ملكة جمال الكون تقع في غرام مراكش
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن ملكة جمال الكون تقع في غرام مراكش، يبدو أن ملكة جمال الكون، الفرنسية إيريس ميتينير، وقعت في عشق مدينة مراكش، ما جعلها تختار للمرة الثالثة قضاء عطلتها بالمدينة الحمراء، بعد عطلة في .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ملكة جمال الكون تقع في غرام مراكش، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يبدو أن ملكة جمال الكون، الفرنسية إيريس ميتينير، وقعت في عشق مدينة مراكش، ما جعلها تختار للمرة الثالثة قضاء عطلتها بالمدينة الحمراء، بعد عطلة في صيف 2022 وعطلة رأس السنة 2020.
ونشرت ملكة جمال الكون السابقة، عبر حسابها على “إنستغرام” الذي يتابعها عليه 3.2 مليون، صورا وفيدوهات لها وهي تستمتع بالسباحة في أحد الفنادق المصنفة بمراكش تحت أشعة الشمش، كما نشرت المعنية بالأمر فيديوهات عبر خاصية “الستوري” لجولتها بالمدينة.
واستقطبت مراكش طيلة السنوات الأخيرة شخصيات سياسية ومشاهير الفن والرياضة العرب والأفارقة والأوربيين، الذين يختارون المدينة الحمراء، لقضاء معظم عطلهم ومناسباتهم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مراكش.. إدانة المتهمين باغتصاب طفلة قاصر بربع قرن سجناً
زنقة 20 ا مراكش | محمد المفرك
قضت محكمة الاستئناف بمراكش، يوم أمس، بالسجن النافذ 24 سنة في حق المتهمين باغتصاب طفلة قاصر مضطربة ذهنيا.
وقد تمت إدانة المتهم الأول بـ 10 سنوات سجنا نافذة وتوبع بجريمة استدراج قاصر يقل عمرها عن 18 سنة ومعروفة بضعف قواها العقلية باستعمال التدليس والتغرير بها وهتك عرضها بالعنف نتج عنه افتضاض طبقا للفصول 471-475-2/485-488 من القانون الجنائي.
كما تمت إدانة المتهم الثاني بـ 06 سنوات سجنا نافذة و المتابع بجريمة استدراج قاصر يقل عمرها عن 18 سنة باستعمال التدليس والتغرير بها وهتك عرضها بالعنف طبقا للفصلين 471_475_2/485 من القانون الجنائي.
أما المتهم الثالث التي اتبتث الخبرة الجينية بأنه هو الأب البيولوجي للطفل فأدين ب 08 سنوات سجنا نافذة فمتابع بجريمة استدراج قاصر عمرها اقل من 18 سنة ومعاقة ذهنيا باستعمال التدليس والتغرير بها وهتك عرضها بالعنف والارتشاء طبقا للفصول : 471_475_2/485_251 من القانون الجنائي.
وفي الدعوى المدنية قضت المحكمة ب 100 الف درهم كتعويض للطرف المدني الممثل للطفلة.
ودرهم رمزي لفائدة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان التي تنصبت بدورها طرفا مطالبا بالحق المدني وأساسا درهم رمزي.
وقد اعتبرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان أن الحكم مخفف وغير عادل ولا يرقى لمستوى العدل والانصاف، بل أنه لا يشكل وسيلة للردع وكتساهل ولا ينسجم حتى مع فصول القانون الجنائي التي تجعل الأحكام في مثل هذه الوضعيات تتجاوز 20 سنة سجنة.
أما فيما يخص باقي المطالب والمتعلقة بالاحتكام للمواد 06 و07 و08 من اتفاقية حقوق الطفل وما تيرتب عن الاتفاقية عموما التي يعد المغرب طرفا فيها فإن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ستقوم بذلك بعد الإطلاع على مضمون الحكم كما انها ستسلك كل المساطر القضائية للترافع لاتباث النسب خاصة أن الخبرة الجينية حددت الأب البيولوجي ، وهذا سيدفعها كجمعية وأسرة الضحية إلى اللجوء للقضاء المختص لاتباث النسب.
كما أكدت أنها ستترافع إلى تضمين هذا الإجراء في مدونة الأسرة واعتماده بشكل قانوني وبنص صريح رغم المعارضة الحالية المفتعلة من الجهات المعادية لحقوق الإنسان كما هي متعارف عليها عالميا.