الجزائر تشارك في البورصة الدولية للسياحة ببرلين
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
يشارك قطاع السياحة والصناعة التقليدية في فعاليات البورصة الدولية للسياحة ITB Berlin في الفترة الممتدة من 05 الى 07 مارس2024، بالعاصمة الالمانية برلين.
وأوضح بيان لوزارة السياحة، أن هذه المشاركة تدخل في إطار الترويج للوجهة السياحية الجزائرية. و التعريف بالمقومات السياحية التي تزخر بها الجزائر .
كما دعت الوزارة الراغبين المشاركة في هذه التظاهرة من وكالات سياحة و أسفار ومتعاملين سياحيين.
وترسل الطلبات عبر البريد الالكتروني التالي:
وأشار ذات المصدر أن عدد المتعاملين المشاركين سيكون محدد بحسب المساحة المخصصة لكل جناح على مستوى كل صالون. والبطاقة التقنية يجب أن تكون مفصلة لانتقاء أحسن العروض التي تتماشى مع طبيعية كل سوق.
ونوهت الوزارة أن أي طلب يصل بعد انقضاء الاجال لا ياخذ بعين الاعتبار، مع ضرورة ايلاء اهمية خاصة في اختيار ممثلين لاعطاء احسن صورة عن بلادنا.
والأولوية ستكون ممنوحة للوكالات المستقبلة للسواح، حسب البيان.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
شايب: التوتر الحالي بين الجزائر وفرنسا سببه مؤامرة تمثيلية لوزير الداخلية الفرنسي
قال كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية، المكلف بالجالية الوطنية بالخارج سفيان شايب. أن الأزمة والتوتر الحاليين بين الجزائر وفرنسا، هما نتيجة لمؤامرة وتمثيلية وقضية مفبركة بالكامل من قبل وزير الداخلية الفرنسي.
وأضاف شايب خلال استضافته بالقناة الإذاعية الثالثة، ورده عن إذا كان قصر الإليزيه قد خضع لضغوط اليمين المتطرف الفرنسي. أن “الأزمة والتوتر الحاليين هما نتيجة لمؤامرة وتمثيلية وقضية مفبركة بالكامل من قبل وزير داخلية لم يكتفِ بصناعتها. بل أعاد إحياء قضية تعود إلى أكثر من ثمانية أشهر. وتتعلق باختطاف مزعوم لشخص استخدم للأسف لتقويض علاقاتنا الثنائية والديناميكية التصاعدية التي أرادها رئيسا البلدين”.
وكشف الوزير شايب، أن دور هذا الوزير قد تم التنديد به وتحديد مسؤوليته في بياننا. حيث وُضعت الأمور في نصابها فيما يخص هذه الأزمة الجديدة”.
وأضاف شايب، أن هذا الإصرار واضح جدًا بعد هذه الحملة القضائية الملفقة، فقد تم اعتقال موظف قنصلي بطريقة استعراضية في الطريق العام. وهو إجراء يتجاهل جميع القواعد المتعلقة بامتيازات وحصانة الموظفين القنصليين. حيث لا يزال هذا الموظف حاليا رهن الحبس المؤقت بناء على حجج واهية.
وتابع يقول: “الجزائر وعلى إثر هذا الحادث، قامت بطرد 12 موظفا قنصليا فرنسيا يعملون بسفارة فرنسا بالجزائر. وتابعون لوزارة الداخلية الفرنسية وليس لأي سلطة أخرى.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
غدًا.. تدابير سير على الطريق البحرية من بيروت الى الضبيه