اخبار الفن نتفلكس تلغي الإعلانات.. وتشهد ارتفاعاً في أعداد المستخدمين
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
اخبار الفن، نتفلكس تلغي الإعلانات وتشهد ارتفاعاً في أعداد المستخدمين،متابعة بتجــرد بعد إلغائها الخطة الأرخص الخالية من الإعلانات، تشهد شركة الترفيه .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نتفلكس تلغي الإعلانات.. وتشهد ارتفاعاً في أعداد المستخدمين، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: بعد إلغائها الخطة الأرخص الخالية من الإعلانات، تشهد شركة الترفيه الأمريكية نتفلكس، ارتفاعاً في عدد المستخدمين خلال الربع الثاني من العام الحالي بمقدار 5.9 مليون مشترك، ليصل إلى أكثر من 238 مليون مشترك، بحسب ما نشرته الشركة عبر موقعها على الإنترنت.
وشهدت المنصة تزايداً في أعداد المستخدمين، عقب بدء حملة ضد تعدد مستخدمي الحساب الواحد، والتي عزمت فيها نتفلكس على وضع إجراءات صارمة ضد اشتراك أكثر من مستخدم في استخدام الحساب الواحد، بعيداً عن مسكن المستخدم الفعلي في أكثر من 100 دولة.
وأوضحت الشركة أن الخطة الأساسية بتكلفة 9.99 دولار شهرياً، لن تكون متاحة بعد الآن للمشتركين الجدد أو الراغبين في إعادة الاشتراك بعد انقطاع، وستبقى مُفعلة للمشتركين الحاليين.
وجاءت هذه الاضطرابات التي تواجهها المنصة بعد اعتمادها جعل المستخدمين يدفعون مبالغ إضافية، مقابل تعدد مستخدمي الحساب الواحد بدلاً من إلغاء الخدمة لهم.
ودارت أحداث الجزء الأول من الفيلم، حول كريم (مصطفى قمر) المتزوج من جيجى (ياسمين عبد العزيز) التي تغير عليه غيرة قاتلة، وتشك فيه فتطلب منه الانفصال، بينما يحاول هو توضيح الحقيقة لها، فيقرر الاستعانة بعدد من صديقاته في الجامعة لحل المشكلة، ولكنه يدخل في مواقف كثيرة تعقد مسألة رجوعه إلى زوجته ويفسد حياة صديقاته أيضاً بدون قصد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«ميتا»: الذكاء الاصطناعي يحقق تقدّماً ملحوظاً في فهم احتياجات المستخدمين
أكدت بسمة عمّاري، مديرة السياسات العامة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في شركة «ميتا» أن الذكاء الاصطناعي أصبح جزءاً بارزاً من حياتنا اليومية، وهو يسهم في تحقيق تطورات ملحوظة على كافة الصعد ويرتقي بتجاربنا المهنية والشخصية على حدّ سواء. وقالت: تتجّه منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تقلّ أعمار نصف سكانها عن 30 عاماً، نحو تسريع وتيرة تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي، وأنه من المتوقع أن تسهم استثمارات دولة الإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي بنسبة 14% من ناتجها المحلي الإجمالي بحلول عام 2030.
وأضافت: يسهم إطلاق خاصية «ميتا» للذكاء الاصطناعي «Meta AI» مؤخراً على مستوى المنطقة في تمكين مثل هذه القاعدة السكانية الشابة والمفعمة بالحياة، لا سيّما في دولة الإمارات التي تحتلّ المرتبة الخامسة عالمياً على صعيد قدرتها التنافسية في مجال الذكاء الاصطناعي وتسريع وتيرة تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي في كلّ من القطاعين الحكومي والخاص.
وأشارت إلى أنه في ظلّ نمو المنافسة العالمية في هذا المجال، من المتوقع أن يحقّق الجيل الجديد من أدوات المساعدة القائمة على الذكاء الاصطناعي تقدّماً ملحوظاً على صعيد فهم احتياجات المستخدمين، بفضل قدرتها المتنامية على التعلّم وتلبية احتياجات كلّ مستخدم.
وتابعت بسمة عمّاري: في الوقت نفسه، يجب أن تلعب المعايير الأخلاقية دوراً محورياً في تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي، لذلك تهدف مبادرات «ميتا» المسؤولة للذكاء الاصطناعي إلى ضمان استفادة الأفراد والمجتمع على حدّ سواء من تقنيات الذكاء الاصطناعي، ولطالما كانت «ميتا» حريصة على تطوير واختبار أساليب جديدة من شأنها أن تضمن التصميم والاستخدام المسؤول لأنظمتها الخاصّة بالتعلّم الآلي، وذلك من خلال التعاون مع الخبراء وصنّاع السياسات وأصحاب التجارب العملية.
وأضافت: ساعدتنا عقود طويلة من الخبرة في دمج الإجراءات الوقائية ومعايير السلامة الضرورية بمنتجات الذكاء الاصطناعي في المراحل الأولية، فقد قمنا بتدريبات مكثّفة باستخدام سيناريوهات تحاكي الواقع مع خبراء خارجيين وداخليين، لاختبار النماذج بدقّة والكشف عن أيّ استخدامات غير متوقعة لها، بعد ذلك، قمنا بتحسين هذه النماذج للإسهام في معالجة نقاط الضعف التي تمّ تحديدها قبل أن تتحوّل إلى مشاكل فعلية.
وقالت: نحرص كلّ أسبوعين على تحسين وتحديث نماذجنا القائمة على الذكاء الاصطناعي، بالاستناد إلى الملاحظات التي نتلقاها ونتائج الاختبارات التي تخضع لها تلك النماذج.