خصت الجزائر، ترتيبات واسعة النطاق لاستيعاب جميع الوفود المشاركة في القمة السابعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز. حيث وضعت اللجنة المنظمة، تحت تصرفهم، فنادق مختلفة لتلبية احتياجات الضيوف، مما يضمن إقامة مريحة للجميع.

ويتعلق الأمر بكل من إقامات الدولة، الكثبان، الإقامات التابعة لرئاسة الجمهورية، فندق شيراتون، فندق أوراسي، فندق الجزائر، فندق سوفيتل.

كما تم تخصيص أماكن إقامة لأطقم الطائرات، أين سيعمل فندق حياة ريجنسي وفندق ماريوت على استيعاب أطقم الطائرات. مما يضمن راحتهم وقربهم من المطار.

أما الوفود الإعلامية، فقد تم وضعت اللجنة المنظمة لهم، فنادق خاصة لممثلي وسائل الإعلام. مما يضمن سهولة وصولهم إلى المراكز الصحفية وأماكن الفعاليات.

ويشار، إلى أن الجزائر ستحتضن القمة السابعة لرؤساء دول وحكومات منتدى البلدان المصدرة للغاز خلال الفترة الممتدة ما بين 29 فيفري و2 مارس  2024.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

عضو بـ«النواب»: مصر قادت حراكا دبلوماسيا نجح في تغيير مواقف الدول تجاه غزة

أكد النائب كريم طلعت السادات، عضو مجلس النواب، أن التحركات الدبلوماسية التي يقودها الرئيس عبد الفتاح السيسي جاءت في توقيت حاسم لإحباط مخطط التهجير القسري للفلسطينيين، مشددا على أن مصر تقف سدا منيعا أمام أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية أو فرض حلول على حساب الأمن القومي العربي، لافتا إلى أن الجولة الخارجية للرئيس، والتي شملت إسبانيا والسعودية، كانت ضربة استباقية للمخططات المشبوهة التي تستهدف تهجير الفلسطينيين وتغيير التوازنات في المنطقة.

وأشار السادات في بيان اليوم، إلى أن القمة العربية الطارئة، التي ستنعقد في القاهرة مطلع مارس المقبل، ستكون بمثابة كشف حساب للمجتمع الدولي، حيث ستطرح مصر رؤية واضحة لإعادة إعمار غزة دون المساس بحقوق الفلسطينيين، مضيفا أن هذه القمة ستكون اختبارا حقيقيا لجدية المواقف الدولية في التصدي لجرائم الاحتلال.

وأضاف أن القمة الأخوية التي عقدها الرئيس السيسي في السعودية، بحضور قادة الخليج وملك الأردن، أكدت على وحدة الصف العربي في مواجهة أي مشاريع تهدف إلى تهجير الفلسطينيين أو تفكيك القضية، لافتا إلى أن مصر قادت حراكا دبلوماسيا شرسا نجح في تغيير المواقف الدولية لصالح الحقوق الفلسطينية، وأعاد ترتيب الأوراق في المنطقة بما يحفظ الأمن والاستقرار.

كما شدد السادات على أن زيارة الرئيس إلى إسبانيا لم تكن مجرد لقاء دبلوماسي، بل كانت رسالة واضحة بأن مصر لديها شبكة تحالفات دولية قوية قادرة على التصدي لأي محاولات لفرض حلول جائرة، مؤكدًا أن الدعم الإسباني الصريح لحقوق الفلسطينيين يعد انتصارا جديدا للدبلوماسية المصرية التي أجهضت المخططات الرامية إلى تصفية القضية الفلسطينية.

مقالات مشابهة

  • خبير اقتصادي: قمة بين «آسيان» وأمريكا تركز على التعريفات الجمركية الجديدة
  • عضو بـ«النواب»: مصر قادت حراكا دبلوماسيا نجح في تغيير مواقف الدول تجاه غزة
  • الأسبوع الماضي.. تصدير 5600 رسالة غذائية و 4 دول عربية على رأس الدول المستقبلة 
  • ميثاق (قطع الرحط) في نيروبي!
  • كواليس المواجهة المغربية الجزائرية في القمة الإفريقية (حوار مع الموساوي العجلاوي)
  • المنفي: وجود «ميزانية موحدة» يضمن الاستدامة والاستقرار وفق «ثنائية العدالة والرقابة»
  • أفضل 5 فنادق في مكة المكرمة مطله على المسجد الحرام
  • مريم بن ثنيه تتسلم رئاسة منتدى برلمانيات «المتوسط»
  • الرياضة تستقبل وفود الدول المشاركة للاتحاد الإفريقي للرياضة الجامعية
  • الاتحاد: يجب أن تلتف الدول العربية حول موقف واحد لدعم إقامة الدولة الفلسطينية