بعد انفراجة السويد.. اجتماع أوروبي لبحث سبل التقارب مع تركيا
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بعد انفراجة السويد اجتماع أوروبي لبحث سبل التقارب مع تركيا، يجتمع وزراء خارجية الدول ال27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، الخميس، في بروكسل لبحث إمكانية تعزيز علاقاتهم مع تركيا في ظلّ عدم قدرتهم على أن يعرضوا .،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد انفراجة السويد.
يجتمع وزراء خارجية الدول ال27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، الخميس، في بروكسل لبحث إمكانية تعزيز علاقاتهم مع تركيا في ظلّ عدم قدرتهم على أن يعرضوا عليها أفقاً جدّياً للانضمام إلى تكتّلهم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مع ترکیا
إقرأ أيضاً:
أول بابا غير أوروبي منذ قرون.. زعماء العالم ينعون وفاة البابا فرانسيس
أشاد رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز ، بالتزام البابا فرانسيس تجاه “الأكثر ضعفا” حيث نعاه قائلًا في منشور على منصة التواصل الاجتماعي إكس: "أُنعى رحيل البابا فرانسيس.. إن التزامه بالسلام والعدالة الاجتماعية ومساعدة الفئات الأكثر ضعفًا يترك إرثًا عميقًا.. رحمه الله".
قالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني إن "هذا الخبر يحزننا بشدة".
وأضافت في بيانها: "لقد كان لي شرف الاستمتاع بصداقته".
وتابعت ميلوني: "لقد طلب من العالم، مرة أخرى، الشجاعة لتغيير الاتجاه، واتباع مسار لا يدمر، بل يزرع، ويصلح، ويحمي".
وأضافت: “لن يضيع تعليمه وإرثه.. نحيي قداسة البابا بقلوب مليئة بالحزن، لكننا نعلم أنه الآن في سلام الرب”.
وذكر رئيس الوزراء الهولندي ديك شوف: "إن البابا فرانسيس كان بكل معنى الكلمة رجلاً من الشعب".
بينما قالت رئيسة البرلمان الأوروبي روبرتا ميتسولا إن "ابتسامته استحوذت على قلوب ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم".
وقالت الرئيسة السويسرية كارين كيلر سوتر إن البابا فرانسيس كان "زعيمًا روحيًا عظيمًا ومدافعًا لا يكل عن السلام".
بينما وصفه رئيس الوزراء الاسكتلندي جون سويني بأنه “صوت السلام والتسامح والمصالحة”.
ويعد البابا الراحل، أول بابا من الأمريكتين أو من نصف الكرة الجنوبي، منذ وفاة جريجوريوس الثالث، المولود في سوريا، عام ٧٤١، فلم يكن هناك أسقف غير أوروبي في روما.
وكان أيضًا أول يسوعي يتم انتخابه لعرش القديس بطرس، حيث كان اليسوعيون ينظر إليهم تاريخيًا بعين الريبة من قبل روما.
كما كان سلف فرانسيس، بنديكت السادس عشر، أول بابا يتقاعد طوعا منذ ما يقرب من 600 عام.
قبل قليل، أعلن الكاردينال فاريل بحزن وفاة البابا فرنسيس، بهذه الكلمات: “أيها الإخوة والأخوات الأعزاء، ببالغ الحزن، يجب أن أعلن وفاة أبينا الأقدس فرنسيس”.