بحجم “كرات الغولف” وابل من البرد على مدينة العين في الإمارات / شاهد
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
#سواليف
ضربت #عاصفة_برد شديدة #مدينة_العين الإماراتية صباح اليوم الاثنين، مما أدى إلى حدوث #فيضانات مفاجئة مع هبوب #عواصف ممطرة غزيرة على إمارة أبوظبي.
وأفادت تقارير محلية بأن أبوظبي شهدت تساقط حبات برد بحجم #كرات_الغولف، ومن المتوقع أن تستمر الأمطار حتى يوم الثلاثاء.
وبحسب ما ورد فإن عاصفة البرد ضربت كذلك إمارة دبي المجاورة ومناطق أخرى من الإمارات، مثل الظفرة والوثبة.
وأصدر المركز الوطني للأرصاد الجوية في دولة الإمارات، صباح اليوم الاثنين، تنبيها باللون البرتقالي، يحذر السكان من أحوال جوية صعبة حتى مساء اليوم الاثنين. مقالات ذات صلة “سكين الجيش السويسري”.. مهمة علمية رائدة لاستكشاف أعماق البحار الغامضة 2024/02/12
تساقط البرد على #مدينة_العين يتسبب في تضرر عدد من المركبات pic.twitter.com/RMXvvRgNe0
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) February 12, 2024أثر البرد على مدينة العين الله يعوضهم خير
#الامارات pic.twitter.com/bSVblmA4Qj
حالياً .. تساقط البرد على مدينة العين pic.twitter.com/CVBE019Wt3
— شبكة أبوظبي (@NET_AD) February 12, 2024شعور غريب جدا ..
اول مره في حياتي اشوف هذا المشهد خاصة بهذي القوه في سقوط حبات البرد ????????????
سبحان الله والحمدلله على كل حال ❤️????????
مدينة #العين pic.twitter.com/2mQpDDChoU
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عاصفة برد مدينة العين فيضانات عواصف كرات الغولف مدينة العين الامارات العين مدینة العین البرد على pic twitter com
إقرأ أيضاً:
البوسنة تواجه أسوأ فيضان منذ سنوات.. وفيات وانهيارات أرضية (شاهد)
تعرضت البوسنة والهرسك الجمعة لأسوأ فيضانات منذ سنوات، أسفرت عن مقتل 16 شخصًا وفقدان آخرين، وتسببت في تدمير العديد من المنازل والطرق والجسور، خاصة في بلدية يابلانيتسا.
وأصبحت بلدية يابلانيتسا الواقعة على بعد نحو 70 كيلومترا جنوب غربي العاصمة سراييفو، معزولة تماما بعد الدمار الذي لحق بالطرق والسكك الحديدية، مع ورود أنباء عن سقوط قتلى.
وقالت الرئاسة البوسنية المؤلفة من عرقيات مختلفة، بوسنية وصربية وكرواتية، إنها طلبت مساعدة عسكرية لمنطقة يابلانيتسا الأوسع نطاقا، وأرسلت طائرة هليكوبتر ووحدات إنقاذ ومهندسين، بعضهم لإنقاذ 17 شخصا من مستشفى للأمراض العقلية.
وتشير التقارير إلى أن تغير المناخ قد يساهم في زيادة وتيرة الفيضانات والانهيارات الأرضية في المنطقة، وقد يكون هناك نقص في الاستثمارات في البنية التحتية لمواجهة الكوارث الطبيعية.
وتحولت بعض المنازل إلى أنقاض بسبب الانهيارات الأرضية، فيما يبدو أنها أسوأ فيضانات تشهدها البوسنة منذ عام 2014 على الأقل، عندما قتلت الفيضانات أكثر من 20 شخصا، ونزوح الآلاف، ودمرت العديد من المنازل والبنية التحتية.
لا يزال الوضع في قرية لوك، غير البعيدة عن فوينيكا في #البوسنة والهرسك، مأساويا، وتشير معلومات غير رسمية إلى سقوط ضحايا
وقال الناشط البيئي روبرت أوروز:إن الوضع المأساوي في قرية لوك… pic.twitter.com/7DI9SOL3bA — أخبار البوسنه (@bosnia_news_) October 4, 2024
فيضانات البوسنة امس واضرار كبيرة في البنية التحتية وخسائر بشرية تتجدد الليلة على البلقان pic.twitter.com/y7N31x2aCm — Rashid_Almethen (@rashidalmethen) October 4, 2024