الفن واهله، شاه روخ خان يتحول لمصمم رقصات في فيلم Jawan،أخرج نجم بوليوود الكبير شاه روخ خان موهبته في تصميم الرقصات، بعد أن قام للمرة الأولى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شاه روخ خان يتحول لمصمم رقصات في فيلم Jawan، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

شاه روخ خان يتحول لمصمم رقصات في فيلم Jawan

أخرج نجم بوليوود الكبير شاه روخ خان موهبته في تصميم الرقصات، بعد أن قام للمرة الأولى بتصميم رقصته الخاصة على واحدة من الأغنيات الكلاسيكية، ظهر بها في الإعلان التشويقي الأول لفيلمه الجديد Jawan.

ووفق موقع إنديا توداي، فإنه بعد اسبوع من طرح الإعلان التشويقي الأول للفيلم، كشفت مصادر مقربة من شارو، عن ان رقصته في الإعلان الترويجي للفيلم على اغنية Beqarar Karke، قام هو نفسه بتصميمها.

شاه روخ خان من فيلمه الجديد Jawan

يشهد الفيلم المرتقب للنجم شاه روخ خان بعنوان Jawan الظهور السينمائي الأول ف بوليوود للممثل الصاعد "الو أرجون".

وذلك حسب موقع "إنديا توداي"، الذي أفاد بان التجربة السينمائية الأولى للفنان الصاعد في بوليوود، ستكون من خلال هذا العمل السينمائي الذي يأتي ضمن مجموعة أفلام جديدة تطرح لشارو هذا العام.

ما هي أفلام شارو في 2023؟ 

وتعتبر عام 2023، عام العودة القوية لشاه روخ خان، حيث يطرح للنجم الكبير الملقب بـ ملك بوليوود 3 أفلام سينمائية جديدة، البداية ستكون عبر فيلم  Pathaan، الذي طرح مؤخرًا وحقق نجاح كبير في شباك التذاكر.

الفيلم تدور أحداثه في إطار من الأكشن، ويجسد به شاه روخ خان شخصية جاسوس هندي يواجه منظمة ارهابية كبيرة، ويشارك في بطولته في دور البطولة النسائي، النجمة الهندية ديبيكا بادوكون.

وفي دور الشر، يشارك الفنان الهندي جون أبراهام في دور البطولة، ويشهد الفيلم مشاركة مجموعة من الفنانين في ادوار شرفية، وهم النجم سلمان خان، والنجم هيرثيك روشان.

يشارك في بطولة الفيلم أيضًا، كل من أشوتوش رنا، وديمبل كاباديا، وسيدانت جيجادمال.

ماذا عن فيلمDunki؟ 

بعد فيلم pathaan، من المنتظر أن يطرح لشارو فيلم بعنوان Dunki، يشارك في بطولته تابسي بانو، وفيكي كوشال وبومان إيراني وساتيش شاه وجيرمي ويلر، وهو من اخراج راجكومار هيراني.

الفيلم الثالث الذي يطرح لشاه روخ خان خلال عام 2023، هو فيلم بعنوان Jawan، الفيلم يشارك ف بطولته نايانتارا، وفيجاي سيثيباثي، وديبيكا بادوكون، وسانيا مالهوترا وبوجي بابو في أدوار البطولة.

هذا الفيلم يعتبر ثاني فيلم لشاه روخ خان مع ديبيكا بادوكون خلال عام 2023، ومن المقرر طرحه في صالات العرض خلال يوم 2 يونيو المقبل.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أخلاقيات الذكاء الاصطناعي

