كتب- عمر كامل:

افتتح الدكتور جاد القاضي، عميد معهد الفلك، محطة لرصد الأقمار الصناعية والحطام الفضائي بالمعهد.

وفيما يلي رصد لكافة المعلومات عن المحطة:

- بها عدد 2 تلسكوب أحدهما قطره 120 سم.

- تم تركيب وتشغيل عدد 2 قبة قطر كلا منهما 8 أمتار.

- ومن الإمكانات المتاحة لتلك التلسكوبات أن كلاهما سوف يستخدم لرصد الأجسام الفضائية الأقمار الصناعية والحطام الفضائي باستخدام تقنية الليزر.

- استخدام تقنية الرصد البصري.

- المحطة مجهزه للرصد أثناء الليل والنهار بتقنية الليزر لرصد الأجسام الفضائية ذات الارتفاعات المختلفة.

- يصل مداها إلى 36 ألف كيلو متر، حيث توجد الأقمار الصناعية الثابتة.

- توفير الدراسات والأرصاد الخاصة بتتبع الأقمار الصناعية والحطام الفضائى والتي تساهم إلى حد كبير في عمل قاعدة بيانات مما يساهم في معرفة ودراسة مواقع المدارات المزمع إطلاق الأقمار الصناعية بها.

٩- إعداد دراسات وتقيمات مخاطر اصطدام الأقمار العاملة مع تلك النفايات الفضائية بصفة دائمة.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: سعر الفائدة كأس الأمم الإفريقية أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 محطة رصد الأقمار الصناعية الحطام الفضائي معهد الفلك طوفان الأقصى المزيد

إقرأ أيضاً:

علماء الفلك يحلون سر أضخم تراكم مجري في الكون!

يمن مونيتور/قسم الأخبار

حقق علماء الفلك اكتشافا ثوريا يحل أحد الألغاز الكونية، حيث تبين أن “سور هرقل-الإكليل الشمالي العظيم” (أضخم تراكم مجري معروف في الكون) هو أكبر وأقرب إلى الأرض مما كان يُعتقد سابقا.

ونُشرت النتائج الأولية للدراسة على موقع Live Science.

يذكر أن “سور هرقل” يتكون من مجموعات هائلة من المجرات تشكل “خيوطا” في الشبكة الكونية، ويمتد عبر مناطق من السماء بين كوكبة العواء (Boötes) وكوكبة التوأمين (Gemini)، وسُمي بهذا الاسم من قِبَل عالم الفلك الفلبيني الهاوي جوندريك فالديز.

كان يُعتقد سابقا أن طوله 10 مليارات سنة ضوئية، وارتفاعه 7.2 مليار سنة ضوئية، وسماكته مليار سنة ضوئية. لكن البيانات الجديدة تشير إلى أن أجزاء منه أقرب إلينا مما نعتقد.

ولو اصطفت مجرات بحجم درب التبانة بطوله لاحتاج الأمر إلى 94000 مجرة!

ويُغطي هذا الهيكل 10% من الكون المرئي، بينما مجرة درب التبانة هي جزء من هيكل أصغر حجما بكثير يُسمى “لانياكيا”.

واستخدم العلماء في الدراسة انفجارات أشعة غاما (GRBs)، وهي: انفجارات طويلة ناتجة عن انهيار النجوم العملاقة وانفجارات قصيرة ناتجة عن تصادم نجوم نيوترونية.

وهذه الانفجارات ساطعة جدا، مما يجعلها علامات مثالية لتحديد مواقع المجرات البعيدة.

ويشكك هذا الاكتشاف في “المبدأ الكوني” الذي يفترض أن الكون متجانس ومتماثل في المقاييس الكبيرة. أما وجود هياكل ضخمة غير منتظمة، مثل هذا السور يدفع العلماء لإعادة التفكير في فهمنا للكون.

وقال الباحث جون هاكيلا من جامعة ألاباما إن “أكثر ما يثير الاهتمام هو أن الأجزاء الأقرب من هذا الهيكل المجري الضخم تبعد عنا مسافة أقل مما كنا نعتقد.”

ويشكل هذا الاكتشاف خطوة مهمة على طريق فهم أكبر أسرار الكون!

المصدر: Naukatv.ru

 

 

 

مقالات مشابهة

  • صور الأقمار الصناعية تكشف خط سير المنخفض الخماسيني.. تحذير من الأرصاد
  • أمازون تنافس «ستارلينك» وتدخل سباق الإنترنت الفضائي
  • بعد أشهر من الكارثة.. صور الأقمار الصناعية تكشف تحركات سطح الأرض عقب زلزال ميانمار
  • نظام حديث لتتبع سفن وقوارب الصيد عبر الأقمار الصناعية
  • تعطل خدمات الأقمار الصناعية في جرينلاند بعد انقطاع التيار الكهربائي في إسبانيا
  • علماء الفلك يحلون سر أضخم تراكم مجري في الكون!
  • إعادة هيكلة محطة «الشويهات S1» وتمديد عمرها الإنتاجي
  • محافظ الغربية يتفقد محطة المياه المرشحة بطنطا ويؤكد: طفرة خدمية عملاقة لخدمة المواطنين
  • بعد سنوات من الاعتماد على الآبار.. إنشاء أول محطة مياه شرب معالجة بالمنطقة الصناعية في المنيا
  • كيف تغير الأقمار الصناعية طريقة رصد الغابات؟