الخارجية الروسية: عقوبات ضد 18 مواطنا بريطانيا
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أفاد بيان من وزارة الخارجية الروسية بفرض عقوبات على 18 مواطنا بريطانيا، وأن العمل على توسيع قائمة التوقيف الروسية ردا على الأعمال العدائية من جانب بريطانيا سوف يستمر.
إقرأ المزيد في أول ظهور بعد إصابته بالسرطان.. ملك بريطانيا يحضر قداس الأحد بكنيسةوتابع البيان أنه ردا على مسار المواجهة الذي تنتهجه لندن، والذي تُبذل من خلاله جهود لشيطنة بلادنا، يتم اختلاق روايات مناهضة لروسيا بشكل نشط من أجل الحد من نفوذ موسكو على الساحة الدولية، كما يتم ضخ مزيد من الأسلحة لنظام النازيين الجدد في كييف، لهذا فقد اتخذت وزارة الخارجية قرارا بإدراج عدد من الشخصيات التي تنتمي إلى المؤسسة العسكرية والسياسية والمجتمع العلمي والأكاديمي في بريطانيا على قائمة الممنوعين من دخول الأراضي الروسية".
وأدرجت موسكو قائد قوة الغواصات البريطانية والممثل الخاص لرئيس الوزراء البريطاني لغرب البلقان على قائمة العقوبات، وكذلك نائب وزير الدفاع البريطاني ورئيس القوات السيبرانية الوطنية.
وبحسب الوزارة، فإن أكبر المؤسسات التعليمية الغربية تساهم بشكل فعال في أعمال لندن التخريبية ضد روسيا، وأكد بيان الوزارة أنها ستعمل على توسيع قائمة الإيقاف ردا على تلك الأعمال العدائية.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حلف الناتو لندن وزارة الخارجية الروسية وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفرنسية: المبادرة مع الأميركيين لا تزال قائمة
أكّد الناطق باسم الخارجية الفرنسية كريستوف لوموان، في اتصال مع "نداء الوطن"، أنّ "المبادرة الفرنسية الأميركية التي قُدّمت في نهاية أيلول الفائت لا تزال قائمة، وتُعد نقطة انطلاق للوصول إلى وقف لإطلاق النار، وتهدف في المقام الأول إلى تحقيق تسوية دبلوماسية للوضع تضمن وحدة لبنان وسيادته". ويرى لوموان أنّ "القرار 1701 يبدو متوازناً كإطار قائم على وقف الأعمال العدائية، مما يسمح للبنان باستعادة سيادته على كامل أراضيه، ويؤمن لإسرائيل ضمانات أمنية. الهدف في الوقت الحالي، تنفيذ القرار بصيغته الحالية والعمل على ضمان تطبيقه بشكل كامل، على اعتبار أنه الإطار الأكثر ملاءمة لتحقيق الاستقرار. ويعتبر أن حماية "اليونيفيل" وأمن موظفي الأمم المتحدة أولوية، كذلك يجب أن تتمكن "اليونيفيل" من تنفيذ مهامها بشكل كامل. ورداً على سؤال عمّا إذا كان انسحاب "حزب الله" إلى ما وراء نهر الليطاني كافياً لتأمين جانبي الحدود؟ اكتفى لوموان بالقول: "ليس لدينا تعليق خاص على هذا الموضوع".