رئيس شركة أرامكو: نفي بوعودنا في توفير الطاقة ونبحث عن رفع الإنتاج اليومي
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
قال المهندس أمين الناصر رئيس شركة أرامكو، إننا نفي بوعودنا في توفير الطاقة ونبحث عن رفع الطاقة الاستيعابية والإنتاج اليومي.
وأضاف الناصر، خلال كلمته في مؤتمر الدولي لتكنولوجيا البترول، إننا نبحث كذلك عن رفع الطاقة الاستيعابية، مشيرا إلى أنه في عام 2025 سيتغير الاستهلاك بشكل كامل، وفق «الإخبارية».
وأردف، أن الدول التي تشهد تقدما وتقدما سيكون فيها الطلب بمعدل أكثر لأن الجميع يريد الطاقة بشكل أكثر وتلك هي المفاتيح التي نبحث عنها ويتحدث بشأنها الجميع.
وواصل الناصر، أن بإمكاننا النمو في أي مجال وقد ننتج شركات تقنية وربحية أخرى وقمنا بإنهاء واعتماد استراتيجية جديدة سيتم الإعلان عنها مستقبلا مع المستثمرين في سوق الأسهم.
فيديو | م. أمين الناصر رئيس شركة أرامكو : نفي بوعودنا في توفير الطاقة ونبحث عن رفع الطاقة الاستيعابية والإنتاج اليومي#المؤتمر_الدولي_لتكنولوجيا_البترول#الإخبارية pic.twitter.com/bRy1vJGj7s
— الإخبارية - اقتصاد (@ekhbariya_eco) February 12, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أرامكو الطاقة عن رفع
إقرأ أيضاً:
رئيس الحكومة اللبنانية يزور دمشق حاملًا ملفات شائكة.. مراسل "القاهرة الإخبارية" يرصد التفاصيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علق خليل هملو مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، على زيارة وفد لبناني رفيع يضم رئيس الوزراء ووزيري الدفاع والداخلية العاصمة السورية رئيس الحكومة اللبنانية، في زيارة رسمية تهدف إلى مناقشة عدد من الملفات الأمنية والحدودية الشائكة بين البلدين، وذلك في أول زيارة بهذا المستوى منذ سنوات.
وأضاف هملو، في مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج "في منتصف النهار"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ هذه الزيارة تأتي بالتزامن مع مؤتمر صحفي عقده نواف سلام في دمشق، هو الأول له منذ توليه رئاسة الحكومة اللبنانية، ويتصدر ملف ضبط الحدود البرية والبحرية جدول أعمال اللقاءات، في ظل التحديات المشتركة التي تواجهها بيروت ودمشق، لا سيما فيما يتعلق بحركة التهريب غير الشرعي عبر الحدود الممتدة لأكثر من 330 كيلومترًا.
تهريب السلاح والمخدرات
وتابع: "وسبق أن التقى وزيرا الدفاع السوري واللبناني في جدة قبل نحو 20 يومًا لبحث هذا الملف، في ظل تصاعد القلق من تهريب السلاح والمخدرات، والاتهامات الموجهة لعناصر من "حزب الله" اللبناني بالتورط في هذه الأنشطة من الجانبين".
وواصل: "وتعتبر منطقة القلمون وريف دمشق الشمالي الغربي، وخاصة القصير، من أبرز النقاط الساخنة المرتبطة بالتهريب، في ظل وجود جماعات مسلحة وشبكات تنشط في تلك المناطق، وتدرك الحكومتان أن ضبط الحدود يتطلب تعاونًا وثيقًا مبنيًا على الثقة، إلى جانب قدرات أمنية وميدانية كبيرة".
وأكد: "وتناقش المحادثات أيضًا ملف المختطفين أو المغيبين في السجون السورية منذ عقود، والذي ظل عالقًا لسنوات طويلة، وتشير التقديرات إلى وجود أكثر من 600 شخص، بين مفقود ومحتجز منذ عهد الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، وسط مطالبات لبنانية بكشف مصيرهم".
وأردف: "وتأتي هذه الزيارة في وقت تشهد فيه المنطقة تغيرات كبيرة، فيما تحاول سوريا ولبنان إعادة بناء العلاقات بين مؤسسات الدولة والتعامل مع الملفات الأمنية والإنسانية العالقة، بما يسهم في استقرار الحدود ويعزز التنسيق الرسمي بين الجانبين".