في مقالي السابق بعنوان: «الفن والذكاء الاصطناعي» تناولت هذا الموضوع من بُعد واحد فقط، وهو التساؤل مدى مشروعية الفن المصنوع وفقًا للذكاء الاصطناعي من الناحية الإبداعية، ونفيت عن هذا الفن المصنوع صفة الإبداع، مع التسليم بأهميته ودوره في مجالات معينة لا تُحسَب على الفنون الجميلة. وبوسعنا هنا التساؤل عن مدى مشروعية الفن المصنوع وفقًا للذكاء الاصطناعي من الناحية الأخلاقية. غير أن هذا سيكون مجرد مثال من الأمثلة على مسألة «أخلاقيات الذكاء الاصطناعي» التي تتعدد وتتباين في تطبيقاتها بناءً على تعدد وتباين مجالات الذكاء الاصطناعي ذاته، إذ إنها لا تقتصر على مجال الفن وحده، وإنما تمتد لتشمل كل المجالات العلمية والمعرفية عمومًا التي تؤثر في كل مناحي حياتنا، فهي تمتد لتشمل على سبيل المثال: عملية التفاعل الأخلاقي مع الروبوتات الخاصة بالرعاية الطبية والاجتماعية؛ واستخدام الأسلحة في الحروب؛ فضلًا عن استخدام برامج الذكاء الاصطناعي في عملية التزييف المتقن في مجال الفن والثقافة.

لعل الأخلاقيات المتعلقة باستخدام الآلة الذكية هي أكثر المسائل التي ترِد على الأذهان حينما نتطرق إلى مناقشة أخلاقيات الذكاء الاصطناعي. وهناك اعتقاد شائع بأنه حينما يتم تصميم الآلة الذكية لكي تتخذ مواقف وقرارات، فإن كل شيء يكون على ما يُرَام؛ لأن الناس يعتقدون أن الآلات - بخلاف البشر- لا ترتكب أخطاء، ولا تتورط في اتخاذ قرارات منحازة. ولكن هذا الاعتقاد واهم؛ لأن الآلات الذكية المصممة لكي تعمل باعتبارها «روبوتات» هي آلات من صنع البشر، وهي يتم تزويدها بمعلومات من صنع البشر. وأنا أستخدم هنا كلمة «معلومات» على سبيل التبسيط؛ لأن ما يتم تزويد الآلة به هو برامج خوارزمية شديدة التعقيد، والآلة تكون مصممة على هذا الأساس وعلى الغرض الذي أُنشِئت من أجله. وعلى هذا، فإن تصميم الآلة نفسه يكون عُرضة للتحيز الذي يمكن أن يحدث بطريقة قصدية أو بطريقة غير قصدية. ولهذا يرى بعض الباحثين أن الآلة تواجه المشكلات الأخلاقية نفسها التي نواجهها نحن البشر؛ وهي في النهاية تتخذ القرارات التي سنتخذها أو نود أن نتخذها لو كنا في موقفها.

غير أن المسألة الأخلاقية هنا أعقد من ذلك بكثير؛ لأن برمجة الآلات الذكية وفقًا لخوارزميات معينة لا يعني أن هذه الآلات سوف تتخذ دائمًا قرارًا واحدًا ثابتًا وصائبًا باستمرار؛ لأنها قد تتلقى معطيات مستمدة من العالم الخارجي لا تتطابق مع برمجة الآلات للاستجابة للمعطيات؛ إذ إن المعطيات المستمدة من العالم الخارجي قد تكون ملتبسة مع معطيات أخرى مشابهة بحيث لا تستطيع الآلة أن تحدد بدقة المعطيات المقصودة؛ ويكون عليها أن تتخذ قرارًا قد يكون خاطئًا. ويتضح هذه بوجه خاص في استخدام الأسلحة المبرمجة وفقًا للذكاء الاصطناعي، والتي تتصرف ذاتيًّا؛ ومن ثم تصبح عُرضة للخطأ. وليس ببعيد ما يحدث في عالمنا الراهن؛ إذ نجد أن إسرائيل تستخدم هذا النوع من الأسلحة في قتل الفلسطينيين، بل استخدمته في قتل فريق من أعضاء منظمة الغذاء العالمي، متذرعة بهذه الحجة العلمية، وهي أن هذه الأسلحة قابلة لارتكاب الخطأ، ولكنه ليس خطأ بشريّا، أي أنها ليست مبرمجة وفقًا لهذا القصد.

