قائمة مسائية بالأسعار.. بورصات العراق تغلق على ارتفاع طفيف للدولار
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
سجلت اسعار البورصة في العراق، اليوم الاثنين (12 شباط 2024) ارتفاعاً طفيفاً في سعر صرف الدولار مقارنة بأسعار الصرف صباح اليوم.
يشار الى ان البنك المركزي العراقي يبيع الدولار بالسعر الرسمي المحدد بـ 1320 ديناراً.
وهذه قائمة مسائية لأسعار صرف المائة الدولار (البيع) مع إغلاق تداول البورصات:
بغداد: 152,4.
أربيل: 1521,0 ديناراً
البصرة: 1527,0 ديناراً
دهوك: 1521,5 ديناراً
السليمانية: 1522,0 ديناراً
السليمانية: 1522,0 ديناراً.
وكانت مكاتب الصيرفة ببغداد باعت صباح اليوم الاثنين، بـ 153.250 دينار عراقي لكل 100 دولار امريكي.
ادناه قائمة باسعار صرف الدولار في بورصة بعض المحافظات العراقية
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
بشكل مفاجئ.. القوات الامريكية تغلق جميع أبواب عين الأسد -
بغداد اليوم - الانبار
اكد مصدر مطلع، اليوم الجمعة (22 تشرين الثاني 2024)، بان قاعدة عين الاسد غرب الانبار اغلقت كل بواباتها الرئيسية بعد الواحدة ظهرا بشكل مفاجئ.
وقال المصدر لـ"بغداد اليوم"، إن "القوات الامريكية المتمركزة باجزاء واسعة من قاعدة عين الاسد غرب الانبار اغلقت وبشكل مفاجئ البوابات الرئيسية للقاعدة بعد الواحدة ظهرا".
واضاف انه "لا يعرف اذا ما كان اغلاق البوابات ناجم عن تدريب محدد او بسبب موقف طارئ لكن لم يرصد اي انفجارات او اطلاق صافرات الانذار المعتادة مع قدوم اي مخاطر من ناجية مسيرات او صواريخ".
واشار الى ان "القاعدة تعيش منذ اشهر حالة قلق انعكست على الجنود انفسهم خاصة مع تكرار التدريبات المكثفة والاحتياطات الامنية المشددة التي جعلتهم في حالة اشبه بالاستنفار الدائم".
هذا وكشف مصدر مطلع، يوم الاربعاء (13 تشرين الثاني 2024)، عن بدء ما اسماها بالتحصينات الخارجية لثلاثة محاور من قاعدة عين الأسد غرب محافظة الانبار.
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، ان "الجهد الهندسي للقوات الامريكية المتمركز في قاعدة عين الأسد غرب الانبار بدء منذ ساعات الفجر الاولى في عمل تحصينات خارج اسوار القاعدة من 3 محاور للمرة الاولى منذ سنوات".
وأضاف ان" التحصينات تأتي في اطار مساعي القاعدة لتأمين محاورها الرئيسية وسط توترات الشرق الأوسط واحتمالية تعرضها الى هجمات مباشرة".
وأشار الى ان" التحصينات لا يعرف ماهي محاورها الرئيسية لكن يبدو ان قلق الأمريكيين دفعهم للمزيد من الإجراءات الوقائية في محيط اكبر قاعدة عسكرية تتمركز بها قواتهم على مستوى البلاد وتشكل نقطة ارتكاز مهمة في الشرق الأوسط بشكل عام".