الاتصال معه.
يذكر أن الاتصال الهاتفي بين المستشار الألماني أولاف شولتس والرئيس الروسي فلاديمير بوتين جرى يوم الجمعة 15 نوفمبر بمبادرة من الجانب الألماني، حيث تبادلا الآراء حول النزاع في أوكرانيا. وأصبح ذلك أول اتصال بينهما منذ أكثر من عامين.
وواجه شولتس انتقادات من جانب أوكرانيا وبعض الدول الأوروبية وسياسيين في ألمانيا بسبب اتصاله بالرئيس الروسي.