ولكن أخلاقيات الذكاء الاصطناعي تصبح أكثر تعقيدًا حينما ننظر في استخدام الروبوتات في مجال الرعاية الطبية والاجتماعية بوجه عام. ولقد تطورت صناعة هذه الروبوتات وبرمجتها بشكل مذهل، بحيث أصبحنا نجد في عالمنا الآن روبوتات تشبه البشر من الجنسين بمختلف أشكالهم وألوانهم، وهي روبوتات مبرمَجة على أداء الخدمات والرعاية الفائقة، بل التعبير عن المشاعر المتبادلة. وقد أطلق كل هذا عنان الخيال لدى السينمائيين الذين صنعوا أفلامًا تصور هذا الموضوع وتتنبأ بما يمكن أن يؤول إليه في المستقبل القريب. وهناك عشرات الأفلام التي تمثلت هذا الموضوع خلال العقد الأخير، ونال بعضها جوائز الأوسكار. وهناك فيلم - لا يحضرني اسمه - يعد مثالًا جيدًا هنا. يحكي الفيلم عن استعانة زوجين بروبوت يقوم بالخدمة والرعاية الاجتماعية الفائقة، بناءً على إعلان شركة صانعة عن المزايا العديدة لهذا الروبوت الذي هو أحدث إنتاجها. ولأن الروبوت كان مصممًا لأداء كل ما هو مطلوب منه بكل دقة، بل كان أيضًا مصممًا للتعبير عن مشاعره من خلال تعبير صوته ووجهه أيضًا؛ فقد نشأت علاقة عاطفية بين الروبوت والزوجة، واعتاد كل منهما البقاء مع الآخر. وليس ببعيد عنا ما تداولته الأخبار مؤخرًا عن زواج بين شاب ياباني والأنثى الروبوت التي يرافقها! ومثل هذا النوع من الأخبار يتكرر من حين لآخر هنا وهناك.

ولكن أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في مجال الفن تتبدى بشكل مختلف، ودور العنصر الإنساني فيه يكون أكثر اتساعًا، والمشكلة الأخلاقية الأساسية هنا تكمن في إمكانية استخدام الآلة الذكية (المبرمجة) في عملية التزييف وانتهاك حقوق الملكية الفكرية: فلقد أصبح من المألوف قيام بعض المحترفين بسرقة «التيمة الأساسية» في لوحة ما، وإدخال بعض التعديلات والرتوش على تفاصيل اللوحة لكي تبدو في النهاية وكأنها عمل إبداعي! كما أن مستخدمي الذكاء الاصطناعي يمكنهم محاكاة أسلوب فنان ما وإنتاج أعمال ينسبونها إليه، ولكن من حسن الحظ أن هناك برامج في الذكاء الاصطناعي نفسه يمكنها الكشف عن هذا التزييف.

كل ما سبق يعني أن الذكاء الاصطناعي هو- كالتكنولوجيا عمومًا- أداة محايدة يمكن حسن استخدامها أو إساءة استخدامها؛ وبالتالي فإن هناك حاجة إلى وضع حدود للذكاء الاصطناعي، من خلال مبادئ تشريعية ومواثيق أخلاقية دولية لها طبيعة إلزامية.

د. سعيد توفيق أستاذ علم الجمال والفلسفة المعاصرة بجامعة القاهرة

مقالات مشابهة

  • المرتضى زار المعرض التراثي في بيت الفن في طرابلس
  • ساعة المسلة: هل يتحول إقليم كردستان الى “جنوب تركيا” بدل “شمال العراق”
  • أخلاقيات الذكاء الاصطناعي
  • شاروخان نجم بوليوود يفوز بجائزة الإنجاز الفخرية في مهرجان لوكارنو السينمائي
  • «قد يتحول لأزمة مثل كوفيد».. معلومات صادمة عن فيروس يهدد ملايين البشر
  • «جسمك يتحول إلى حضانة بكتيريا».. ما مخاطر ارتداء ملابس البوليستر في الصيف؟
  • الإعصار بيريل يتحول إلى عاصفة بالغة الخطورة في المحيط الأطلسي
  • «الخيال العلمي يتحول إلى واقع».. كمبيوتر مصنوع من أدمغة بشرية
  • رئيس دولة الاحتلال: إسرائيل على شفير حرب أهلية «عنف لفظي قد يتحول لقتل»
  • حفل زفاف في فرنسا يتحول إلى مأتم.. ماذا حدث؟