148449 طالبا وطالبة يواصلون التقدم لامتحان “التوجيهي” اليوم
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن 148449 طالبا وطالبة يواصلون التقدم لامتحان “التوجيهي” اليوم، يواصل طلبة الثانوية العامة “التوجيهي” التقدم للامتحان الخميس، حيث من المقرر أن يتقدم للامتحان 148449 طالباً وطالبة وللفروع كافة، وذلك من أصل .،بحسب ما نشر وكالة البوصلة للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 148449 طالبا وطالبة يواصلون التقدم لامتحان “التوجيهي” اليوم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يواصل طلبة الثانوية العامة “التوجيهي” التقدم للامتحان الخميس، حيث من المقرر أن يتقدم للامتحان 148449 طالباً وطالبة وللفروع كافة، وذلك من أصل 189410 مشتركا ومشتركة هم إجمالي المسجلين، منهم 126271 من الطلبة النظاميين، و63139 من طلبة الدراسة الخاصة.
وقال الناطق باسم وزارة التربية والتعليم، أحمد المساعفة، إن 148437 مشتركا ومشتركة من الفروع الأكاديمية والمهنية للطلبة النظاميين وطلبة الدراسة الخاصة سيتقدمون لمبحث الكيمياء واللغة العربية، والعلوم الصناعية الخاصة، وإنتاج الطعام وخدمته، خلال الجلسة الأولى للامتحان والتي تبدأ الساعة العاشرة صباحا، فيما سيتقدم للجلسة الثانية التي تبدأ الساعة الواحدة ظهرا، 12 طالبا وطالبة من فرعي الزراعي والاقتصاد المنزلي في مبحث الكيمياء.
وبين المساعفة، أن الامتحانات تسير منذ انطلاقها، بشكل سلس ووفق ما خططت له الوزارة، ومبينًا أن الامتحانات جاءت بشكل عام متوازنة وشاملة وراعت الفروق الفردية بين الطلبة.
ويعقد الامتحان في 766 مركزا امتحانيا في مديريات التربية والتعليم؛ تشتمل على 1856 قاعة امتحانية، إضافة إلى 42 قاعة احتياط؛ بواقع قاعة واحدة احتياط لكل مديرية، ويقوم ما يزيد على 20 ألف معلم ومعلمة بالمراقبة على الامتحان.
وكانت وزارة التربية والتعليم قد أنهت استعداداتها لعقد الامتحان، حيث وجهت القائمين على الامتحان للتعامل مع الطلبة بروح أبوية، وتوفير الأجواء النفسية الملائمة للتقدم للامتحان بكل سهولة ويسر.
وأكدت الوزارة أنها راعت احتياجات الطلبة من ذوي الإعاقة، من حيث سهولة الوصول إلى القاعة، وأن تكون غرفة الامتحان في الطابق الأرضي، وتوفير الممرات وفق كودات البناء الخاصة بهم إلى غيرها من متطلبات البيئة الامتحانية المناسبة لكل إعاقة.
كما تم فتح قاعات امتحانية في كل من: مستشفى الحسين للسرطان للطلبة المرضى الذين يتلقون العلاج، ومراكز الإصلاح والتأهيل للمشتركين الموقوفين.
وبينت الوزارة أنها سمحت باستخدام الآلة الحاسبة في المباحث التي تتطلب طبيعتها استخدامها، والتي ستسلم لكل مشترك في رابع أيام الامتحان، وتبقى على مقعده إلى نهاية اليوم الأخير، وسيكون للمشترك الحق في استخدامها من عدمه، منوهة أن استخدام الآلة الحاسبة اختياري ويعود لرغبة الطالب المشترك، في أي مبحث من المباحث التي تتطلب طبيعته استخدامها.
إلى ذلك، أعلنت وزارة التربية والتعليم تشكيل غرفة عمليات في مركز الوزارة، لمتابعة إجراءات سير امتحانات الثانوية العامة لعام 2023 / الامتحان العام.
وبينت الوزارة أن غرفة العمليات سيناط بها استقبال الملاحظات والاستفسارات الواردة من الطلبة والمجتمع المحلي، وإعداد تقرير يومي يتضمن هذه الملاحظات والمعالجات التي تمت عليها.
