استطلاع: ترامب يتفوق على بايدن في القدرة على التعامل مع قضيتي فلسطين وأوكرانيا
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
يعتقد 35% من الأمريكيين أن الرئيس السابق ومرشح الرئاسة دونالد ترامب كان سيتعامل مع أزمة أوكرانيا والنزاع بين إسرائيل وحركة حماس بصورة أفضل من خلفه الحالي جو بايدن.
وكشف استطلاع للرأي أجرته ABC News بالتعاون مع Ipsos أن بايدن حصل على نسبة 27% مقابل ترامب.
إقرأ المزيدفي الوقت نفسه، يعتقد 36% أن ترامب كان سيتعامل مع الوضع في أوكرانيا بشكل أفضل، مقابل 33% بالنسبة لبايدن.
على التوازي مع ذلك، يعتقد 33% من المستطلعين أن أيا من المرشحين بايدن وترامب لن يحسن الأداء مع قضية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، و28% منهم فيما يخص النزاع الأوكراني.
يشار إلى أنه تم إجراء الاستطلاع في الفترة من 9 إلى 10 فبراير الجاري بمشاركة 528 شخصا بالغا أمريكيا مع هامش خطأ يقدر لـ 4.5 نقطة مئوية.
ومع اقترا موعد إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية في نوفمبر 2024. تظهر استطلاعات الرأي أن ترامب هو المرشح الأوفر حظا في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري ومن المتوقع أن ينافسه بايدن على كرسي البيت الأبيض.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية البيت الأبيض الجيش الإسرائيلي الجيش الروسي الحرب على غزة العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا القضية الفلسطينية انتخابات تل أبيب جو بايدن حركة حماس دونالد ترامب غوغل Google قطاع غزة كييف موسكو هجمات إسرائيلية وسائل الاعلام
إقرأ أيضاً:
الأسوأ منذ 80 عاما.. نتائج استطلاع كارثية بعد مرور 100 يوم على تنصيب ترامب
أظهرت نتائج استطلاع رأي شاركت في إعداده 3 مؤسسات، نتائج كارثية حول تأييد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بعد مرور 100 يوم على تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة.
استطلاع الرأي الذي أجرته صحيفة "واشنطن بوست" بالتعاون مع شبكة "ABC News"، ومؤسسة "إبسوس"، كشف عن تراجع كبير في شعبية ترامب، مسجلاً أدنى نسبة تأييد لرئيس أمريكي في أول 100 يوم منذ 80 عاماً.
وفيما يلي أبرز نتائج الاستطلاع:
نسبة التأييد:
39 بالمئة فقط من الأمريكيين يوافقون على أداء ترامب.
55 بالمئة يعارضون أداءه، منهم 44 بالمئة يعارضونه بشدة.
هذه النسبة (39 بالمئة) أقل من أدنى نسبة تأييد سجلها ترامب في أول 100 يوم من ولايته الأولى عام 2017 (42 بالمئة).
واللافت أن الرئيس السابق جو بايدن حصل على تأييد بنسبة 59 بالمئة بعد 100 يوم من توليه المنصب في 2021.
وبالنسبة لسياسة ترامب الاقتصادية، كانت النتائج كالتالي:
72 بالمئة من الأمريكيين يعتقدون أن سياسات ترامب قد تؤدي إلى ركود اقتصادي.
73 بالمئة يرون أن الاقتصاد في وضع سيئ.
53 بالمئة يعتقدون أن الأوضاع الاقتصادية ساءت منذ توليه منصبه.
41 بالمئة أفادوا بتدهور أوضاعهم المالية الشخصية.
62 بالمئة لاحظوا استمرار ارتفاع الأسعار، رغم وعود ترامب بالسيطرة على التضخم.
71 بالمئة يرون أن التعريفات الجمركية التي فرضها ساهمت سلباً في ارتفاع الأسعار.
الهجرة:
نسبة التأييد لسياسات ترامب في ملف الهجرة تراجعت إلى مستويات سلبية، بعد أن كانت قوية نسبياً في الأسابيع الأولى من ولايته.
التعريفات الجمركية:
ما يقرب من ثلثي الأمريكيين (حوالي 66 بالمئة) يعارضون طريقة تعامل ترامب مع التعريفات الجمركية، التي تُعتبر ركيزة أساسية في سياسته الاقتصادية.
وأشار الاستطلاع إلى أن الناخبين المستقلين بدأوا يتحولون ضد ترامب وسياساته "المزعزعة"، مما يشكل مخاطر سياسية له ولحزبه الجمهوري.
وعلى الرغم من التراجع في شعبيته، أشار الاستطلاع إلى أن ترامب لا يزال يتفوق على الديمقراطيين في الكونجرس من حيث ثقة المواطنين بقدرته على التعامل مع المشكلات الكبرى.
للاطلاع إلى نتائج الاستطلاع كاملة (هنا)