في ظروف غامضة.. العثور على جثة طفلة مذبوحة بقنا
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
شهدت قرية الطويرات التابعة لدائرة مركز قنا، حادثا مآساويا بالعثور على طفلة مذبوحة.
جثة طفلة مذبوحة بالطريقتلقى مدير أمن قنا، إخطارًا من غرفة العمليات يفيد بورود بلاغ بالعثور على جثة طفلة فى قرية الطويرات مركز قنا، وتبين بعد الفحص أن الطفلة تدعى «ملك محمد عيد محمود» تبلغ من العمر 10 أعوام بها ذبح في الرقبة.
تم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة لتتولى التحقيقات.
اقرأ أيضاًضبط هاربين من تنفيذ أحكام بالجيزة والبحيرة
إحالة 18 متهماً بحيازة أسلحة نارية ومخدرات في القليوبية للمفتي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اللواء مدير أمن قنا جثة طفله حوادث مستشفى قنا الجامعي
إقرأ أيضاً:
مطالبات بتحقيق دولي في ظروف استشهاد عشرات الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال
الجديد برس|
كشف رئيس نادي الأسير الفلسطيني عبد الله الزغاري، اليوم الخميس، أن وتيرة الجرائم “الإسرائيلية” بحق الأسرى والمعتقلين عادت بمستواها إلى الجرئم التي شهدناها في بداية الحرب، والتي بلغت ذروتها في حينه.
وأشار الزغاري في بيان صحفي، إلى إن هذا الاستنتاج يأتي استنادا لزيارات الطواقم القانونية والشهادات الحية التي تعكس ذلك يومياً، وكذلك ارتفاع أعداد الشهداء المعتقلين المعلومة هوياتهم، في ضوء استمرار الاحتلال في إخفاء هويات العديد منهم واستمرار احتجاز جثامينهم، لتشكل هذه القضية أحد أبرز أوجه حرب الإبادة.
واعتبر الإعلان عن أربعة معتقلين شهداء في السجون في غضون أيام، تمثل كارثة إنسانية متواصلة في مرحلة هي الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة .
ولفت الزغاري إلى أنه ورغم كل المعطيات التي أصبحت واضحة بشكل جلي حول واقع الأسرى في السجون، إلا أنّ العالم ما يزال يتجاهل كل ما يجري، هذا إلى جانب تجاهله لعمليات الإرهاب المنظم التي مورست بحق المحررين وعائلاتهم مؤخراً، والتهديدات -غير المسبوقة- ومنها تهديد المحررين بعدم الإفصاح عن أية معلومات حول الجرائم التي تعرضوا لها.
وطالب الزغاري مجددا المنظومة الحقوقية، بفتح تحقيق دولي مستقل ومحايد، في ظروف استشهاد عشرات الأسرى، جراء جرائم التعذيب والتجويع والجرائم الطبية والاعتداءات الجنسية.
كما طالب باتخاذ قرارات فاعلة لمحاسبة قادة الاحتلال على جرائم الحرب التي يواصلون تنفيذها بحقّ أبناء الشعب الفلسطيني، وفرض عقوبات على الاحتلال من شأنها أن تضعه في حالة عزلة دولية واضحة، ووضع حد لحالة العجز المستمرة أمام جرائم الاحتلال “الإسرائيلي”.