خطوت الإبلاغ عن فقدان جواز السفر السعودي إلكترونيا.. وإجراءات استخراج بدل فاقد
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
حددت المديرية العامة للجوازات كيفية الإبلاغ عن فقدان جواز السفر السعودي، وحددت الإجراءات المطلوبة لاستخراج بدل فاقد بعد فقدان جواز السفر، حيث يمكن الإبلاغ عن فقدان الجواز السعودي إلكترونيا وإعادة إصدار بدل فاقد من خلال الجوازات.
الإبلاغ عن فقدان جواز السفر السعوديوتتيح خدمة إبلاغ المواطن عن فقدان جواز السفر الخاص به أو أحد أفراد عائلته من خلال حسابه في أبشر، وجاءت خطوات الوصول للخدمة، كما يلي:
1- الدخول لمنصة أبشر للخدمات الإلكترونية من هنا.
2- اختيار خدماتي.
3- اختيار الجوازات.
4- اختيار الإبلاغ عن فقدان الجواز السعودي.
5- اختيار بلاغ جديد.
6- اختيار نوع البلاغ ( فقدان، سرقة، تلف).
7- تفاصيل البلاغ.
8- الإجابة على الأسئلة المطلوبة.
9- تأكيد تقديم البلاغ.
خطوات استخراج بدل فاقد لجواز السفرمن جانبه، أجاب حساب الجوازات قائلًا إن إجراءات استخراج بدل فاقد لجواز السفر تتم من خلال الآتي:
1- عمل بلاغ فقدان عبر خدمة تواصل.
2- ثم يرجى حجز موعد على خدمة تجديد جواز السفر.
3- مراجعة قسم الفقدان.
إلغاء بلاغ فقدان جواز السفروعن إمكانية إلغاء بلاغ فقدان جواز السفر واسترداد غرامة البلاغ في حالة العثور عليه، أكدت الجوازات أنه في حال عمل بلاغ فقدان جواز السفر لا يمكن إلغاء البلاغ ويلزم إتمام إجراءات فقدان جواز السفر.
وينص نظام وزارة الخارجية على عقوبات مشددة على كل مواطن يفقد جواز سفره أو يتهاون في المحافظة عليه أو يعطيه لغيره للتصرف به.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المديرية العامة للجوازات الجوازات الجوازات المديرية العامة للجوازات جواز السفر فقدان جواز السفر الإبلاغ عن فقدان بلاغ فقدان بدل فاقد
إقرأ أيضاً:
أُفرج عنه من سجن سوري.. غموض حول هوية سجين أردني فاقد للذاكرة
بدأت السلطات الأردنية تحقيقًا مكثفًا لكشف هوية رجل ظهر في مقاطع فيديو بعد أن أُفرج عنه من "سجن صيدنايا" في سوريا، وهو فاقد للذاكرة ولا يستطيع تذكر سوى كلمتين فقط.
انتشرت الأخبار سريعًا، وظهرت تكهنات حول احتمالية أن يكون هذا الرجل هو أحد الأردنيين المفقودين في سوريا منذ نحو 40 عامًا.
الرجل الذي تم التعرف عليه في البداية باسم أسامة البطاينة، كان قد اختفى منذ 38 عامًا بعد أن غادر في رحلة سياحية إلى دمشق.
وفقًا لرواية عائلته، كان من المقرر أن يعود بعد ثلاثة أيام، إلا أنه لم يعد، ومنذ ذلك الحين، ظلت العائلة في حالة بحث مستمر، حتى تم التعرف عليه بعد نقله من قبل فصائل مسلحة عبر الحدود إلى الأردن.
وجاءت المفاجأة بعد إجراء فحص الحمض النووي، الذي أظهر أن هذا الشخص ليس أسامة البطاينة. على إثر ذلك، أعلن وزير العمل الأردني الأسبق نضال البطاينة، أن عشيرة البطاينة قررت إيواء هذا الرجل حتى يتم تحديد هويته الحقيقية، مشيرًا إلى أنه في حماية الشعب الأردني.
وبدأت السلطات الصحية الأردنية بإجراء فحوصات جينية دقيقة لمعرفة المزيد عن هوية هذا الرجل، الذي أصبح موضوعًا شائكًا في الإعلام. هذه الحادثة تضاف إلى سلسلة من القصص المأساوية التي تروي معاناة العائلات الأردنية التي فقدت أبنائها في السجون السورية.
وتسجل التقارير وجود مئات من الأردنيين الذين لا يزالون مفقودين في سجون النظام السوري، وهو ما دفع العديد من الناشطين إلى التعاون مع فرق حقوقية وفصائل سورية لتحديد مصير هؤلاء المفقودين. وقد نشرت قائمة بأسماء 365 أردنيًا مفقودًا في سوريا على مدى العقود الأربع الماضية.
وبينما يتزايد القلق حول مصير هؤلاء المفقودين، يؤكد الناشطون على ضرورة أن تتخذ السلطات الأردنية خطوات أكثر فعالية للكشف عن مصير هؤلاء الأشخاص، الذين عاشت عائلاتهم في معاناة طويلة. في هذا السياق، كشف أيضًا عن حادثة مقتل المواطن الأردني إياد خالد سمارة في بيروت بعد أن غادر دمشق في وقت سابق. التحقيقات الأردنية كشفت أن سمارة قُتل نتيجة لخلافات مالية، وألقي القبض على اثنين من المتهمين.
تستمر معاناة آلاف الأسر الأردنية، ويمثل ملف المفقودين في سوريا قضية شائكة لا يزال البحث عن حل لها مستمرًا، حيث تتمنى العائلات أن يتم الكشف عن مصير أبنائهم الذين اختفوا في ظروف غامضة.