هاشتاغ “شيرين اعتزلي” يتصدّر.. فهل تعلن عودتها إلى حسام حبيب في عيد الحب؟
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تواجه النجمة المصرية شيرين عبد الوهاب غضب جماهيري غير مسبوق، وصل حد مشاركة حسابات الفانز في هاشتاغ “شيرين اعتزلي”، بعد تسريب نبأ عودتها إلى حسام حبيب وتواجدهما منذ 48 ساعة في الفيلا الشهيرة بمنطقة التجمع الخامس في القاهرة الجديدة، وهي نفس الفيلا التي شهدت عودتهما عقب الطلاق الأول، وأمام شيرين مسارين لا ثالث لهما الأول هو التزام الصمت التام حتى يهدأ الجمهور، أو الاستماع لنصيحة بعض المقربين باستغلال أجواء عيد الحب في بيروت لتعلن عن عودتها إلى حسام بحضوره وأمام الجمهور.
وبحسب مصادر مقربة من الطرفين، فوجئت شيرين بتسريب أنباء تواجد حسام حبيب برفقتها في فيلا التجمع الخامس، بعد شهر كامل من التكتم على عودة التواصل بينهما، وتلقت في البداية نصيحة بتبرير عودة حسام للتواجد في منزلها الخاص، بوجود تعاون فني بينهما خاصة وان حسام شارك بالفعل في تنسيق الميدلي الناجح للفنانة المصرية في حفل توزيع جوائز صناع الترفيه، ولكن هذه الحجة لم توقف غضب الجمهور، ما دفع الثلاثي الأقرب لشيرين للتواصل مع وسائل الإعلام لنفي “علمهم” بعودة شيرين إلى عصمة حسام، بدون التورط في نفي صحة الخبر نفسه والتلميح بطرف خفي إلى ضرورة التركيز على ما تقدمه شيرين من أعمال فنية وحفلات ناجحة والابتعاد عن الخوض في حياتها الشخصية.
التصريحات المتتالية من المقربين لشيرين لم تفلح في كبح جماح موجة الغضب المتصاعد ضد قرار شيرين بالعودة إلى عصمة حسام حبيب، بل ساهمت في زيادته لدرجة أن هاشتاق “شيرين اعتزلي” تصدر ترند موقع X في مصر اليوم الأحد، وشارك فيه لأول مرة حسابات تحمل شعارات فانز المطربة المصرية.
وبحسب المصادر توترت شيرين عبد الوهاب بشدة من حملة الغضب الجماهيري، خاصة وأنها تراهن بقوة على دعم جمهورها من أجل نجاح ألبومها الجديد، وحفلاتها المنتظرة، واقترح البعض أن تلتزم شيرين الصمت التام ولا تصدر أي تصريح بالنفي أو الإيجاب، بينما رأى البعض الآخر أن الصمت قد يضر بشيرين أكثر واقترحوا استغلال فرصة مشاركة شيرين في حفل “كامل العدد” في بيروت مقرر تنظيمه يوم 17 فبراير الجاري بالتزامن مع الاحتفال بيوم الحب، لتعلن عودتها للتعاون الفني مع زوجها السابق واستئناف الصداقة بوجود حسام برفقتها على خشبة المسرح، على أن يتم إعلان الزواج لاحقا ولكن هذا المقترح يمثل مخاطرة كبرى مع زيادة التوقعات بتعرض حسام أو شيرين لموقف غير متوقع من الجمهور الرافض لهذه العلاقة منذ البداية، وصعوبة حساب ردة فعل شيرين على غضب الجمهور داخل المسرح.
يذكر أن شيرين أعلنت في نوفمبر الماضي، خبر انفصالها عن حسام حبيب خلال برنامج “الحكاية” مع عمرو أديب، وقالت إن الطلاق تم باحترام وهدوء بعد العديد من الأزمات، وتردد في الأيام الأخيرة أن شيرين على علاقة عاطفية مع طبيب اقترن اسمه باسم فنانة شابة، وخرجت شيرين وقتها لتهدد بملاحقة كل من يتناول حياتها الخاصة بالشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي، وأعلنت رغبتها في التركيز في عملها الفني وفقط.
main 2024-02-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
“ميتا” مالكة فيسبوك تعلن إنهاء حظر كلمة “شهيد”
يمن مونيتور/ وكالات
قالت “ميتا بلاتفورمز”، الثلاثاء، إنها سترفع الحظر الشامل الذي فرضته على كلمة “شهيد” باللغة العربية، بعد أن وجدت مراجعة أجراها مجلس الإشراف على مدار عام أن نهج عملاق وسائل التواصل الاجتماعي كان “مبالغا فيه”.
وتتعرض الشركة لانتقادات منذ سنوات بسبب تعاملها مع المحتوى الذي يتعلق بالشرق الأوسط، بما في ذلك في دراسة أجريت عام 2021، بتكليف من شركة “ميتا” نفسها، وجدت أن نهجها كان له “تأثير سلبي على حقوق الإنسان” فيما يخص الفلسطينيين وغيرهم من مستخدمي خدماتها من الناطقين بالعربية.
وتصاعدت هذه الانتقادات منذ بداية العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة في أكتوبر.
وبدأ مجلس الإشراف، الذي تموله ميتا لكنه يعمل مستقلا، مراجعته العام الماضي؛ لأن الكلمة كانت السبب في إزالة محتوى على منصات الشركة أكثر من أي كلمة أو عبارة أخرى.
و”ميتا” هي الشركة الأم المالكة لموقع فيسبوك ومنصة إنستغرام.
ووجدت المراجعة في مارس أن قواعد “ميتا” تجاه كلمة “شهيد” لم تراعِ تنوع المعاني للكلمة وأدت إلى إزالة محتوى لا يراد به الإشادة بأعمال العنف.
وفي مارس، قالت الرئيسة المشاركة لمجلس الرقابة، هيلي ثورنينغ شميدت، في بيان، “كانت ميتا تعمل على افتراض أن الرقابة يمكن أن تحسن السلامة، لكن الأدلة تشير إلى أن الرقابة يمكن أن تهمش مجموعات سكانية بأكملها بينما لا تحسن السلامة على الإطلاق”.
وأقرت “ميتا” بنتائج المراجعة، الثلاثاء، وقالت في إعلان إن مفردة “شهيد” تستخدم بطرق مختلفة من قبل العديد من المجتمعات حول العالم وعبر الثقافات والأديان واللغات.
وفي بعض الأحيان، قد يؤدي هذا النهج إلى إزالة بعض المحتوى على نطاق واسع، الذي لم يكن المقصود منه أبدا دعم الإرهاب أو الإشادة بالعنف.
ورحب مجلس الإشراف بالتغيير قائلا إن سياسة “ميتا” تجاه الكلمة أدت إلى فرض رقابة على ملايين الأشخاص عبر منصاتها.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق ميدياالمذكورون تم اعتقالهم قبل أكثر من عامين دون أن يتم معرفة أسب...
ليست هجمات الحوثي وانماالشعب اليمني والقوات المسلحة الوطنية...
الشعب اليمني يعي ويدرك تماماانكم في صف العدوان ورهنتم انفسكم...
موقف الحوثيون موقف كل اليمنيين وكل من يشكك في مصداقية هذا ال...
What’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...