وعممت الوزارة أرقام هواتف غرفة العمليات على مديري الإدارات في مركز الوزارة ومديري التربية والتعليم، إضافة إلى نشرها للمجتمع المحلي على موقعها الإلكتروني وصفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي وهي: أرضي (065662475)، (065692368)، (065699916) تلفاكس (5666492) خلوي (0791881434)، (0791881435)، (0791881436)، (0791881439)، (0791881450).
كما وجهت الوزارة عددًا من الرسائل والإرشادات للمشتركين في الامتحان، حرصاً منها على سلامة سير امتحاناتهم.
وتضمنت الإرشادات دعوة المشتركين الحضور إلى قاعة الامتحان قبل ساعة من بدء الجلسة الامتحانية، مؤكدة أن أبواب المدارس ستغلق في تمام الساعة العاشرة للجلسة الأولى والساعة الواحدة للجلسة الثانية، ولن يسمح بدخول أي مشترك بعد هذا الوقت.
وشملت الإرشادات التزام كل مشترك بإحضار بطاقة الأحوال المدنية أو جواز السفر للمشتركين الأردنيين وجواز السفر لغير الأردنيين، والبطاقة الأمنية للمشتركين السوريين الذين لا يحملون جواز سفر، يومياً عند تقديم الامتحان.
وأشارت الوزارة إلى ثقتها بوعي أبنائها الطلبة في تجنب كل ما من شأنه مخالفة تعليمات الامتحان مثل اصطحاب أي من (أجهزة الهواتف الخلوية، الساعات الإلكترونية) إلى قاعة الامتحان، والتأكيد على ترك كل ما يتعلّق بالامتحان مثل قصاصات الورق وغيرها خارج قاعة الامتحان تلافيًا لتطبيق الإجراءات الإدارية.
ودعت المشتركين إلى التأكد من برنامج الامتحان والمباحث المقررة، والوقت المحدد لكل امتحان، والالتزام بالتعليمات الناظمة له.
وبينت الوزارة أن الوقت المخصص للامتحان لكل مبحث سيكون كافيًا، مؤكدة استمرارها بإضافة عشر دقائق لكل ورقة امتحانية تعطى للمشتركين بدلًا من الوقت الضائع في توزيع الأوراق الامتحانية.
ودعت الوزارة أبناءها الطلبة إلى استثمار الوقت في الدراسة، وعدم الالتفات إلى الشائعات واستقاء المعلومات المتعلقة بالامتحان من مصادرها الرسمية، منوهة إلى دور أولياء الأمور في تهيئة البيئة الامتحانية الملائمة في البيت وتقديم الدعم النفسي لأبنائهم ليتمكنوا من التقدم للامتحان بشكل مناسب.
المملكة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الثانوية العامة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
كمائن المقاومة تربك حسابات جيش الاحتلال.. والوسطاء يواصلون المساعي للتوصل إلى هدنة قريبة
◄ تنفيذ عمليات رصد وقنص للقوات الإسرائيلية في نقاط التمركز بغزة
◄ كمين "كسر السيف" يظهر الاشتباكات من المسافة صفر مع قوات الاحتلال
◄ الاحتلال يعترف بمقتل وإصابة عدد من الجنود لأول مرة بعد استئناف العدوان
◄ وفد من "حماس" يبحث بالقاهرة مقترحات وقف إطلاق النار
◄ "حماس": الحركة منفتحة على هدنة طويلة الأمد مع إسرائيل في غزة
◄ مقترح مصري قطري لوقف إطلاق النار لـ6 أشهر والتفاوض على إنهاء تام للحرب
الرؤية- غرفة الأخبار
عادت كمائن المقاومة الفلسطينية من جديد لتحصد أرواح جنود الاحتلال الإسرائيلي، وذلك بعدما انقلبت إسرائيل على اتفاق وقف إطلاق النار واستأنفت العدوان على قطاع غزة في الثامن عشر من مارس الماضي.
ونفذت كتائب القسام عدة عمليات ضد جنود الاحتلال في جنوب وشمال القطاع، ما أسفر عن سقط عدد من القتلى والمصابين، الأمر الذي أربك حسابات جيش الاحتلال، ودفع وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إلى المطالبة بـ:"الصلاة من أجل الجنود الإسرائيليين"، لأن القوات تدفع ثمنا باهظا، مدعيا أن هذا الثمن نتيجة "النجاح المحقق ضد حماس".
