كرم الدكتور المهندس محمد نجيب صالح رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالمنوفية فريق عمل الإدارة العامة للإيرادات والتحصيل والادارة العامة للاشتراكات والعدادات التابعة للقطاع التجاري لحصولهم على شهادة ISO 9001-2015 في جودة الخدمات المقدمة للمواطنين على مستوى المحافظة وفقا لمعايير الجودة العالمية.

وذكر، أن حصول الإدارة العامة للإيرادات والتحصيل والادارة العامة للاشتراكات والعدادات على تلك الشهادة يعد نجاح للشركة التي من أولوياتها الحفاظ علي جودة المنتج المقدم للعملاء، والتميز في الأداء الخدمي والإجراءات المتبعة لنيل رضا المواطنين، في إطار توجيهات الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي.

وأشار، إلى أن الإداره العامة للإيرادات والتحصيل نجحت في تحسين جوده منظومة القراءة حفاظ على المصداقيه بين الشركه والعملاء والمحاسبه الفعليه للإستهلاك طبقا للشرائح المعتمده من رئاسة مجلس الوزراء والتي من شأنها إرضاء العميل في المقام الأول.

وأضاف، تسعى الإداره العامة للإشتراكات والعدادات إلى صيانة وإصلاح ومعايرة العدادات بمنازل المشتركين تسهيلا وتيسيرا عليهم والمحاسبه الفعليه للإستهلاك وتقدير أفضل خدمه للشحن مسبق الدفع وذلك بفتح المراكز على مستوى الأفرع بصفة مستمرة.

وأكد أن الشركة تسعى لإعداد كافة القطاعات بها لإدخال منظومة الجودة وتهيئتها للحصول على اعتماد الجودة كلا في تخصصه، وأن الهدف الأساسي من تطوير منظومة العمل بالشركة هو تقديم خدمات متميزة لجميع عملاء الشركة.

شمل التكريم الاستاذ عادل المليجي رئيس القطاع التجاري بالشركة، ومدير عام الادارة العامة للايرادات والتحصيل وجميع فريق العمل، ومدير عام الادارة العامة للاشتراكات والعدادات  وجميع فريق العمل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: شركة مياه الشرب والصرف الصحي المنوفيه معايير الجودة شركة مياه الشرب والصرف الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي

إقرأ أيضاً:

وزير سلطة المياه الفلسطيني لـ«الاتحاد»: أزمة مياه غير مسبوقة في قطاع غزة

أحمد عاطف (غزة، القاهرة) 

أخبار ذات صلة «⁧‫الفارس الشهم 3‬⁩» تدعم إنتاج وجبات الإفطار لنازحي جنوب ⁧‫غزة‬⁩ ترقب لاستئناف المفاوضات غير المباشرة لتمديد الهدنة في غزة

