استطاعت جامعة حلوان برئاسة الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة الفوز بالمركز الأول والثاني علي مستوى العالم خلال فعاليات يوم المخترعين في تايلاند بمعرض بانكوك الدولي للملكية الفكرية والاختراع والابتكار والتكنولوجيا (IPITEX-2024).

وحصل فريق أنجاد طلاب كلية هندسة المطرية قسم القوى الميكانيكية علي المركز الأول وفازوا بالميدالية الذهبية لمشروع هيكسوديا ( HEXODIA ) وهو عبارة عن روبوت صناعي يحل محل ماكينة الـ CNC يهدف لحل مشكلة هدر الوقت والخامات في الماكينات التقليدية.

كما فاز طلاب هندسة المطرية بالمركز الثاني وحصدوا الميدالية الفضية عن مشروع انفيرنال ( INFERNAL ) وهو مشروع يهدف لحل المشاكل البيئية المتعلقة بالنفايات البلاستيكية لمواجهة تحديات التغيرات المناخية على مستوى العالم.

ويذكر أن الطلاب المشاركين هم أحمد محمد جابر، باسل ضياء الدين محمد، عمر عبد الفتاح قطب، زياد محمد صالح.

وشارك الطلاب في المعرض بقيادة الدكتور حسام رفاعي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، إشراف الدكتور عمرو عبد الهادي عميد كلية الهندسة بالمطرية، الدكتور وليد عبد الهادي وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، الدكتور محمد الموصلي بالكلية، محمد جاد مدير عام الإدارة العامة لرعاية الشباب، مدحت علام مدير إدارة النشاط العلمي والتكنولوجي.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الدكتور السيد قنديل جامعة حلوان رئيس جامعة حلوان

إقرأ أيضاً:

المدرسة الرقمية تحصد جائزة “1885 للخدمة الجليلة في التعليم”

