أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، خطابا بشأن حظر سداد المصروفات الدراسية بالعملات الأجنبية.

وجاء نص الخطاب الصادر كالتالي: "على القرار الوزاري رقم (۲۰(٤) لسنة ۲۰۱٤ بشأن التعليم الخاص وتعديلاته وعلى القرار الوزاري رقم (٤۲۲) لسنة ۲۰۱٤ بشأن ضوابط وتنظيم العمل بالمدارس الخاصة التي تطبق مناهج ذات طبيعة خاصة؛

أولًا: يحظر على كافة المدارس الخاصة، وكذا المدارس التي تطبق مناهج ذات طبيعة

خاصة دولية، تحصيل المصروفات الدراسية للطلاب المصريين بتلك المدارس بالعملات الأجنبية سواء الدولار، أو اليورو، أو الجنيه الإسترليني، أو غيرها من العملات الأجنبية التزاما وتنفيذا وانفاذا لنص المادة (۲۱۲) من القانون رقم (١٩٤) لسنة ۲۰۲۰ بإصدار قانون البنك المركزي والجهاز المصرفي والمتضمنة في فقرتها الأخيرة على أن يكون التعامل داخل جمهورية مصر العربية بالجنيه المصري".

ثانيا: يُعمَل به وعلى كافة الجهات المختصة - كل فيما يخصه - تنفيذ كافة ما ورد بهذا الكتاب الدوري من أحكام، وحال عدم الالتزام تُتَّخذ الاجراءات القانونية تجاه المدارس غير الملتزمة، وتتخذ الإجراءات التأديبية تجاه العاملين غير الملتزمين.

IMG-20240212-WA0062

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم العملات الأجنبية المصروفات الدراسية المدارس الخاصة

إقرأ أيضاً:

مقترح برلماني لـ "التعليم" بتعديل سن القبول في المدارس الحكومية

وجهت آمال عبدالحميد، عضو مجلس النواب، اقتراح برغبة، إلى المستشار حنفي جبالي رئيس المجلس، موجه إلى وزير التربية والتعليم، لتعديل سن القبول في المدارس الحكومية، يتم العمل بها ابتداءً من العام الدراسي المُقبل، ليحدد موعد احتساب سن القبول 31 ديسمبر من كل عام دراسي بدلًا مما هو معمول به حاليًا في 1 أكتوبر.

وقالت النائبة:" أن فلسفة تعديل سن القبول في المدارس الحكومية يأتي استجابةً لمطالب وشكاوى أولياء الأمور في مصر الذين يعانون نتيجة التعنت في احتساب سن القبول في الأول من أكتوبر كل عام، وهو ما يحرم على أبنائهم الكثير من الفرص في الالتحاق بالمدارس، نتيجة تأخر قبول أبنائهم".

وأضافت "عبد الحميد":" أن هذا التعديل يتوافق مع أحكام الدستور الذي جعّل من التعليم حق مكفول للجميع دون أي تمييز، والدولة مُلزمة باتخاذ جميع الإجراءات التي تكفل هذا الحق، كما ألزمها الدستور بإتخاذ أي قرار أو إجراء يمس مصلحة الطلاب وأولياء الأمور كما يتوافق هذا التعديل مع إستراتيجية الارتقاء بالمنظومة التعليمية".

وتابعت "عضو مجلس النواب"، إنه وفقًا للضوابط المعمول به حاليًا لدى وزارة التربية والتعليم يُحتسب السنوات المطلوبة للتقدم من واقع تاريخ الميلاد حتى سن الطفل في 1 أكتوبر، ويظل شرط السن تحديدًا عقبة كبيرة أمام الآلاء من أولياء الأمور والأسر في مصر، مما يدفعهم إلى الحصول على استثناءات من شرط السن أو التحايل بطرق غير ملتوية من أجل قبول أبنائهم في المدارس، ومن يعجز عن ذلك ليس أمامه سوى إلحاق أبنائهم بالمدارس الخاص وهو ما يزيد من معاناتهم نتيجة ارتفاع مصروفات القبول أو الانتظار للعام القادم مما يؤخر عليه فرصة التعليم".

وأكدت على إنه حان الوقت لإعادة النظر في المادة 15 من القانون رقم 139 لسنة 1981 الخاص بالتعليم، وتعديل سن القبول، ليصبح من 31 ديسمبر من كل عام بدلًا من الأول من أكتوبر، لاستيعاب أبنائنا الطلاب في المدارس وعدم إهدار فرص التعليم عليهم.

وشددت النائبة آمال عبدالحميد، على أن هذه التعديلات تغلق الباب أمام التحايل على القانون أو طلب إستثناءات وتوفر بيئة تعليمية مناسبة لكل الطلاب في مصر وترفع المعاناة عن عاتق أولياء الأمور كما تتوافق مع المعايير الدولية في التعليم.

مقالات مشابهة

  • سلامي: القوى الأجنبية التي تشعل النار في سوريا تسعى كالذئاب لتقسيمها
  • مجلس النواب يقر إعفاء طلاب أسر تكافل وكرامة من المصروفات الدراسية والجامعية
  • مجلس النواب يقر إعفاء طلاب أسر تكافل وكرامة من المصروفات الدراسية
  • وزارة التعليم: التابلت يشمل جميع المقررات الدراسية للصف الأول الثانوى
  • الاستراتيجية الأميركية التي ينبغي أن تتخذها إدارة ترامب المقبلة تجاه ملف اليمن؟
  • مقترح برلماني لـ "التعليم" بتعديل سن القبول في المدارس الحكومية
  • مقترح برلماني لـ"التعليم" بتعديل سن القبول في المدارس الحكومية
  • ضبط قضايا اتجار بالعملات الأجنبية بقيمة 14 مليون جنيه في 24 ساعة
  • وزير التعليم السوري يؤكد طمس أية معالم تخص النظام السابق من المناهج الدراسية
  • ضبط قضايا اتجار بالعملات الأجنبية بقيمة 10 ملايين جنيه في 24 ساعة