وضع رئيس مجلس القيادة في اليمن رشاد العليمي الحكومة أمام عدة أولويات وموجهات للمرحلة المقبلة، وذلك في اول اجتماع للحكومة بعد تعيين احمد عوض بن مبارك رئيسا لها خلفا لمعين عبدالملك.

وفي التفاصيل ترأس العليمي اليوم الإثنين في قصر معاشيق، جانباً من جلسة مجلس الوزراء وذلك بحضور رئيس الحكومة الجديد الدكتور أحمد عوض بن مبارك.

ووضع رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رئيس وأعضاء الحكومة أمام أولويات المرحلة المقبلة، على مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية والخدمية والإنسانية، لافتاً إلى أن مهمة هذه الحكومة هو الاضطلاع بمسؤولياتها لتعزيز ثقة المواطنين والمجتمع الإقليمي والدولي بالمؤسسات العامة، من خلال بناء النموذج المنشود في المحافظات المحررة واعتماد مبادئ الشفافية، والمساءلة وبرامج الحوكمة الشاملة، ودعم السلطة القضائية لممارسة ولايتها الدستورية والقانونية في إقامة العدل وإنفاذ سيادة القانون وتعزيز هيبة الدولة.

وأضاف "في هذا الإطار نحن ننتظر البت عاجلاً في إنشاء لجنة المناقصات، وتفعيل أجهزة الرقابة ومكافحة الفساد، وإعادة تشكيل العلاقة بين الحكومة المركزية والسلطات المحلية".

وأكد أن المدخل لتحقيق تقدم في برنامج استعادة الثقة بالمؤسسات يبدأ بإقامة العدل، والنهوض بالعمل الأمني كضامن لاستقرار المؤسسات جميعها في العمل من الداخل، وتأمين الأنشطة الميدانية للوزراء، كما سيبقى هو المؤشر الحقيقي لنجاح الحكومة.

وحث رئيس مجلس القيادة الرئاسي الحكومة على تعزيز جهودها في مكافحة التهريب، وتفعيل القوانين واللوائح ذات الصلة لما فيه سلامة المواطنين، وحماية الاقتصاد الوطني.

وعلى الصعيد الاقتصادي، شدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي على أن كفاءة المؤسسات وتعزيز الثقة بها مرهون بتأمين الموارد العامة للدولة من أجل الوفاء بالتزاماتها الحتمية، وهو ما يجعل مهمة النمو الاقتصادي في قلب برنامج الحكومة وأولوياتها المرحلية.

وقال "سيكون على الحكومة إعداد وإقرار موازنة عامة للدولة بموجب الإجراءات الدستورية والقانونية".

وشدد على ضرورة انتهاج سياسات تقشفية لترشيد الإنفاق وتقليص عجز الموازنة العامة، بالتوازي مع العمل على تنمية الموارد غير النفطية وتحسين الوصول إليها في كافة المحافظات، وتنمية القطاع الزراعي والسمكي باعتباره عنصراً رئيساً لحماية الأمن الغذائي.

ووجه ف الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الحكومة بدعم جهود البنك المركزي واستقلاليته في إدارة السياسة النقدية واستخدام أدواته المتاحة للسيطرة على التضخم، وتعزيز موقف العملة الوطنية، والحفاظ على الاستقرار النقدي.

كما وجه الحكومة بتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص كقائد للتنمية وقاطرتها لتنفيذ المشاريع الحيوية، وتخفيف العبء عن الدولة في توفير فرص العمل وامتصاص البطالة.

وحث الحكومة على مضاعفة الجهود من أجل الوفاء بالتزاماتها، والتوظيف الأمثل للموارد في خدمة المواطنين، وتأمين احتياجاتهم وحقوقهم بما في ذلك تحسين الخدمات الأساسية، وانتظام دفع رواتب الموظفين، والوفاء لأسر الشهداء والجرحى بالشروع في إنشاء هيئة لرعاية الجرحى وأسر الشهداء.