حصلت المدرسة الرقمية، إحدى مبادرات محمد بن راشد العالمية، على جائزة “1885 للخدمة الجليلة في التعليم” من مؤسسة نيو إنجلاند للمدارس والكليات “نياسك”، تقديراً لإسهاماتها البارزة في إحداث تحول إيجابي في التعليم حول العالم، لتكون المؤسسة التعليمية الأولى عالمياً التي تحصل على الجائزة من خارج الولايات المتحدة الأمريكية.
وتسلم فريق المدرسة الرقمية الجائزة ضمن حدث خاص خلال مؤتمر “نياسك 2024” لقيادات التعليم في بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية، في إنجاز عالمي جديد يضاف إلى إنجازات المدرسة الرقمية بعد الاعتماد العالمي الذي حققته في يوليو الماضي، كأول مؤسسة تعليمية من نوعها تقدم تعليماً رقمياً بمستويات عالية الجودة للمجتمعات الأقل حظاً حول العالم.
وتُعد جائزة “1885 للخدمة الجليلة في التعليم” أرقى جائزة تقديرية تقدمها مؤسسة نيو إنجلاند للمدارس والكليات “نياسك” في مجال التعليم، وسُميت تيمناً بسنة إنشاء المؤسسة التي تُعتبر واحدة من أعرق مؤسسات الاعتماد الأكاديمي في الولايات المتحدة، والتي تتمتع بحضور بارز في القطاع التعليمي منذ نحو 140 عاماً، وفي أكثر من 90 دولة حول العالم.
وأكد معالي عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، رئيس مجلس إدارة المدرسة الرقمية، أن المدرسة تمثل مبادرة نوعية تم إطلاقها تجسيداً لرؤى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بإحداث التغيير الإيجابي في حياة المجتمعات، عبر تقديم حلول ابتكارية ذكية يُستثمر فيها التطور التكنولوجي السريع لنشر العلم والمعرفة وتعليم الأجيال وخاصة الطلاب الأقل حظاً حول العالم، مشيراً إلى أن حصول المدرسة على الجائزة يمثل اعترافاً دولياً بجهودها وإنجازاتها المتميزة والرائدة عالمياً، وتأثيرها الإيجابي الكبير في مستقبل التعليم.
وقال، إن جائزة 1885 تمثل إضافة لمسيرة الإنجازات والنجاحات التي تحققها المدرسة الرقمية منذ تأسييها، وتعكس ما تمثله من مبادرة داعمة لريادة دولة الإمارات في مجالات التعليم الرقمي، وتميزها عالمياً في مبادراتها الإنسانية الهادفة إلى توفير فرص التعليم المتطور والمتقدم وفق أفضل المعايير التي تضمن فرص المعرفة النوعية للأطفال، وتوفرها لهم بمرونة عالية في أنحاء العالم كافة وفي الظروف والأحوال المختلفة.
من جهته، قال الدكتور وليد آل علي، أمين عام المدرسة الرقمية، إن حصول المدرسة على جائزة “1885 للخدمة الجليلة في التعليم” يمثل تقديراً لدورها الإيجابي العالمي في نشر وتوفير حلول التعليم الرقمي، ويترجم إنجازاتها في تطوير نموذج حديث في نشر التعليم حول العالم وحل أبرز تحدياته عبر توظيف الممكنات كافة بطريقة احترافية وعملية، ويعكس الثقة بها كمؤسسة تعليمية رقمية قادرة على نشر التعليم حول العالم، بحلول متطورة تسهم في دعم الأطفال الذين لم تتح لهم الظروف للحصول على تعليم يمكنّهم في المستقبل، ويعزز قدرتهم على مواكبة التغيرات المتسارعة في الحياة.
وأضاف أن الجائزة تعد حافزاً كبيراً للقائمين على المدرسة الرقمية للمضي نحو تحقيق الإنجازات النوعية التي تضعها في مقدمة المدارس الرقمية حول العالم، وتسهم في ضمان استدامة هذا النشاط التعليمي والإنساني، والذي يعبر عن ثقافة العطاء والتواصل الإنساني لدولة الإمارات، وحرصها على تقديم العون والدعم في المجالات كافة بما فيها التعليم الحديث.
في سياق متصل، أعرب كام ستابلز رئيس “نياسك NEASC”، عن إعجابه العميق برسالة المدرسة الرقمية وتقديره لجهودها المبتكرة في الوصول إلى الفئات المحرومة والمهمشة، من القرى النائية إلى مخيمات اللاجئين، وسعيها لتوفير تعليم عالي الجودة لهؤلاء الطلاب.
وتعد المدرسة الرقمية التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في نوفمبر 2020، ضمن مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، أول مدرسة رقمية معتمدة من نوعها، وتهدف إلى تمكين الطلاب بخيارات التعلم الرقمي في المناطق التي لا تتوافر فيها الظروف الملائمة أو المقومات التي يحتاجها الطلاب لمتابعة تعليمهم، كما توفر خياراً نوعياً للتعلم المدمج والتعلم عن بُعد، بطريقة ذكية ومرنة، مستهدفة الفئات المجتمعية الأقل حظاً واللاجئين والنازحين، عبر مواد ومناهج تعليمية عصرية.

وتواصل المدرسة توسعها، حيث ضمت أكثر من 200 ألف طالب مستفيد وتقدم خدماتها في أكثر من 14 دولة، كما عملت على تدريب وتأهيل أكثر من 3000 معلم رقمي معتمد من جامعة ولاية أريزونا، فيما يتم توفير المحتوى التعليمي والتدريبي بلغات عدة بينها العربية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية والكردية.وام


مقالات مشابهة

  • المدرسة الرقمية تحصد جائزة الخدمة الجليلة في التعليم
  • مجلس شؤون التعليم والطلاب بجامعة الفيوم يعقد جلسته رقم 216
  • المدرسة الرقمية تحصد جائزة 1885 للخدمة الجليلة في التعليم
  • المدرسة الرقمية تحصد جائزة “1885 للخدمة الجليلة في التعليم”
  • بدء امتحانات الفصل الدراسي الأول بكلية التكنولوجيا والتعليم في جامعة حلوان
  • جامعة حلوان تنظم الملتقى الكشفي الـ 44 لجوالة الكليات بالجامعة
  • جامعة حلوان تنظم الملتقى الكشفى الـ 44 والإرشادي الـ 31 لجوالة الكليات
  • جامعة حلوان تنظم الملتقى الكشفي الـ 44 والإرشادي الـ 31 لجوالة الكليات
  • جامعة حلوان تنظم مشروع التنمية المجتمعية للجوالة
  • بعد تعينه نائب لرئيس جامعة الأزهر لشؤون التعليم والطلاب.. من هو الدكتور سيد البكري؟