البنتاغون: ''إدخال وزير الدفاع الأميركي إلى قسم العناية المركزة''
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية، اليوم الإثنين، إدخال وزير الدفاع، لويد أوستن، إلى قسم"العناية المركزة، وذلك بعد دخوله المستشفى إثر تعرضه لمشكلة طارئة في المثانة.
وأوضحت في بيان صحفي، أنه تم نقل الوزير (70 عاما) إلى مركز والتر ريد الطبي العسكري لفحصه..مشيرة الى انه وبعد سلسلة من التحاليل وتقييم الوضع، أٌدخل إلى قسم العناية المركزة للحصول على الرعاية والخضوع للمراقبة الدقيقة.
ولفت البيان إلى أنه لا يمكن تحديد مدة بقاء الوزير في المستشفى، وسيتم الإدلاء بتحديثات أخرى حول حالته الصحية في أقرب وقت ممكن.
وكان أوستن قد نُقل إلى مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني في ماريلاند في 22 ديسمبر، للعلاج من سرطان البروستاتا.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
وزير الخزانة الأميركي: نُرسي أسس دولار قوي واقتصاد قوي وسوق أسهم قوية
الاقتصاد نيوز - متابعة
وسط التقلبات في الأسواق وتراجع الدولار، رأى وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت أن الأمور ستتغير، قائلاً "نحن نُرسي أسس دولار قوي، واقتصاد قوي، وسوق أسهم قوية".
وقال بيسنت" يحتاج المستثمرون إلى معرفة أن سوق سندات الحكومة الأميركية هو الأكثر أماناً واستقراراً في العالم".
وفي حوار تلفزيوني على محطة آي بي سي قال إن هناك "فرصة لا تصدق" للولايات المتحدة والصين للعمل على ما أسماه "إعادة التوازن الجميلة" بين اقتصاد محلي أكبر للصين وتصنيع أكبر للولايات المتحدة.
وأكد بيسنت أن سياسات الرئيس دونالد ترامب الداعمة للأعمال ستعزز السوق والاقتصاد على المدى الطويل.
يعتقد بيسنت أن التراجعات، كتلك التي يشهدها السوق حالياً، حميدة، وأن سياسات ترامب الداعمة للأعمال ستعزز السوق والاقتصاد على المدى الطويل.
وانتقد بيسنت أجواء التشاؤم، قائلاً قبل عشرة أيام، نشرت قصة تشير إلى أن شهر أبريل هذا هو أسوأ شهر أبريل لسوق الأسهم منذ الكساد الكبير. بعد عشرة أيام، ارتفع مؤشر ناسداك في أبريل، ولم أرَ قصة تشير إلى أن سوق الأسهم يشهد أكبر انتعاش على الإطلاق.
خلال الأسبوع الماضي، انخفضت أسواق الأسهم الأميركية بشكل حاد، وسط ازدياد حالة عدم اليقين الناجمة عن سياسات الرئيس دونالد ترامب المتغيرة باستمرار، بما في ذلك تهديدات الرسوم الجمركية ضد أكبر شركاء الولايات المتحدة التجاريين.
وأكد بيسنت أنه يضع سياسات قوية ومتينة، قائلاً إن البلاد بحاجة إلى التخلص مما وصفه بالإنفاق الحكومي الضخم.
وعندما سُئل عما إذا كان أي تعديل اقتصادي قد يؤدي إلى ركود، قال بيسنت: "لا يوجد سبب يدعو إلى ذلك".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام