ارتفاع توريد القصب لـ2 مليون و259 ألف طن وإنتاج 225 ألف طن سكر
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
كتب- محمد سامي:
أعلنت وزارة التموين، ارتفاع نسب توريد قصب السكر إلى المصانع الـ7، التابعة لشركة السكر والصناعات التكاملية إلى مليونين و259 ألفا و625 طن قصب، كما تم إنتاج 225 ألفا و461 طن سكر.
من جانبه أكد عصام البديوي، رئيس السكر للصناعات التكاملية، إحدى شركات القابضة الغذائية، أنه يتم سداد مستحقات المزارعين بنظام الميكنة من خلال البنوك التي طالب المزارعين بتوريد مستحقاتهم إليها، وأن عمليات التوريد تسير كالمعتاد دون أي عائق وتسهيلات كبيرة تقدم من رؤساء المصانع إلي المزارعين، مضيفا أنه من المتوقع استلام حوالي 7 ملايين طن قصب هذا العام لإنتاج ما يقارب الــ 700 ألف طن سكر.
يذكر أن وزير التموين، قد أصدر القرار رقم 22 لسنة 2024، والذي تضمن صرف حافز إضافي لموردى قصب السكر بواقع 300 جنيه للطن فى حالة توريد محصول بمتوسط 30 طن للفدان بخلاف سعر التوريد الأساسي والمقدر بـ 1500 جنيها للطن وذلك تشجيعاً للمزارعين على زيادة معدلات التوريد,
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة كأس الأمم الإفريقية أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 القصب سكر وزارة التموين عصام البديوي طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
صحيفة: إدارة ترامب توافق على توريد أسلحة لأوكرانيا بقيمة 50 مليون دولار
نقلت صحيفة "كييف بوست "عن مصادر في الدوائر الدبلوماسية، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وافقت على توريد منتجات عسكرية لأوكرانيا بقيمة 50 مليون دولار.
وجاء في الصحيفة: "قامت إدارة الرئيس ترامب بإبلاغ الكونغرس الأمريكي بنيتها السماح بتصدير المنتجات الدفاعية إلى أوكرانيا من خلال مبيعات تجارية مباشرة بقيمة 50 مليون دولار أو أكثر من ذلك".
ونوهت الصحيفة بأن تصريح السماح المذكور، يشمل توريد البيانات والمعلومات الفنية إلى أوكرانيا، فضلا عن "المنتجات الدفاعية" و"الخدمات الدفاعية".
في بداية مارس الماضي، صرح الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون بأن نظام كييف باع أسلحة أمريكية في السوق السوداء بخمس ثمنها.
ولاحقا في أبريل الماضي، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الأسلحة الغربية المرسلة إلى أوكرانيا ينتهي بها الأمر في "السوق السوداء".
وطالما أكد الجانب الروسي أن توريد الأسلحة لأوكرانيا يعيق التسوية السلمية للنزاع، ويدفع بدول الناتو للتورط بشكل مباشر في الصراع، ويجعلها "تلعب بالنار".