شدد وزير سلطة المياه الفلسطيني زياد الميمي، على أن قطاع غزة يعاني أزمة مياه غير مسبوقة، نتيجة طبيعية للأضرار التي لحقت بالبنية التحتية لشبكات التجميع ومحطات ضخ ومعالجة المياه، إضافة إلى نقص الوقود وانقطاع الكهرباء باستمرار.
وقال الميمي في تصريح لـ«الاتحاد»، إن سلطة المياه في الوقت الراهن تركز على الأعمال الإغاثية العاجلة للتخفيف من معاناة السكان الذين يواجهون أوضاعاً بالغة الصعوبة، حيث يتم العمل على توفير أكبر كمية ممكنة من المياه الصالحة للشرب، خصوصاً في المناطق الجنوبية من القطاع، في ظل الكثافة السكانية المرتفعة.
وأوضح أن الجهود الحكومية مستمرة لمواجهة تداعيات الأزمة، من بينها تفعيل 13 محطة تحلية في غزة، ستساهم في توفير كميات مياه شرب يومياً يستفيد منها 180 ألف شخص من السكان والنازحين، وتوزيع المياه المشتراة وصيانة الخطوط لضمان تزويد القطاع بـ40.000 متر مكعب من المياه يومياً.
وذكر الميمي أن المياه تشكّل أولوية قصوى، لا سيما مع تزايد الحاجة إلى إنشاء مراكز إيواء جديدة للنازحين، وهو ما يستدعي تعزيز الجهود لتوفير المياه النظيفة للسكان، بعد أن وصلت نسبة الدمار بمرافق المياه والصرف الصحي إلى 85%، وتراجع نصيب الفرد من المياه إلى أقل من الحد الأدنى للحياة.
وأضاف أن الجهود المبذولة لاستعادة منظومة المياه المتضررة تشمل التعاون مع عدد من الشركاء الدوليين على تنفيذ مشاريع توريد محطات تحلية متنقلة، وصيانة وتشغيل الآبار البلدية، وتوفير مولدات كهربائية لتشغيل المرافق في عشرة مواقع حيوية.
وأشار الوزير إلى أنه رغم الظروف الصعبة والتحديات، فإن العمل مستمر على تحسين الوضع المائي في قطاع غزة، حيث يتم التنسيق مع المانحين والمنظمات الدولية لتأمين الدعم الفني والمالي لضمان وصول المياه إلى السكان والنازحين بكفاءة، وتقليل المعاناة في ظل الأزمة الإنسانية المتفاقمة.
في السياق، حذرت بلدية غزة، أمس، من أزمة مياه حادة قد تؤدي إلى حالة عطش كبيرة في المدينة، نتيجة استمرار إسرائيل في إغلاق المعابر ومنع دخول الوقود، وتهديدها بوقف خط مياه يغذي المدينة بنحو 70% من احتياجاتها اليومية.
وقالت البلدية في بيان، إن «خط مكروت يغذي المدينة بنحو 70% وفي حال توقف وصول المياه من هذا الخط قد يؤدي لحالة عطش كبيرة في المدينة، ويهدد الحياة الإنسانية فيها، ويؤدي إلى تدهور الصحة العامة وانتشار الأمراض».
و​تُعَدُّ شركة المياه الإسرائيلية «ميكروت» أحد المصادر الرئيسية التي تغذي قطاع غزة بالمياه، حيث يخضع لسيطرة إسرائيلية كاملة، مما يجعله أداة ضغط على القطاع. ​
وأكدت بلدية غزة، أن استمرار منع دخول مصادر الطاقة والوقود اللازمة لتشغيل المرافق الأساسية قد يؤدي إلى شلل كبير في تشغيل مرافق المياه والصرف الصحي، مما يزيد من حجم الكارثة الإنسانية والصحية في المدينة.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار مطلع مارس الجاري، أغلقت إسرائيل مجدداً جميع المعابر المؤدية إلى غزة، لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع كأداة ضغط على «حماس» لإجبارها على القبول بإملاءاتها.

مقالات مشابهة

  • «الدار» ترعى ترخيص 1000 مواطن للحصول على شهادة وسيط عقاري معتمد
  • الإمارات.. 7 شروط لتشغيل وتدريب الطلبة في القطاع الخاص
  • وزير سلطة المياه الفلسطيني لـ«الاتحاد»: أزمة مياه غير مسبوقة في قطاع غزة
  • محافظ المنوفية يوجه بالمتابعة الدقيقة لمنظومات التصالح والتقنين
  • محافظ المنوفية يتابع انتظام سير العمل بالمركز الصحي العام بشبين الكوم
  • محافظ المنوفية يتفقد إنشاءات مبنى مستشفى الرمد الجديد باستثمارات 40 مليون جنيه
  • الشركة العامة للكهرباء تواصل تطوير الشبكة العامة وتستعد لموسم الذروة الصيفية
  • اتصالات الجزائر تتحصل على شهادة دولية لنظام إدارة الجودة
  • أزمة مياه تضرب غزة بفعل الحصار.. وتوقف الآبار في رفح
  • فريق التفاوض الإسرائيلي يغادر الدوحة دون تحقيق اختراقات في المفاوضات