خاص | عمرو الخضري يكشف لـ "الفجر الفني" موقفه من تطور الذكاء الاصطناعي في الغناء وأعماله الجديدة
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
يشهد العالم تطورًا تكونولچيًا خطيرًا في جميع المجالات مما ساعد على وجود طفرة في عالم الغناء، حيث بدأ هذا التطور بتمكين الذكاء الاصطناعي من استنساخ الأصوات والتلاعب بها في مجال الغناء.
وأوضح عمرو الخضري في تصريح خاص لـ الفجر موقفه من الذكاء الاصطناعي والتطور التكنولوجي قائلًا:"بتعامل مع التطور التكنولوجي زي أي حاجة بتطور لأن التطور دة أمر طبيعي وكل فترة بيحصل حاجات جديدة في صناعة الموسيقى وموضوع الذكاء الأصطناعي أنا بشوف من وجهه نظري أن مهما حصل تطور تكنولوجي هيفضل دايما صوت الأنسان أو اللي بيغني نفسه هو الأصلي باحساسه وبطريقة غناه، إنما الذكاء الأصطناعي عمره ما يصنع احساس أو طريقة غناء تغنينا عن الشخص ذات نفسه مهما تطورت التكنولوجيا".
وكشف الخضري عن تعاونات جديدة ينتظرها ويتعاون فيها مع عدد من المطربين حيث قال:"و الجديد اللي جاي إن شاء الله، عامل أغنية للفنان الكبير مروان خوري، وأغنية للفنانة هيفاء وهبي، وأغنية للفنان صابر الرباعي، وأغنية للفنانة لنداء شرارة، وأغنية لـ رامي عياش، وأغنية لـ مدحت صالح".
آخر أعمال عمرو الخضري
وكانت آخر أعماله أغنية "هيجيلي موجوع" وجاءت كلماتها كالآتي:"هيجيلي موجوع.. دموعه ف عينه تعبان
هدّيله أسبوع.. هيجي بعديها ندمان
هيجيلي ويشوف.. ساعتها انا ناوي على إيه
هيجيلي بالخوف.. باين ف كلامه وعينيه
هيشوف وش تاني منّي ياريت مايشوفوش
معقول لما يجي بعد أذاه ما اوجعوش
ده انا ناوي لو فاق.. ماسيبش كلام ماقولهوش
هيغيب يروح فين.. فيه مين ناس راحو وماجوش
مسكين وغلبان..
قالولي بعديك خلاص ضاع
اه ياعيني عشمان.. قولوله خلصانه
ب وداع
وهيجي ويروح.. لكن ع الفاضي
ومفيش
الصورة بوضوح.. بقت بيموت "وانا بعيش
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي صابر الرباعى مروان خوري مدحت صالح التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في الغناء
إقرأ أيضاً:
رغم الدفاع عن نظامها.. بلومبرج تواجه مشكلات مع ملخصات الذكاء الاصطناعي
أطلقت وكالة بلومبرج نيوز في يناير الماضي نظامًا يعتمد على الذكاء الاصطناعي لتوليد ملخصات تلقائية لمقالاتها، بهدف مساعدة القراء على استيعاب المعلومات بسرعة واتخاذ قرارات حول المقالات التي تستحق القراءة بعمق.
لكن مع مرور الوقت، اضطرت الوكالة إلى إزالة عدة ملخصات بسبب أخطاء في المحتوى، مما أثار تساؤلات حول دقة هذه التقنية في بيئة الأخبار الاحترافية.
أمثلة على الأخطاء التي دفعت بلومبرغ إلى التدخلكشف بحث على Google عن 20 حالة على الأقل تم فيها حذف ملخصات المقالات بعد نشرها بسبب أخطاء.
من بين هذه الحالات، ملخصان لمقالات تتعلق بسياسة الرسوم الجمركية للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب تم سحبهما، أحدهما لعدم تحديد موعد تطبيق الرسوم، والآخر بسبب "عدم الدقة" دون تحديد التفاصيل.
مقال اخر عن بيع مصانع الصلب تم تعديل ملخصه بعد أن أشار بشكل خاطئ إلى أن نقابة عمال الصلب (United Steelworkers) كانت تعارض خطط المالك، في حين أن ذلك لم يكن صحيحًا.
رغم هذه الأخطاء، أكدت بلومبرج أن 99% من الملخصات تفي بالمعايير التحريرية، وأن حالات التصحيح والتعديلات هي استثناءات نادرة.
كما أوضحت أن الصحفيين لديهم سيطرة كاملة على الملخصات، سواء قبل النشر أو بعده، ويمكنهم إزالة أي ملخص لا يرقى إلى مستوى الدقة المطلوبة.
الشفافية والمستقبلأكدت بلومبرج أنها شفافة تمامًا بشأن أي تحديثات أو تصحيحات يتم إجراؤها على المقالات، وأن فريق الخبراء التابع لها يواصل تحسين أداء النموذج اللغوي المستخدم في التلخيص.
ومع ذلك، تظل هذه التحديات بمثابة تحذير مهم حول الاعتماد الكامل على الذكاء الاصطناعي في الصحافة، حيث قد يكون دقيقًا في معظم الأحيان، لكنه لا يزال معرضًا للخطأ.