12 ألف جنيه تعيد سمع الملاك الصغير
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
ورد الشام محمد على، 8 سنوات، تعانى من ضعف سمع شديد منذ ولادتها تسبب فى ضعف التحصيل الدراسى لاحظت الأم أن الطفلة لا تسمع وهى فى عمر أربعة شهور وعلى الفور تم عرضها على الأطباء وإجراء الفحوصات الطبية لها التى أكدت أنها تحتاج إلى سماعات طبية وتم تركيبها على نفقة التأمين الصحى، ولكن مع مرور الوقت لم تعد الطفلة قادرة على السمع وتم إجراء عملية زراعة قوقعة لها وتحتاج إلى أجهزة مساعدة للسمع تكلفتها اثنا عشر ألفاً ومائه وخسمة وثلاثون جنيهاً والأسرة تعجز عن توفير ثمنها بسبب الظروف المعيشية الصعبة الأب عامل أرزقى يومى يعمل وآخر من دون عمل ولديه طفلان صغيران فى التعليم وتحتاج الطفلة إلى جلسات تخاطب 900 جنيه شهرياً ولها أخت أخرى تعانى من ضعف السمع.
وتناشد الأسرة أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على شراء أجهزة السمع وتخفيف معاناة الطفلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سماعات طبية التأمين الصحي أجهزة السمع زراعة قوقعة
إقرأ أيضاً:
جريمة مروعة.. أب يقتل ابنته تحت تهديد السلاح قبل محاولة الانتحار
في صورة أخيرة التقطت لها قبل أسبوع فقط من وفاتها، تظهر ميانا روتش، الطفلة ذات الستة أعوام، تبتسم بسعادة بينما تحتفل بعيد ميلادها، ومن خلفها يقف والدها، مايكل روتش، الشخص الذي كان مصدر الأمان لها طوال حياتها القصيرة، قبل أن يصبح سبب نهايتها المأساوية.
لحظات الرعب الأخيرةووفقاً لمجلة "بيبول" فإنه في فجر 24 مارس (آذار)، تلقت الشرطة في بولكتون، بولاية نورث كارولينا الأمريكية، اتصالاً من أم مذعورة تفيد بأن والد الطفلة اقتحم منزلها في منتصف الليل، ووجه سلاحاً نارياً نحوها، ثم خطف ابنتهما مستخدماً سيارتها، قبل أن يختفي في الظلام.
وكانت تلك اللحظات الأخيرة التي رأت فيها الأم طفلتها على قيد الحياة، قبل أن تراها للمرة الأخيرة مدرجة في دمائها.
ورغم محاولتها استصدار تنبيه "أمبر"، وهو نظام إنذار طوارئ لاختطاف الأطفال، لم تتمكن السلطات من ذلك بسبب عدم وجود وثائق رسمية تثبت الحضانة، ما أخر عملية البحث عن الطفلة.
المغرب: أمواج البحر تفضح شبكة تهريب مخدرات - موقع 24كشفت أمواج البحر بشاطئ المنصورية بالمغرب، عن محاولة تهريب كميات كبيرة من مخدر الشيرا، بعدما لفظت المياه عشرات الرزم التي كانت محملة على متن قارب مطاطي انقلب في ساعة متأخرة من الليل.
نهاية مأساوية على طريق مهجوربعد 5 ساعات من البلاغ، رصد أحد الضباط السيارة المسروقة على أحد الطرق الريفية، فيما يحاول مايكل روتش الهروب، لكنه فقد السيطرة على السيارة، فانقلبت في أحد الخنادق.
وعندما اقترب الضابط من المركبة، وجد الطفلة ميانا جثة هامدة بطلق ناري، بينما كان والدها لا يزال على قيد الحياة، رغم إصابته بعيار ناري في محاولة فاشلة للانتحار.
"أحبته طوال حياتها الصغيرة"كانت ميانا بالنسبة لوالدتها طفلة مليئة بالحياة، لا تعرف سوى الحب، وكانت تعتبر والدها بطلها الأول، لكن هذا الحب لم يكن كافياً لحمايتها من مصيرها المأساوي.
وكتبت والدتها في نداء لجمع التبرعات عبر منصة "Give A Hand": "أنا أحاول جمع المال لدفن طفلتي الجميلة، التي غادرت هذا العالم مبكراً، على يد والدها.. الرجل الذي أحبته طوال حياتها الصغيرة".