وعلى صعيد السياسة الخارجية، وضع رئيس مجلس القيادة الرئاسي أمام الحكومة مجموعة من محددات العمل خلال المرحلة المقبلة، والتي ترتكز على حشد الدعم الإقليمي والدولي إلى جانب قضية الشعب اليمني، وتصحيح سردياتها المشوهة، وتعرية ممارسات المليشيات الإرهابية وانتهاكاتها الجسيمة لحقوق الإنسان.

وأكد أهمية إبقاء المجتمع الدولي موحداً حول قضيتنا العادلة، والاستجابة الفاعلة لمتطلبات تصنيف المليشيات الحوثية منظمة إرهابية عالمية.

ووجه الرئيس الحكومة بتقديم كافة التسهيلات للوكالات الإنسانية والإغاثية والإنمائية ومحاسبة المتسببين عن أي عراقيل.

كما شدد على المضي في سياسة تصحيح أوضاع البعثات الدبلوماسية، وتقليص عدد السفارات والملحقيات، والوظائف غير ذات الجدوى، وإعادة النظر بسياسة الابتعاث الخارجي واقتصارها على التخصصات الدراسية النادرة، والتوجه نحو المنح الجامعية الداخلية للطلاب المتفوقين.

كما أكد الحاجة إلى بناء خطاب إعلامي مؤثر وفقاً لخطط وسياسات وموجهات تشترك في تنفيذها كافة المكونات المنضوية ضمن تحالف الشرعية، والقوى والمنابر المناهضة لمشروع الإمامة المدعوم من النظام الإيراني.

وأنهى رئيس مجلس القيادة الرئاسي كلمته بجملة من الموجهات الإضافية التي تضع عدن في دائرة اهتمام الحكومة وترسيخ مكانتها كعاصمة مؤقتة، ومنارة عريقة للتنوير.

وشدد على العمل من المقار الرسمية، وعدم سفر المسؤول الأول في المؤسسة إلا في حالات الضرورة القصوى، وتجنب أي تضارب للمصالح، واعتماد الريال اليمني في جميع التعاملات الداخلية.

كما شدد على الاهتمام بالتوعية والإرشاد لمواجهة الإرهاب والتطرف، وتعزيز الجبهة الداخلية، والتأهيل والتدريب وبناء القدرات، ومنح الأفضلية للكوادر الصامدة في العمل من الداخل.

وأكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي التزامه وإخوانه أعضاء المجلس بدعم الحكومة وتمكينها من ممارسة كامل صلاحياتها بموجب الدستور والقانون.

وقال إن استعادة مؤسسات الدولة وإسقاط انقلاب المليشيات الحوثية الإرهابية، وصناعة الفارق، وبناء النموذج في المحافظات المحررة ستظل في صدارة أولويات العمل الرئاسي، والحكومي.

وأكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي التزام المجلس والحكومة بالعمل على وحدة الصف، وحماية التوافق الوطني العريض بين كافة المكونات حول هدف استعادة مؤسسات الدولة وإسقاط الانقلاب كأولوية قصوى.

وحيا الرئيس في هذا السياق الصمود البطولي للقوات المسلحة والأمن وكافة التشكيلات العسكرية، وتضحياتها الكبيرة في مواجهة المشروع الإمامي المدعوم من النظام الإيراني.

وأشار الرئيس إلى إدراك مجلس القيادة الرئاسي لحجم التحديات والصعوبات التي تواجه الحكومة، خصوصاً مع استمرار وقف تصدير النفط بسبب الهجمات الإرهابية الحوثية، وما خلفه ذلك من تداعيات إنسانية كارثية، لكنه أعرب عن ثقته بإرادة المجلس والحكومة في التغلب على تلك التحديات مع العمل معاً بروح الفريق الواحد، وبدعم من تحالف دعم الشرعية بقيادة الأشقاء في المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، وإفشال مخطط المليشيات الإرهابية في إغراق البلاد بأزمة إنسانية شاملة.

وجدد الرئيس التأكيد على أن السلام سيبقى أيضا أولوية لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة، "لأن تلك هي مصلحة الشعب اليمني"، مشدداً على أن السلام المنشود هو السلام المشرف والعادل بموجب المرجعيات المتفق عليها وطنياً وإقليمياً ودولياً، وخصوصا القرار 2216.