والأسبوع الماضي، أعلنت كتائب القسام تنفيذ كمين عسكري أطلقت عليه اسم "كسر السيف" شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، مضيفة: "خلال كمين مركب نفذنا كمين كسر السيف شرق بلدة بيت حانون شمال القطاع، وجرى استهداف جيب عسكري من نوع ستورم يتبع قيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية في فرقة غزة، بقذيفة مضادة للدروع، أوقعت إصابات محققة".
وتابعت: "فور وصول قوة الإسناد التي هرعت للإنقاذ، تم استهدافها بعبوة تلفزيونية3 مضادة للأفراد، وأوقعنا عناصرها بين قتيل وجريح".
وبعد أيام من الإعلام عن هذا الكمين، نشرت الكتائب مقاطع فيدية يوثق هذه العملية، إذ كانت الاشتباك من المسافة صفر.
وبالأمس، بثت كتائب القسام مشاهد لقنص 4 من جنود وضباط الاحتلال الإسرائيلي ببندقية الغول في شارع العودة شرق بلدة بيت حانون شرقي قطاع غزة.
وبدأ المقطع بمشاهد تم بثها سابقا من عملية كسر السيف وصورة الرقيب أول غالب النصاصرة الذي قتل خلال تلك العملية. وحسب المشاهد، فإن عمليات القنص جاءت في إطار استكمال كمين كسر السيف، حيث استهدف مقاتلو القسام ضباطا وجنودا للاحتلال في مواقع مستحدثة شرق بيت حانون، كما استهدفوا معدات عسكرية (بواقر عسكرية) بعدد من قذائف الدروع.
وأظهرت المشاهد 3 من عمليات القنص تلك في حين لم يتم تصوير العملية الرابعة، حسب ما أوردته كتائب القسام في المقطع. وتضمنت المشاهد رصد 2 من عناصر الاحتلال فوق دبابة، أحدهما رقيب أول آساف كافري، إذ تم قنصهما في الوقت نفسه، وإصابتهما إصابة مباشرة، في حين جرى قنص مجند ثالث حاول إسعاف كافري، ليسقط داخل الدبابة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي مقتل أحد جنوده خلال المعارك الدائرة بقطاع غزة، وهو أول قتيل يتكبده منذ استئناف العدوان في 18 مارس الماضي. وذكر جيش الاحتلال أن الرقيب أول غالب سليمان النصاصرة (35 عاماً)، قُتل خلال الاشتباكات في شمال قطاع غزة، بالإضافة إلى إصابة جنود آخرين في المواجهات نفسها.
وعلى مستوى المفاوضات، التقى أمس وفد من حركة حماس الوسطاء المصريين في القاهرة لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار في غزة.
وقال طاهر النونو المستشار الإعلامي لرئاسة حركة "حماس"، إن الحركة منفتحة على هدنة طويلة الأمد مع إسرائيل في غزة، لكنها غير مستعدة لإلقاء سلاحها.
وذكرت مصادر مقربة من المحادثات لوكالة "رويترز"، أن الحركة الفلسطينية قد توافق على هدنة تتراوح بين 5 و7 سنوات مقابل إنهاء الحرب، والسماح بإعادة إعمار غزة، وتحرير معتقلين فلسطينيين لدى إسرائيل، وإطلاق سراح الرهائن جميعاً.
وفي السياق، كشفت مصادر من حركة "حماس" عن تفاصيل ما عرضه الوسطاء على الحركة خلال اجتماعات عُقدت في القاهرة أمس السبت. وبدأت منذ يومين في الدوحة.
وقالت المصادر لـ"الشرق الأوسط"، إن هناك طرحاً مصرياً - قطرياً، ينصُّ على أن يتم التوصُّل إلى اتفاق مرحلي لوقف إطلاق النار يستمر لـ6 أشهر، مقابل وقف الأعمال العسكرية من قبل الجانبين، وتبادل بعض الأسرى الأحياء والأموات دفعةً أولى.
ووفقاً للمصادر، فإنه خلال الأشهر الستة، يتم التفاوض على اتفاق لوقف إطلاق نار تام للحرب، وبحث ترتيبات "اليوم التالي" للحرب، وإعادة إعمار القطاع، وفق الخطة المصرية التي أجمعت عليها الدول العربية في القمة الطارئة الأخيرة بالقاهرة، ويتم تبادل الأسرى جميعاً بين الطرفين.