إجراءات منظومة التكويد والتتبع للحجر الزراعي المصري
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
في إطار توجيهات السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضى بمتابعة وإزالة المعوقات التي تواجه الصادرات الزراعية المصرية وفي إطار المباحثات الجارية بين الحجر الزراعي المصري وبين المكتب الوطني لسلامة الأغذية (ONSSA) بالمملكة المغربية بشأن فتح السوق المغربي أمام تصدير محصول البطاطس المصرية.
سلامة الأغذية قام وفد رسمي من المملكة المغربية برئاسة د إدريس بارك رئيس قسم وقاية النباتات بالإدارة المركزية للمكتب الوطني لسلامة الأغذية بزيارة الحجر الزراعي المصري للتعرف على نظام الصحة والصحة النباتية المطبق في إنتاج وتصدير البطاطس المصرية لمختلف دول العالم .
وكان في استقبالهم الدكتور سعد موسى المشرف على العلاقات الزراعية الخارجية والحجر الزراعي المصري حيث تم إطلاع الجانب المغربي على إجراءات منظومة التكويد و التتبع للحجر الزراعي المصري للرقابة على الصادرات الزراعية المصرية عامة ومحصول البطاطس خاصة بدء من الإنتاج حتى التصدير.
الزراعة: وفد مغربي رسمي يزور الحجر الزراعي المصري ومعمل متبقيات المبيدات المعمل المركزيكما قام الوفد بزيارة المعمل المركزى لتحليل متبقيات المبيدات والعناصر الثقيلة في الأغذية.
وكان في استقبالهم الدكتورة هند عبداللاه مدير المعمل، ورافقهم من الإدارة المركزية للحجر الزراعي المصري د سلوى سيد مسئولة ملفات الدول العربية والدكتور نادر البدري مسئول الملف الأمريكي حيث قام الوفد بتفقد أقسام المعمل والإطلاع على أحدث الأجهزة والتقنيات العلمية الموجودة بأقسام المعمل المختلفة.
وفي هذا الإطار قامت "عبداللاه" بعرض تقديمي عن المعمل وما يقدمه من خدمات مختلفة في سلسلة الرقابة على سلامة الغذاء ودوره محليا ودوليا أمام الوفد المغربي. وقد أشاد الوفد بما شهده في المعمل من تكنولوجيا متطورة وما يشارك به في منظومة الرقابة على الصادرات مما يزيد من ثقة العالم في المنتجات الزراعية المصرية.
قبل البدء في الزراعة.. توصيات ومعاملات مهمة لمحصول النخيلالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سلامة الأغذية منظومة التكويد السيد القصير الصادرات الزراعية المعمل المركزى الزراعی المصری
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن: فخورون بالإنجازات المصرية في مراجعة حقوق الإنسان
قالت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، إنها تشرفت بالمشاركة في الوفد الرسمي لمراجعة التقرير الشامل لحقوق الإنسان في مصر، مشيرة إلى أن اليوم شهد حضورًا كبيرًا لأكثر من 140 دولة، التي شاركت بتقديم أسئلة وتوصيات، مؤكدة أن هذا الحضور الكبير يُعد دليلاً قويًا على أهمية مصر في هذا المجال.
المراجعة الشاملة ليست محاكمة للوضع في مصروأوضحت مايا مرسي، خلال لقاء خاص على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المراجعة الشاملة ليست محاكمة للوضع في مصر، بل هي فرصة لاستكشاف العمل الذي تم إنجازه وتبادل الآراء والتوصيات بين الدول، مضيفة أنه كان شرفًا لها وجود ثلاثة مجالس وطنية، وهي المجلس القومي للمرأة، المجلس القومي للطفولة والأمومة، والمجلس القومي لشؤون ذوي الإعاقة، ضمن الوفد الرسمي للمرة الأولى، وهو ما عكس انسجامًا تامًا في العروض التي قدمها الوفد المصري.
تحسين العديد من الملفاتوشددت على أن العمل على هذا التقرير بدأ منذ عام 2019 واستمر حتى اليوم، ما أسهم في تحسين العديد من الملفات، وقد تمت الإشادة بالاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، والحوار الوطني، ولجنة العفو الرئاسي، بالإضافة إلى الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة 2030، من قبل العديد من الدول المشاركة.