وأثنى في هذا السياق بدور الأشقاء في المملكة العربية السعودية ومبادراتهم المستمرة من أجل إنهاء الحرب، واستعادة الأمن والاستقرار والسلام في اليمن.

وفي الاجتماع، رحب رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك بالرئيس، مؤكداً التزام حكومته بما جاء في الموجهات الرئاسية كمصفوفة تنفيذية لعملها خلال المرحلة المقبلة.

ونوه رئيس الوزراء بدور زملائه أعضاء الحكومة في الوفاء بالالتزامات الحتمية تجاه المواطنين، والتركيز على الارتقاء بمكانة عدن كعاصمة مؤقتة، وكل مدن البلاد.

كما أكد حرص الحكومة على إعطاء الأولوية لقطاع الكهرباء باعتباره قضية أمن قومي، والتخفيف من المعاناة الإنسانية التي خلفتها هجمات المليشيات الحوثية الإرهابية على المنشآت النفطية، والأمن البحري.

وتعهد بن مبارك بالعمل على إحداث التغيير المنشود في القطاعات الحيوية، بما في ذلك وضع استراتيجية للتواصل والخطاب الإعلامي الموحد القائم على الشفافية والوضوح.

كما شدد على الاهتمام بالتوعية والإرشاد لمواجهة الإرهاب والتطرف، وتعزيز الجبهة الداخلية، والتأهيل والتدريب وبناء القدرات، ومنح الأفضلية للكوادر الصامدة في العمل من الداخل.

وأكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي التزامه وإخوانه أعضاء المجلس بدعم الحكومة وتمكينها من ممارسة كامل صلاحياتها بموجب الدستور والقانون.

وقال إن استعادة مؤسسات الدولة وإسقاط انقلاب المليشيات الحوثية الإرهابية، وصناعة الفارق، وبناء النموذج في المحافظات المحررة ستظل في صدارة أولويات العمل الرئاسي، والحكومي.

وأكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي التزام المجلس والحكومة بالعمل على وحدة الصف، وحماية التوافق الوطني العريض بين كافة المكونات حول هدف استعادة مؤسسات الدولة وإسقاط الانقلاب كأولوية قصوى.

وحيا الرئيس في هذا السياق الصمود البطولي للقوات المسلحة والأمن وكافة التشكيلات العسكرية، وتضحياتها الكبيرة في مواجهة المشروع الإمامي المدعوم من النظام الإيراني.

وأشار الرئيس إلى إدراك مجلس القيادة الرئاسي لحجم التحديات والصعوبات التي تواجه الحكومة، خصوصاً مع استمرار وقف تصدير النفط بسبب الهجمات الإرهابية الحوثية، وما خلفه ذلك من تداعيات إنسانية كارثية، لكنه أعرب عن ثقته بإرادة المجلس والحكومة في التغلب على تلك التحديات مع العمل معاً بروح الفريق الواحد، وبدعم من تحالف دعم الشرعية بقيادة الأشقاء في المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، وإفشال مخطط المليشيات الإرهابية في إغراق البلاد بأزمة إنسانية شاملة.

وجدد الرئيس التأكيد على أن السلام سيبقى أيضا أولوية لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة، "لأن تلك هي مصلحة الشعب اليمني"، مشدداً على أن السلام المنشود هو السلام المشرف والعادل بموجب المرجعيات المتفق عليها وطنياً وإقليمياً ودولياً، وخصوصا القرار 2216.

وأثنى في هذا السياق بدور الأشقاء في المملكة العربية السعودية ومبادراتهم المستمرة من أجل إنهاء الحرب، واستعادة الأمن والاستقرار والسلام في اليمن.

وفي الاجتماع، رحب رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك بفخامة الرئيس، مؤكداً التزام حكومته بما جاء في الموجهات الرئاسية كمصفوفة تنفيذية لعملها خلال المرحلة المقبلة.

ونوه رئيس الوزراء بدور زملائه أعضاء الحكومة في الوفاء بالالتزامات الحتمية تجاه المواطنين، والتركيز على الارتقاء بمكانة عدن كعاصمة مؤقتة، وكل مدن البلاد.

كما أكد حرص الحكومة على إعطاء الأولوية لقطاع الكهرباء باعتباره قضية أمن قومي، والتخفيف من المعاناة الإنسانية التي خلفتها هجمات المليشيات الحوثية الإرهابية على المنشآت النفطية، والأمن البحري.

وتعهد بن مبارك بالعمل على إحداث التغيير المنشود في القطاعات الحيوية، بما في ذلك وضع استراتيجية للتواصل والخطاب الإعلامي الموحد القائم على الشفافية والوضوح.

المصدر: مأرب برس

كلمات دلالية: الملیشیات الحوثیة الإرهابیة المرحلة المقبلة المجلس والحکومة على أن السلام عوض بن مبارک الحکومة على بالعمل على الحکومة فی العمل على العمل من شدد على من أجل

إقرأ أيضاً:

قرارات عاجلة بشأن مرتبات يناير وفبراير ومارس|هدايا من الحكومة لهؤلاء في 2025

يبحث العديد من الموظفين فى الدولة باستمرار عن مواعيد وأماكن صرف المرتبات، حيث يتطلعون إلى الحصول على معلومات دقيقة وحديثة بشأن مواعيد صرف رواتبهم، وتحرص الدولة على صرف مرتبات الموظفين في مواعيدها بهدف دعم الاستقرار المالي والاقتصادي للمواطنين، مما يدل على حرص الدولة على تلبية احتياجات مواطنيها، لتخفيف الأعباء الاقتصادية عنهم، في ظل التحديات الاقتصادية العالمية. 

مرتبات يناير وفبراير ومارس

وفي هذا الصدد، أعلنت وزارة الماليةمواعيد صرف مرتبات العاملين بجميع الوزارات والهيئات والجهات التابعة لها خلال أشهر يناير وفبراير ومارس 2025، موضحة أنه سيتم صرف مرتبات شهر يناير 2025، بدءا من 22 يناير 2025 ولمدة 6 أيام، كما يتم صرف المتأخرات، أيام  5، 6، 8، 9 يناير.

أما شهر فبراير 2025، سيتم صرف المرتبات: بدءا من 23 فبراير 2025 لمدة 5 أيام، كما سيتم صرف المتأخرات  أيام 6، 9، 10 فبراير. 

وسيتم صرف مرتبات شهر مارس 2025، بدءا من 23 مارس 2025، ولمدة 5 أيام، كما يتم صرف المتأخرات: أيام 6، 9، 10 مارس. 

ومن جانبه، أكد الدكتور شريف خيري، رئيس قطاع الحسابات والمديريات المالية، أن مستحقات العاملين ستتاح عبر ماكينات الصراف الآلي وفق المواعيد المحددة في المنظومة المالية الإلكترونية.

وأوصى العاملين في الجهات الإدارية بضرورة تجنب التزاحم على ماكينات الصراف الآلي، حيث ستكون المرتبات متاحة للصرف في أي وقت بعد بدء المواعيد المحددة.

أماكن صرف المرتبات

وقررت وزارة المالية، تبكير موعد صرف مرتبات ديسمبر 2024  للعاملين بجميع الجهات الحكومية، حتى تكون بداية الصرف يوم 22 ديسمبر 2024، وأن تكون مدة الصرف 5 أيام متتالية.

وأوصت الوزارة العاملين بعدم التزاحم على ماكينات الصراف الآلي، حيث ستكون المرتبات متاحة طوال فترة الصرف.

أما عن أماكن صرف المرتبات، جاءت كالتالي:  
1. ماكينات الصراف الآلي (ATM).  
2. فروع البنوك المختلفة.  
3.فروع البريد المصري.

بشرى سارة للموظفين.. موعد صرف مرتبات ديسمبر 2024موعد وأماكن صرف مرتبات شهر ديسمبرزيادة معاشات يناير 2025

وفي السياق نفسه، أعلنت الهيئة العامة للتأمينات الاجتماعية، تطبيق قرار زيادة المعاشات اعتبارا من يناير 2025، وفقا لقانون التأمينات الاجتماعية والمعاشات الجديد رقم 148 لسنة 2019.

أما عن الحد الأدنى للمعاشات، ارتفع إلى 2.300 جنيه، بدلا من 2.000 جنيه، وارتفع الحد الأقصى للمعاشات إلى 14.500 جنيه بدلا من 12.600 جنيه.

وجاءت الفئات المستفيدة قرار زيادة المعاشات اعتبارا من يناير 2025، كالتالي:
1. الأشخاص الذين يحصلون على معاش أقل من 1.500 جنيه، ليصبح الحد الأدنى 1.500 جنيه.  

2. من سينتهي عملهم اعتبارا من 1 يناير 2025، فسوف يبدأ معاشهم من 1.500 جنيه وحتى 11.600 جنيه.  

3. من يتقاضون معاش أقل من 2.300 جنيه، فسيتم رفع حد اشتراكهم التأميني إلى هذا الرقم.  

4. الأفراد أصحاب أجر اشتراك تأميني حالي قدره 12.600 جنيه: سيتم رفع الحد إلى 14.500 جنيه.

موعد صرف معاشات يناير 2025

ويبدأ صرف المعاشات من يوم 1 يناير 2025، دعما للفئات المستفيدة وزيادة قدرتهم على مواجهة أعباء المعيشة بما يتماشى مع توجيهات الدولة لتحسين الرعاية الاجتماعية.

وسوف نرصد لكم قرارات الحكومة الجديدة هدايا سارة للمواطنين، والتي جاءت كالتالي: 

 

زيادة المعاشات، ليكون الحد الأدنى والأقصى للاشتراك التأميني، وكذلك زيادة منحة عيد الميلاد المجيد من 500 إلى 1000 جنيه، ويكون الحد الأقصى للمعاش ليصل إلى 11.600 جنيه بدلا من 10.080 جنيه، كما سيتم رفع الحد الأدنى للمعاش للمستحقين الذين تنتهي خدمتهم بدءا من 1 يناير 2025 ليصبح 1.495 جنيها بدلا من 1.300 جنيه. زيادة الحد الأدنى لأجر الاشتراك التأميني ليصل إلى 2.300 جنيه بدلاً من 2.000 جنيه، في حين سيرتفع الحد الأقصى لأجر الاشتراك التأميني ليصبح 14.500 جنيه بدلا من 12.600 جنيه، اعتبارا من 1 يناير 2025.زيادة قيمة منحة عيد الميلاد المجيد لعام 2025. حيث سيتم رفع قيمة المنحة من 500 إلى 1000 جنيه، بداية من 7 يناير 2025، في خطوة تهدف إلى دعم الفئات الأكثر احتياجا من المواطنين. زيادة قيمة منحة العمالة غير المنتظمة من 500 إلى 1000 جنيه شهريا، اعتبارا من منحة عيد الميلاد المجيد في يناير 2025.مواعيد صرف مرتبات شهر ديسمبر للعاملين بالحكومةبدأت اليوم.. وظائف في السعودية بمرتب 9 ألاف ريال| خطوات التقديم

مقالات مشابهة

  • فين الساتر؟.. تعليق ناري من أحمد موسى على أكاذيب «الإرهابية» حول القصر الرئاسي بالعاصمة الإدارية
  • تحفيز مشاركة القطاع الخاص .. توجيهات رئاسية جديدة (فيديو)
  • متحدث الحكومة: سيتم الانتهاء من مبنى 4 بمطار القاهرة خلال 5 سنوات
  • قائد القوات المشتركة يستقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني
  • توجيهات رئاسية مهمة لوزيري الإنتاج الحربي والطيران ورئيسي الهيئة الهندسية ومصر للطيران
  • رئيس حزب الإصلاح يجتمع بأعضاء المؤتمر العام ويضع توصيات المرحلة المُقبلة
  • محافظ الجيزة: التواجد وسط المواطنين لحل مشاكلهم أساس العمل خلال المرحلة المقبلة
  • الفريق القانوني المساند لمجلس القيادة الرئاسي يعقد أول اجتماعاته في عدن
  • قرارات عاجلة بشأن مرتبات يناير وفبراير ومارس|هدايا من الحكومة لهؤلاء في 2025
  • الرئيس الباكستاني يستقبل رئيس مجلس الشورى